منذ 19 ساعه و 31 دقيقه
لاشك أن مغامرة الأنتقالي بأجتياح حضرموت كان ورأها قرار سياسي اتخذ كرد فعل متسرع لاعلاقة له بالقضية الجنوبية ولا يتوافق مع ادبياتها المعلنة وشعارات ووعود من يدعي تمثيلها التي يغازل بها الحضارم ، وأقدمت قياداته على مغامرة لم يحسبوا عواقبها ، والأسوء ان تلك القيادات ماهي
منذ 21 ساعه و 32 دقيقه
لم تكن الرياض يوماً بعيدة عن التحولات الكبيرة في اليمن.. فالجوار الجغرافي على أهميته الجيوسياسية قد راكم -عبر الزمن- طبقات من العلاقة المتشابكة والمصالح المشتركة. فليس لليمن و المملكة ترابط اجتماعي واتصال ديموغرافي مع الآخرين كما هو الحال مع بعضهما، منذ كان اليمن مقسماً
منذ يومان و 7 دقائق
في مشهد يعكس عودة الروح إلى شرايين الاقتصاد المحلي، وتجسيدا عمليا لنهج التعاون بين السلطة المحلية والقطاع الخاص، قام الأستاذ/نبيل شمسان "محافظ محافظة تعز" بزيارة رسمية صباح اليوم الأحد الموافق 21 ديسمبر 2025م إلى مجموعة شركات أحمد عبد الله الشيباني، إحدى أبرز وأقدم الصروح
منذ يومان و ساعه و 36 دقيقه
كشف مصدر مطلع عن جملة من الحقائق المتعلقة بالنزاع القائم بين ورثة مجموعة الشيباني، مؤكداً أن ما جرى تداوله مؤخراً في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي من مزاعم ومناشدات وفيديوهات مفبركة نُسبت إلى بعض الأخوات والأرحام، تضمن اتهامات غير صحيحة وتشويهاً متعمداً
منذ يومان و 22 ساعه و 20 دقيقه
افادت مصادر موثوقة عن تورط يوسف العليمي زوج ابنة الدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي ومرافقه الشخصي في صفقة فساد من العيار الثقيل مستغلا نفوذه وقربه من الرئيس.واكدت المصادر أن ملف دخول اليمنيين إلى مصر، والذي تحكمه بروتوكولات ثنائية تنص – بحسب مختصين – على
الثلاثاء 22 مارس 2016 01:03 صباحاً
"أمومة .. برائحة غربة الروح"...!!
أتذكر جيداً حين معرفتي بخبر حملي قبل 6 أشهر إرتابتني الكثير من المشاعر واﻷحاسيس .. كانت هناك العديد من المخاوف والتساؤلات في جوفي ..!!
لكن كل ما كنت حينها أفكر به هي "أمي" .. تلك الإنسانه التي حملتني قبل أن أحمل جنيني .. تلك العظيمة التي يسكن عشقها أوردتي .. مكث كثيرآ أفكر بها حتى هذه اللحظة ،و لم أجد جوابآ شافيآ لتساؤلاتي سوا أنها "أم" تسكن الجنة تحت قدميها .. و أسكن أنا وسط عينيها .. وفي قلبها ...
نعم هي أمي .. نعمة الله لي .. منبع الحب واﻷمان والتضحيات الكبيرة .. هي رفيقة روحي .. و بلسم جروحي .. بضحكتها يسعد كوني .. و بجوارها أجد كياني وطفولتي و ذكرياتي ..
هي "أمي" وها هو يأتي عيدها اليوم و أنا لست بجانبها .. فقد مضيت في حياتي .. وأنا هاهنا بعيداً عن أرضها أشتم عيدها المحمل بنسمات تعلوها رائحة "غربة
الوطن والروح" ...!!
كنت كل عام في هذا اليوم أحتفي به معها و أهديها أبسط الهدايا .. لأقول لها بأني كثيرا أحبها و أدين لها بوجودي .. واليوم أنا لا أراها ولا أشتم رائحتها التي تحييني لسنوات طويلة .. بت محرومة من نبع حنانها .. و في شدة إحتياجي لها .. فغدا سأهبها حفيدا يشبهها و يعشقها جدا ...
و لعله يكون هديتي لها هذا العام ويشفع لي تقصيري وبعدي عنها ....
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها