من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 01:01 صباحاً

 

 

 

 

منذ 5 ساعات و 11 دقيقه
نفى البنك المركزي اليمني، اليوم السبت، ما أوردته قناة يمنية عن ترحيل مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن الدولي إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية دون علم البنك المركزي. واعتبر البنك المركزي هذه المعلومات "مغلوطة" و"مضللة" ودليل على "جهل القناة الفاضح
منذ 5 ساعات و 42 دقيقه
قال خبير اقتصادي يمني إن البنوك التجارية في العاصمة المختطفة صنعاء، على وشك الانهيار بسبب القيود والسياسات التي تفرضها المليشيات الحوثية، ورفضها السماح لتلك البنوك بنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن. وخلال اليومين الماضيين، شهدت صنعاء وقفات متعددة لعشرات المودعين وأصحاب
منذ 6 ساعات و 11 دقيقه
كشف الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد عن تفاصيل اول تواصل بين الحوثيين والتحالف قبل سنوات من اليوم بخصوص الحرب في اليمن.وقال ناصر في حديث مع قناة اليمن اليوم في مقابلة مطولة انه وبعد حوالي 3 سنوات من الحرب التقى مسئول كبير في التحالف العربي الذي طلب منه القيام باجراء وساطة
منذ 6 ساعات و 42 دقيقه
نفذت مليشيات الحوثي حملة حوثية لملاحقة الباعة المتجولين في محافظة صعدة. وقالت مصادر محلية إن الحملة الحوثية لاحقت الباعة المتجولين، وصادرت عرباتهم التي يستخدمونها. وبحسب المصادر فقد نفذت الحملة بأوامر من قيادات حوثية، قامت بملاحقة الباعة المتجولين، وألقت القبض على البعض
منذ 7 ساعات و 11 دقيقه
على الرغم من ترديده شعار "الموت لأمريكا" منذ سيطرة جماعته الحوثية على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر 2014، ودعوته أبناء الشعب اليمني للتوجه إلى الجبهات لقتال الولايات المتحدة، اختار أحد قيادات الحوثي البارزة في محافظة إب زوجتين أمريكيتين لأبنائه، مما أثار جدلاً واسعاً على مواقع
محلي

تقرير استخباراتي أمريكي يكشف المسؤول عن انفجارات مطار عدن والمستقبل الذي رسمه الانفجار للحكومة الجديدة

وطن نيوز - متابعات : السبت 02 يناير 2021 06:01 صباحاً

كشف تقرير استخباراتي أمريكي، الجمعة 1 يناير/كانون الثاني، عن المسؤول الأول عن الهجمات الصاروخية التي استهدفت مطار عدن الدولي لحظة وصول وفد الحكومة اليمنية الجديدة قادم من الرياض.

 

 

وقال التقرير الذي أعده مركز ”ستراتفور“ الأمريكي، والمتخصص بالشؤون الاستخباراتية، ان الحكومة اليمنية الجديدة تواجه مخاطر أمنية وانقسامات داخلية تهدد قدرتها على الحكم بفعالية.

 

 

نص التقرير مترجما:

 

تواجه الحكومة اليمنية الجديدة مخاطر أمنية وانقسامات داخلية تهدد قدرتها على الحكم بفعالية، لكن مجلس وزراء الوحدة سيبقى متماسكا في الأشهر المقبلة بالرغم من الهجمات التي تستهدف الحكومة، مثل الانفجار الدامي في مطار عدن الدولي.

 

 

وأدى الانفجار، الذي وقع في 30 ديسمبر/كانون الأول، في صالة الوصول بمطار عدن الدولي، إلى مقتل 26 شخصا، من بينهم بعض المسؤولين، وإصابة ما لا يقل عن 60 شخصا، معظمهم من المدنيين الذين كانوا يرحبون بحكومة الوحدة اليمنية الجديدة التي كانت طائرتها قد هبطت قبل لحظات.

 

 

وألقت الحكومة باللوم على المتمردين الحوثيين في الهجوم بالرغم من عدم وضوح المسؤولية. ولا يعتمد نجاح الحكومة على المدى الطويل فقط على تخفيف الخلاف الداخلي المستمر بين الشمال والجنوب، ولكن أيضا على قدرتها على إخماد التهديدات الخطيرة التي ظهرت في الهجوم الأخير.

 

 

ويعالج تشكيل حكومة وحدة وطنية في اليمن، في 18 ديسمبر/كانون الأول، أحد أكبر خطوط التصدع في اليمن؛ عبر جمع السياسيين المتناحرين من الشمال والجنوب في حكومة موحدة.

 

 

ويمثل تشكيل حكومة الوحدة برئاسة "معين عبدالملك سعيد" انتصارا كبيرا في الجمع بين مسؤولي اليمن الشمالي والجنوبي على قدم المساواة. وتتمتع حكومة الوحدة الجديدة أيضا بدعم سياسي كبير من مجلس التعاون الخليجي؛ ما يساعد في تعزيز موقفها على المدى القريب.

 

 

وقد استغرق الأمر عاما من المفاوضات السياسية لتشكيل الحكومة الجديدة، التي تفي بخطوة رئيسية من اتفاق الرياض في نوفمبر/تشرين الثاني 2019، الذي ينص على تقاسم السلطة بين الشمال والجنوب كعنصر أساسي لتخفيف حدة الحرب الأهلية.

 

 

وتعمل عدن كعاصمة مؤقتة للحكومة اليمنية في الأعوام الأخيرة، منذ أن سيطرت قوات المتمردين الحوثيين على العاصمة الرسمية صنعاء عام 2014. وتعد العودة إلى عدن كعاصمة للحكم رمزا مهما جدا للوحدة.

 

 

وتاريخيا، كان شمال اليمن وجنوبه دولتين مختلفتين، وقد خاض الجنوب حروبا من أجل الحكم الذاتي، فيما يصر الشمال على وحدة التراب اليمني.

 

 

ولن يؤدي هجوم مطار عدن إلى كسر حكومة الوحدة الجديدة، لكن مجلس الوزراء سيكافح للسيطرة على الوضع الأمني غير المستقر في البلاد بسبب جماعات لديها دوافع مختلفة لمهاجمة الحكومة. وكان الهجوم مظهرا واضحا من مظاهر الاعتراض على الحكومة الجديدة.

 

 

واستنادا إلى المعلومات الحالية، بما في ذلك أنماط الهجوم التاريخية والقدرات الصاروخية وغير الصاروخية المعروفة، فإن الحوثيين هم الأكثر احتمالا ليكونوا المسؤولين عن هجوم مطار عدن، حيث خلصت الحكومة اليمنية إلى أن هجمات 30 ديسمبر/كانون الأول قد تم تنفيذها بالصواريخ.

 

 

وبغض النظر عن الحوثيين، كان من الممكن أن ينفذ الهجوم العديد من الأطراف الأخرى مثل تنظيم "القاعدة" والقوات الجهادية المنتشرة في جميع أنحاء البلاد، وكذلك العناصر الانفصالية الجنوبية "المارقة" غير الراضين عن حكومة الوحدة.

 

 

وألقى مسؤولون شماليون وجنوبيون، بمن فيهم وزير الإعلام اليمني والمجلس الانتقالي الجنوبي، باللوم على المتمردين الحوثيين في الهجمات. وتشكل حكومة الوحدة تهديدا للمتمردين الحوثيين من خلال توحيد المسؤولين المتناحرين الموالين للحكومة اليمنية حول هدف مشترك لحكم البلاد وحل النزاع مع الحوثيين.

 

 

وفي حين أن هجمات الحوثيين غير شائعة في ذلك المكان بسبب افتقارهم إلى تمركزات كبيرة بالقرب من عدن، إلا أن هناك سوابق مماثلة لهذا الهجوم. على سبيل المثال، أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن هجوم صاروخي دموي على عرض عسكري في عدن في أغسطس/آب 2019؛ أسفر عن مقتل 36 شخصا.

 

 

ولم يشن تنظيم "القاعدة" أو تنظيم "الدولة الإسلامية" هجمات بارزة منذ أعوام في اليمن، لكنهما حافظا على أنشطة التجنيد والتدريب، لا سيما في وسط وجنوب اليمن. وزعم تنظيم "القاعدة" إطلاق صاروخ على منشأة للغاز الطبيعي المسال في محافظة شبوة، وسط اليمن، في 16 ديسمبر/كانون الأول.

 

 

وستظل الانقسامات الداخلية وانعدام الثقة داخل حكومة الوحدة الجديدة تعرقل نجاحها على المدى الطويل. وبالرغم أن الحوثيين هم المتهم الأول في هذه الهجمات وليس الانفصاليون المارقون، لكن التخريب المناهض للحكومة من قبل عنصر جنوبي أو شمالي غير راض عن تشكيل الحكومة سيظل يشكل خطرا أمنيا في الأشهر المقبلة.

 

 

وكان أحد المصادر الرئيسية للعنف وعدم الاستقرار السياسي في اليمن على مدار العامين الماضيين، القتال المتكرر بين القوات اليمنية الجنوبية والشمالية للسيطرة على عدن ومحيطها. وكان المجلس الانتقالي الجنوبي المؤيد للحكم الذاتي للجنوب قد أعلن الحكم الإقليمي على أجزاء من عدن في أبريل/نيسان 2020.

 

 

وإذا تدهورت البيئة الأمنية في اليمن، فسوف تنجر السعودية إلى صراع تريد الانسحاب منه. ويهدف تشكيل حكومة الوحدة إلى تقوية الحكومة اليمنية لمساعدة الرياض على الانسحاب من هذا الدور البارز، لكن إذا تعرضت حكومة الوحدة للخطر بسبب الاقتتال الداخلي أو المخاطر الأمنية والهجمات العنيفة، فستكافح من أجل الاعتماد على نفسها بدون الرياض.

 

 

علاوة على ذلك، فإن الشاغل الأمني القومي الرئيسي للسعودية، الذي يقود سياستها تجاه اليمن، لا يقتصر فقط على دعم حكومة صديقة للرياض، بل التقليل أيضا من التهديد الذي يشكله الحوثيون ضد المملكة.

 

 

وبالطبع فإن السعودية هي الداعم الأساسي لاتفاق الرياض لعام 2019، الذي يرسي خطوات لتهدئة الصراع بين العناصر الشمالية والجنوبية وبين الحوثيين والحكومة اليمنية.

 

 

المزيد في محلي
نفى البنك المركزي اليمني، اليوم السبت، ما أوردته قناة يمنية عن ترحيل مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن الدولي إلى مدينة جدة بالمملكة العربية
المزيد ...
قال خبير اقتصادي يمني إن البنوك التجارية في العاصمة المختطفة صنعاء، على وشك الانهيار بسبب القيود والسياسات التي تفرضها المليشيات الحوثية، ورفضها السماح لتلك
المزيد ...
كشف الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد عن تفاصيل اول تواصل بين الحوثيين والتحالف قبل سنوات من اليوم بخصوص الحرب في اليمن.وقال ناصر في حديث مع قناة اليمن اليوم في
المزيد ...
نفذت مليشيات الحوثي حملة حوثية لملاحقة الباعة المتجولين في محافظة صعدة. وقالت مصادر محلية إن الحملة الحوثية لاحقت الباعة المتجولين، وصادرت عرباتهم التي
المزيد ...