من نحن | اتصل بنا | الجمعة 03 مايو 2024 06:30 صباحاً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات
كشف كاتب وباحث سياسي يمني عن استعدادات كبيرة وغير مسبوقة تجريها مليشيات الحوثي الانقلابية لبدء معركة جديدة لإجتياح محافظة عدن ومحافظتين أخريتين.وقال عبدالستار الشميري في مقابلة له مع (قناة الحدث السعودية) إن "عناصر المليشيات الحوثية تستعد بكل قواها العسكرية والبشرية
منذ 4 ساعات و 29 دقيقه
كشفت مصادر مطلعة عن اقتراب الحكومة الشرعية من إبرام صفقة ترخيص مع خدمة " ستارلينك "، المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك الذي يتربع على عرش أغنى شخص في العالم. وقالت المصادر ن الحكومة تضع اللمسات الأخيرة على الترخيص، رغم أن الأمر قد يستغرق شهرا آخر، حتى يتم الانتهاء
منذ 7 ساعات و 29 دقيقه
علق خبير وأكاديمي في الشؤون العسكرية، عن زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، إلى محافظة مارب، المحاذية لمحافظة العاصمة المختطفة صنعاء. وقال الخبير العسكري الدكتور علي الذهب، إن زيارة الرئيس العليمي إلى مارب، مهمة، وتلوح مضمونها بخيارين
منذ 8 ساعات
زعمت جماعة الحوثيين، اليوم الخميس، إحباط محاولة انقلاب عليهم في العاصمة صنعاء، واتهمت القاضي عبد الوهاب قطران بقيادة الانقلاب.   وجاءت هذه الاتهامات على خلفية توترات متزايدة بين الحوثيين وقطران، الذي كان مواليا لهم قبل ان يُعدّ من أبرز المعارضين للجماعة في
منذ 8 ساعات و 29 دقيقه
قالت الحكومة إن مليشيات الحوثي التابعة لإيران، استغلت الأحداث التي تشهدها الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ اكتوبر الماضي، لإلهاء الرأي العام وصرف الانظار عن استمرارها في نهب مليارات الدولارات لحساباتها الخاصة. وحصلت المليشيات الحوثية على صافي أرباح 2 مليار دولار صافي
مقالات

السبت 04 مارس 2017 03:17 مساءً

سيادة الرئيس ..هل من واجهه طبية تليق بالشرعية وعاصمتها السياسية ؟

أن يأتي المريض إلى المستشفى ثم لايجد الاهتمام
وأن يضل المريض لساعات طويلة على السرير دونما علم او لفتة نظر من قبل ملائكة الرحمة ..
وان يظل المريض يتألم لجرح إصابه في جسده دون ان يجد من يوقف ذاك ألام فذلك من البدهيات والأمور الروتنية والطبعية التي تمارس في مستشفيتنا الحكومية !

لكن أن يأتى بالجريح إلى ذلك المسشفى ثم لايجد له سريرا يضع عليه جسده المثخن بالجرحآت دمه ينزف وهو طريح على الأرض بانتضار مغادرة نزيل اخر كي يتسنى له وضع جسده على ذاك السرير
فتلك هي المشكلة!

تصرخ تنادي ,تصيح , تصدح لاصوت يجيب هنا! غير صوت يقدم إليك متعجلا, متسائلا..
لكنه, لم يكن ليوقف حمى تسللت لجسم ذاك المريض !
ولا ليطفي ألم لجراح من بترت اطرفه في إحدى تباب القتال مع المليشيات !
ولا ليضع حبات الدواء في فم هذا المريض او ذاك !
ولا ليهيء لطريح في رصيف الطوارئ مكان يضع عليه جسده الملتهب !
ولا التأكد من صحة ذلك الإنسان من سقمة. !
لكن الصوت القادم هو الأكثر ضجيجا من بين تلك الاصوات التي تئن من ألم الجراح !
يأتي إلى ذاك الجسم المرتعد ليخبره ما اذا كان قد قطع كوشن لدخول أم لا !

وما اذا كان قد أخرج من جيبة بضع ريالات ليتسنى له الوقوف امام ذاك المريض أم لا !
كثيرة هي ألأم النزلاهنا ! وقليلة هي الإنسانية بمن رحم الله هنا..
ولسنا بصدد الحديث عن وجودها من عدمها ..
بقدر ما نحن بصدد الحديث عن موضوع في غاية الأهمية وهو موضوع( تحسين الواجهة الطبية للعاصمة السياسية المتمثلة بمستشفى الجمهورية العام )
ذو الامتداد التاريخي الطويل الاجل..
واجهة العاصمة عدن الطبية وأول مستشفى حكومي يقدم إليه النزلاء وجرحى الحرب والمصابين

لكن واجهة عدن الطبية المتمثلة بمستشفى الجمهورية العام قد لا تبد بأحسن حال من نزيل شئات به الاقدار وأرتضا له الأله وإصابتة المرض وارغمته على المكوث في هذا المشفى ..

فهناك الكثير من المشكلات التي تواجه هذه المشفى وهي بحاجه لأيجاد الحلول لها اليوم قبل الغد..
بدا بصيانة قسم الطوارئ وتوسيع قدرتة الأستيعابية..
والعمل على ايجاد المتطلبات الأساسية التي تساعده على القيام بواجبه ..
ومرور بعملية تحديث وصيانة للأجهزة والمعدات الطبية التي عفا عليها الزمن, اذ لم يكن هناك توجه لأجتثاثها واستبدالها بأخرى..
وصول إلى توفير الكادر الطبي المتمكن والمتفاني والقادر على التعامل مع مجمل الحالات التي تصل للمستشفى ..
فما دون ذلك لا يمكن أن يطلق عليها مستشفى!

فما قيمة مستشفى لا تتسع لأستقبال بضع حالات في طوارئها لساعات؟

إيعقل لمستشفى الشرعية وفي عاصمتها السياسية أن تقف عاجزة أن توفير بعض الأسره لأستقبال الحالات الطارئة التي تتقدم نحوها ؟

إيعقل أن يتم تزينها وألباسها حالة جميلة كي تبدو لنأضرها مسرة في منظرها الخارجي,
وأجهزتها التنفسية تنفجر في وجه مرضاها؟

سيادة الرئيس وبقية أعضاء تحالف الرياض وعلى رائسها العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة

ماذا لو عملتم على إعادة صيانة واجهة عدن الطبية
المتمثل بمستشفى الجمهورية العام؟
إذ لم يكن هناك مشروع طبي يليق بحجم العاصمة السياسية للبلد .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها