منذ 12 ساعه و 5 دقائق
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و 3 ساعات و 20 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 7 ساعات و 8 دقائق
سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .
واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يومان و 21 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 5 ساعات و 49 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه
الثلاثاء 22 مارس 2016 01:03 صباحاً
"أمومة .. برائحة غربة الروح"...!!
أتذكر جيداً حين معرفتي بخبر حملي قبل 6 أشهر إرتابتني الكثير من المشاعر واﻷحاسيس .. كانت هناك العديد من المخاوف والتساؤلات في جوفي ..!!
لكن كل ما كنت حينها أفكر به هي "أمي" .. تلك الإنسانه التي حملتني قبل أن أحمل جنيني .. تلك العظيمة التي يسكن عشقها أوردتي .. مكث كثيرآ أفكر بها حتى هذه اللحظة ،و لم أجد جوابآ شافيآ لتساؤلاتي سوا أنها "أم" تسكن الجنة تحت قدميها .. و أسكن أنا وسط عينيها .. وفي قلبها ...
نعم هي أمي .. نعمة الله لي .. منبع الحب واﻷمان والتضحيات الكبيرة .. هي رفيقة روحي .. و بلسم جروحي .. بضحكتها يسعد كوني .. و بجوارها أجد كياني وطفولتي و ذكرياتي ..
هي "أمي" وها هو يأتي عيدها اليوم و أنا لست بجانبها .. فقد مضيت في حياتي .. وأنا هاهنا بعيداً عن أرضها أشتم عيدها المحمل بنسمات تعلوها رائحة "غربة
الوطن والروح" ...!!
كنت كل عام في هذا اليوم أحتفي به معها و أهديها أبسط الهدايا .. لأقول لها بأني كثيرا أحبها و أدين لها بوجودي .. واليوم أنا لا أراها ولا أشتم رائحتها التي تحييني لسنوات طويلة .. بت محرومة من نبع حنانها .. و في شدة إحتياجي لها .. فغدا سأهبها حفيدا يشبهها و يعشقها جدا ...
و لعله يكون هديتي لها هذا العام ويشفع لي تقصيري وبعدي عنها ....
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها