من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 01:01 صباحاً

 

 

 

 

منذ 3 ساعات و 35 دقيقه
نفى البنك المركزي اليمني، اليوم السبت، ما أوردته قناة يمنية عن ترحيل مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن الدولي إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية دون علم البنك المركزي. واعتبر البنك المركزي هذه المعلومات "مغلوطة" و"مضللة" ودليل على "جهل القناة الفاضح
منذ 4 ساعات و 6 دقائق
قال خبير اقتصادي يمني إن البنوك التجارية في العاصمة المختطفة صنعاء، على وشك الانهيار بسبب القيود والسياسات التي تفرضها المليشيات الحوثية، ورفضها السماح لتلك البنوك بنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن. وخلال اليومين الماضيين، شهدت صنعاء وقفات متعددة لعشرات المودعين وأصحاب
منذ 4 ساعات و 35 دقيقه
كشف الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد عن تفاصيل اول تواصل بين الحوثيين والتحالف قبل سنوات من اليوم بخصوص الحرب في اليمن.وقال ناصر في حديث مع قناة اليمن اليوم في مقابلة مطولة انه وبعد حوالي 3 سنوات من الحرب التقى مسئول كبير في التحالف العربي الذي طلب منه القيام باجراء وساطة
منذ 5 ساعات و 6 دقائق
نفذت مليشيات الحوثي حملة حوثية لملاحقة الباعة المتجولين في محافظة صعدة. وقالت مصادر محلية إن الحملة الحوثية لاحقت الباعة المتجولين، وصادرت عرباتهم التي يستخدمونها. وبحسب المصادر فقد نفذت الحملة بأوامر من قيادات حوثية، قامت بملاحقة الباعة المتجولين، وألقت القبض على البعض
منذ 5 ساعات و 35 دقيقه
على الرغم من ترديده شعار "الموت لأمريكا" منذ سيطرة جماعته الحوثية على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر 2014، ودعوته أبناء الشعب اليمني للتوجه إلى الجبهات لقتال الولايات المتحدة، اختار أحد قيادات الحوثي البارزة في محافظة إب زوجتين أمريكيتين لأبنائه، مما أثار جدلاً واسعاً على مواقع
اخبار تقارير

التطورات السياسية تطرح تساؤلات عن مصير المواجهات

الشرق نيوز - عادل الأحمدي : السبت 19 مارس 2016 06:30 صباحاً

أثارت التصريحات الأخيرة للمتحدث باسم التحالف العربي، العميد أحمد عسيري، عن انتهاء وشيك للعمليات العسكرية الكبيرة في اليمن، جدلاً حول مصير المعارك المفتوحة في الجبهات اليمنية، وإذا ما كانت هناك تسوية يجري الإعداد لها في الأطر المغلقة، فيما لا تزال هذه التطورات أو المزاعم بالتوجّه نحو الحل السياسي محل تشكيك من قبل ناشطين وقيادات "المقاومة الشعبية".

 

وشهدت الأيام الماضية تراجعاً واضحاً في وتيرة الغارات الجوية التي تنفذها مقاتلات التحالف، مع استمرارها بشكل يومي في المناطق القريبة من المواجهات المباشرة بين الحوثيين والموالين للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح من جهة، وبين قوات الجيش الشرعية و"المقاومة الشعبية" من جهة أخرى. وتركزت الضربات، بحسب مصادر ميدانية لـ"العربي الجديد"، في تعز والمناطق المحيطة بصنعاء وأطراف مأرب الغربية ومحافظة الجوف، وهي المناطق التي تعتبر ساحة مواجهات أو قريبة منها.

"

عبدالكريم ثعيل: لا يوجد مسار سياسي حقيقي يلوح في الأفق لأية تسوية

وأثارت تصريحات المتحدث باسم التحالف حول قرب انتهاء العمليات جدلاً وتساؤلات حول إذا ما كان ذلك يعني توقف معركة تحرير صنعاء عسكرياً ونقلها إلى طاولة المفاوضات، أم أن العمليات ستحسم بصورة سريعة. وفي هذا الصدد، اعتبر عضو المجلس الأعلى لـ"المقاومة الشعبية" في صنعاء، عبدالكريم ثعيل، في تصريح لـ"العربي الجديد"، أنه "لا يوجد مسار سياسي حقيقي يلوح في الأفق لأية تسوية"، موضحاً أن "ما يحدث مجرد مفاوضات جزئية، فيما معركة التحرير على أشدها من عدن وحتى ميدي، ومن شرق صنعاء حتى أطراف البحر الأحمر وفي كل محافظة في اليمن، وذلك ليس لأن الشرعية لا تريد الحل السياسي بل لأن الانقلابيين مستمرون في حروبهم وغيّهم"، على حد تعبيره.

وقال ثعيل إن "المواجهات بين قوى الشعب اليمني وعصابات المخلوع والحوثي محتدمة والانتصارات تتحقق كل ساعة نحو صنعاء، ونحن لن نؤمن بأية تسوية دون العدالة والمساواة ومشروع دولة النظام والقانون"، مضيفاً أن "ما يتردد هنا وهناك من تصريحات وتسريبات تظل مجرد تصريحات حتى نرى الشرعية في أمانة العاصمة والمجرمين خلف القضبان".

"

حققت "المقاومة" في صنعاء تقدّماً نوعياً خلال الفترة الأخيرة

 

وكانت "المقاومة" في صنعاء قد حققت تقدّماً نوعياً خلال الأشهر الأخيرة، إذ سيطرت على أجزاء مهمة من مديرية "نِهم" التي تعد البوابة الشرقية نحو صنعاء من جهة مأرب. وترك التقدّم آثاراً معنوية وسياسية كبيرة على الانقلابيين، الأمر الذي جعل الإعلان عن تفاهمات لحل سياسي يسبب إرباكاً للمسار الميداني الذي تتبناه "المقاومة".

ورأى الصحافي والمحلل السياسي مأرب الورد، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن معطيات غامضة وراء ثبات التهدئة على الحدود اليمنية السعودية، معتبراً أن "تصريحات عسيري تشير إلى احتمالين، إما عملية عسكرية لاستعادة صنعاء بعدها يفسح المجال لتسوية، أو استعادتها سلمياً إذا كان الحوثيون خضعوا منفردين وقبلوا بشرعية الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي". وأضاف أنه "بعد 26 مارس/ آذار الحالي (بالتزامن مع إكمال عام على بدء عمليات التحالف العربي) ستتضح الصورة أكثر"، أما "بقية الجبهات فستستمر فيها المواجهات، وخصوصاً تعز التي تمثّل ورقة رابحة لكل طرف". واعتبر الورد أن "المواقف الخارجية، وخصوصاً الأميركية، أو العربية كسلطنة عُمان، قد تؤدي دوراً في الدفع بالعملية السياسية، على أن هذا يبقى مرهوناً بمدى التزام الحوثيين وصالح أو كل منهما على حدة بالقرار 2216".

وحتى اليوم لم يصدر موقف رسمي من "المقاومة الشعبية" في المدن اليمنية تجاه التطورات الأخيرة التي تجسّدت خصوصاً بالتهدئة على الحدود، مع الحديث عن توجّه وفد من جماعة الحوثيين إلى السعودية وما تبع ذلك من تهدئة في وتيرة الضربات الجوية.

 

المزيد في اخبار تقارير
أعلنت السلطات العسكرية والأمنية في محافظة تعز، الأربعاء، ضبط خلايا تابعة لجماعة الحوثي الإرهابية في ثلاث مديريات جنوبي المحافظة، بعد تحذيرات أطُلقت بتصاعد نشاط
المزيد ...
رفع عدد من ضباط القوات المسلحة الحاصلين على الشهادات والدرجات العلمية العليا "الماجستير والدكتوراه" في مختلف التخصصات الموازية للعلوم العسكرية مناشدة عاجلة إلى
المزيد ...
أصدرت محكمة الأموال العامة الابتدائية بالعاصمة المؤقتة عدن، حكماً بإدانة بنك اليمن الدولي بالتهم المنسوبة إليه في القضية رقم (1) للعام 2023 غ.ج وذلك لعدم الالتزام
المزيد ...
أقرّ الإجتماع العام السابع والثلاثون لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا (MENAFATF)، اختيار الجمهورية اليمنية رئيساً للمجموعة خلال العام
المزيد ...