من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:28 مساءً

 

 

 

 

منذ 15 ساعه و 50 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ 16 ساعه و 6 دقائق
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يوم و 16 ساعه و 11 دقيقه
استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.كما تطرق اللقاء، إلى
منذ يوم و 20 ساعه و 37 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ يومان و 20 ساعه و 40 دقيقه
   صالح العبيدي: في خطوة مجتمعية بارزة، ساهمت الشركة المتحدة لصناعة الألبان والأغذية المحدودة (نانا) في مبادرة "معًا نحيي الأمل"، وهي شراكة استراتيجية مع مؤسسة اليمن للتدريب بهدف التوظيف (EFE)، ومؤسسة الوليد للإنسانية، وبنك عدن الاسلامي للتمويل الأصغر. تهدف هذه المبادرة

اكتشاف جسيمات ملوثة داخل أنسجة مخ الإنسان

الشرق نيوز_متابعات: الجمعة 09 سبتمبر 2016 11:04 مساءً

اكتُشفت جسيمات ناشئة عن تلوث الهواء داخل عينات من أنسجة للمخ البشري، وذلك وفقا لما جاء في دراسة علمية جديدة.

ويمكن تصور أن تسهم جزيئات أكسيد الحديد الأسود أو ما يعرف باسم "المغنتيت" المشتبه في سميتها في الإصابة بمرض الخرف "الزهايمر"، على الرغم من عدم توفر الأدلة على ذلك.

ووصف باحثون نتائج تلك الدراسة بأنها "صادمة لدرجة مخيفة"، كما أنها تثير سلسلة من التساؤلات بشأن المخاطر الصحية لتلوث الهواء.

وكانت دراسات سابقة قد ركزت على تأثير تلوث الهواء على الرئتين والقلب.

لكن هذا البحث يقدم أول دليل على أن جسيمات "المغنتيت" الدقيقة، والتي يمكن أن تنشأ عن التلوث، قد تجد طريقها إلى المخ.

وفي وقت سابق من العام الجاري، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن تلوث الهواء يؤدي إلى ثلاثة ملايين حالة وفاة مبكرة كل عام.

تتبع الأصول

وتشير التقديرات إلى أن نحو خمسين ألف شخص يموتون سنويا في بريطانيا، بسبب عوامل مرتبطة بتلوث الهواء.

وأشرف على هذه الدراسة علماء من جامعة لانكستر البريطانية، ونشرت في دورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، المعروفة اختصارا بـ (PNAS).

وحلل فريق البحث عينات من أنسجة المخ من 37 شخصا، بينهم 29 عاشوا وماتوا في مكسيكو سيتي، وهي مدينة تشتهر بارتفاع معدلات التلوث، وكانت أعمارهم ما بين 3 أعوام إلى 85 عاما.

أما الثمانية الآخرون فكانوا من مدينة مانشستر البريطانية، وكانت أعمارهم تتراوح بين 62 إلى 92 عاما، ومات بعضهم بأمراض تفاوتت حدتها لتلف الجهاز العصبي.

وكانت البروفيسور بابرا مار، المشرفة على الدراسة، قد اكتشفت جزيئات المغنتيت في عينات من الهواء، جمعت من على جانب طريق مزدحم في لانكستر، وخارج إحدى محطات توليد الطاقة.

Image copyrightTHINKSTOCK

Image caption

يرى البروفيسور ديفيد ألسوب أن هناك ملاحظات توحي بوجود علاقة بين هذه الجسيمات والإصابة بمرض الزهايمر.

واشتبهت مار في إمكانية وجود جزيئات مشابهة في عينات من المخ، وهو ما حدث بالفعل.

وتقول مار: "الأمر صادم لدرجة مخيفة. حين فحص الأنسجة نرى الجسيمات موزعة بين الخلايا، وحينما تستخرج المغنتيت ستجد ملايين الجسيمات، ملايين في غرام واحد من نسيج المخ، ومعنى هذا أن هناك مليون فرصة لحدوث الضرر".

وكانت دراسة أخرى قد كشفت أن هذه الجزيئات لها شكل مميز، ما يقدم دليلا حاسما على أصلها.

ويمكن أن يتكون المغنتيت بشكل طبيعي في المخ بكميات ضئيلة، لكن الجسيمات التي تتكون بهذه الطريقة يكون شكلها خشنا، بدرجة تميزها عن غيرها.

وعلى العكس من ذلك، فإن الجزيئات التي وجدت في الدراسة لم تكن فقط هائلة العدد، وإنما أيضا ناعمة ومستديرة، وهي خصائص يمكن أن تنتج فقط في درجات حرارة مرتفعة، مثل محرك سيارة أو أنظمة الكبح.

وقالت البروفيسور مار: "هذه الجسيمات لها شكل كروي وبها بللورات حول سطحها".

وأضافت: "هذه هي أول مرة نرى فيها جسيمات ناتجة عن التلوث داخل المخ البشري".

وأردفت: "هذه نتائج جديدة. إنها مجال جديد للبحث فيما إذا كانت جسيمات المغنتيت يمكن أن تسبب أو تفاقم أمراض تلف الجهاز العصبي"

وفي مقابل كل جسيم من المغنتيت يتكون بشكل طبيعي، وجد الباحثون نحو 100 جسيم ناشئ عن التلوث.

ولا تقدم النتائج نموذجا بسيطا. فبينما كان الأشخاص الذين خضعوا للدراسة من مانشستر لديهم مستويات مرتفعة من المغنتيت، وجد نفس المستوى من المغنتيت أو ربما أعلى في الأشخاص من مكسيكو سيتي.

ووجد أعلى مستوى من هذه المادة السامة في شخص من مكسيكو سيتي، يبلغ من العمر 32 عاما، والذي لقي حتفه بعد ذلك في حادث سير.

مخاطر الإصابة بالمرض

 

Image caption

لا يزال الارتباط بين جسيمات التلوث ومرض الزهايمر قيد الدراسة.

وسميت هذه الجسيمات بـ "نانوسفير"، ويبلغ قطر الواحد منها أقل من 200 نانومتر، مقارنة بالواحدة من شعر الرأس البشري التي يبلغ سمكها 50 ألف نانومتر على الأقل.

وبينما يمكن أن تحتجز الجسيمات الأكبر حجما الناتجة عن التلوث داخل الأنف، يمكن أن تدخل جسيمات أصغر إلى الرئتين، وكذلك جسيمات أصغر قد تصل إلى الدورة الدموية.

لكن الجسيمات متناهية الصغر من المغنتيت بحجم النانو يعتقد أنها دقيقة لدرجة تمكنها من العبور من الأنف إلى الألياف العصبية المرتبطة بحاسة الشم، ومن ثم عبر الجهاز العصبي إلى القشرة الأمامية للمخ.

وشارك في الدراسة المشار إليها البروفيسور ديفيد ألسوب، من جامعة لانكستر ومتخصص في مرض الزهايمر وأمراض الجهاز العصبي.

ويقول ألسوب إن جسيمات التلوث "قد تكون عامل خطورة مهم" في هذه الحالات.

ويضيف: "ليس هناك ارتباطات ثابتة تماما في الوقت الراهن، لكن هناك الكثير من الملاحظات الموحية، حيث وجد باحثون أن هذه الجسيمات الناتجة عن التلوث موجودة في وسط الرواسب التي تتجمع في المخ عند مرضى الزهايمر، ولذلك فقد تكون أحد أسباب تكوُّن هذه الرواسب".

وأضاف: "هذه الجسيمات تتكون من الحديد، وهو عنصر تفاعلي للغاية، ولذلك فمن المرجح للغاية أن يلحق ضررا بالمخ".

وأردف: "نحن نعلم بالفعل أن الأكسدة تسهم في الإضرار بالمخ عند مرضى الزهايمر، ولذلك إذا وجد حديد في المخ فمن المرجح جدا أن يحدث بعض الضرر. إنه لا يمكن أن يكون حميدا".

لكن خبراء آخرين يشككون في الارتباط المحتمل بين هذه الجسيمات ومرض الزهايمر.

وتقول الدكتورة كلير ولتون، مديرة الأبحاث في جمعية الزهايمر، إنه ليس هناك دليل قوي على أن المغنتيت يسبب مرض الزهايمر أو يفاقمه.

وتضيف: "هذه الدراسة تقدم دليلا مقنعا على أن المغنتيت الذي يتكون نتيجة تلوث الهواء يمكن أن يصل إلى المخ، لكنها لا تخبرنا ما تأثير ذلك على صحة المخ، أو حالات مثل مرض الزهايمر".

وأردفت: "أسباب الخرف معقدة وكثيرة، وحتى الآن لم يتم عمل أبحاث كافية، تخبرنا إذا ما كان العيش في مدن ومناطق ملوثة يزيد من مخاطر الإصابة بالخرف".

وقالت ولتون: "نحن بحاجة لمزيد من الأبحاث في هذا المجال، لكن إلى أن يتوفر لدينا المزيد من المعلومات، يجب على الناس ألا يفرطوا في القلق".

وأضافت أنه في الوقت الراهن فإن الطرق الأكثر فعالية لتقليل فرص الإصابة بالخرف تتضمن إجراء التمرينات بشكل منتظم، وتناول الأطعمة الصحية وتجنب التدخين.

 

المزيد في
  بحث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح اليوم مع السفير المصري لدى بلادنا أحمد فاروق جوانب التعاون بين البلدين في المجال الصحي والدعم الصحي
المزيد ...
يعتقد كثير من الناس أن القدرة على تحسين الذاكرة والقدرات المعرفية ترتبط فقط بالمراحل الأولى من العمر أي الطفولة والشباب، لكن هذا الاعتقاد خاطئ، فكل إنسان مهما بلغ
المزيد ...
قال وزير الصحة العامة والسكان الدكتور ناصر باعوم، أن عدد الحالات التي توفيت بمرض الكوليرا منذ 27 ابريل الماضي حتى نهاية يوليو، بلغ 1890 حالة، في عموم
المزيد ...
حذرت دراسة أميركية حديثة من أن نقص مستويات فيتامين (هـ) أو (E‏) خلال فترة الحمل، خطر على تطور الجنين، حيث يزيد فرص ولادة أطفال يعانون من ضعف السلوك والإدراك
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها