من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 01:01 صباحاً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و دقيقه
نفى البنك المركزي اليمني، اليوم السبت، ما أوردته قناة يمنية عن ترحيل مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن الدولي إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية دون علم البنك المركزي. واعتبر البنك المركزي هذه المعلومات "مغلوطة" و"مضللة" ودليل على "جهل القناة الفاضح
منذ 4 ساعات و 32 دقيقه
قال خبير اقتصادي يمني إن البنوك التجارية في العاصمة المختطفة صنعاء، على وشك الانهيار بسبب القيود والسياسات التي تفرضها المليشيات الحوثية، ورفضها السماح لتلك البنوك بنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن. وخلال اليومين الماضيين، شهدت صنعاء وقفات متعددة لعشرات المودعين وأصحاب
منذ 5 ساعات و دقيقه
كشف الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد عن تفاصيل اول تواصل بين الحوثيين والتحالف قبل سنوات من اليوم بخصوص الحرب في اليمن.وقال ناصر في حديث مع قناة اليمن اليوم في مقابلة مطولة انه وبعد حوالي 3 سنوات من الحرب التقى مسئول كبير في التحالف العربي الذي طلب منه القيام باجراء وساطة
منذ 5 ساعات و 32 دقيقه
نفذت مليشيات الحوثي حملة حوثية لملاحقة الباعة المتجولين في محافظة صعدة. وقالت مصادر محلية إن الحملة الحوثية لاحقت الباعة المتجولين، وصادرت عرباتهم التي يستخدمونها. وبحسب المصادر فقد نفذت الحملة بأوامر من قيادات حوثية، قامت بملاحقة الباعة المتجولين، وألقت القبض على البعض
منذ 6 ساعات و دقيقه
على الرغم من ترديده شعار "الموت لأمريكا" منذ سيطرة جماعته الحوثية على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر 2014، ودعوته أبناء الشعب اليمني للتوجه إلى الجبهات لقتال الولايات المتحدة، اختار أحد قيادات الحوثي البارزة في محافظة إب زوجتين أمريكيتين لأبنائه، مما أثار جدلاً واسعاً على مواقع
محلي

أول تحرك جديد لمليشيا الحوثي الانقلابية لمنع التدخلات المصرية في حرب اليمن

وطن نيوز - متابعات : الأحد 06 فبراير 2022 10:13 مساءً

يحظى الملف اليمني بأهمية خاصة لدى النظام المصري في الوقت الراهن، لاعتبارات عدة، يأتي في مقدمتها البعد الاقتصادي، نظراً لارتباطه بشكل مباشر بأمن الملاحة في البحر الأحمر وقناة السويس.

 

يضاف إلى ذلك ارتباطه بتطورات علاقات مصر بحلفائها الخليجيين في الوقت الراهن، وعلى رأسهم السعودية والإمارات.

 

وفي هذا السياق، كشفت مصادر مصرية خاصة، لـ"العربي الجديد"، عن تلقي القاهرة "رسائل جديدة" من جماعة الحوثيين، التي تخوض معارك عنيفة ضد قوات دعم الشرعية، والتحالف الذي تقوده السعودية، في وقت تشن فيه هجمات متواصلة على الأراضي السعودية والإماراتية عبر الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة.

 

وبحسب المصادر فإن الرسائل الحوثية التي جاءت أخيراً، عبر قنوات اتصال أمنية، تضمنت تأكيداً من جانب الحوثيين بعدم التعرض لحركة الملاحة في مضيق باب المندب، شرط عدم انخراط مصر في أية أعمال عسكرية تستهدف جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) على الأراضي اليمنية.

 

وأوضحت المصادر أن "فحوى الرسائل الحوثية الأخيرة لمصر، أن الجماعة ليست في خصومة مع القاهرة، حتى تستهدف مصالحها". ودعت الجماعة، على حد تعبير المصادر، "إلى عدم الدخول في المعركة الحالية، لأنه بذلك لن يكون أمام الجماعة سوى الدفاع عن نفسها".

 

ولفتت المصادر إلى أن الرسائل الحوثية للقاهرة جاءت بعد وصول وفد عسكري مصري، مكون من 7 خبراء، إلى المناطق الجنوبية في اليمن، لإعادة النظر في خطط "ألوية العمالقة"، المدعومة إماراتياً، ومراجعة خطط القوات البرية، التابعة للتحالف الذي تقوده السعودية.

 

أكد الحوثيون لمصر عدم التعرض لحركة الملاحة في مضيق باب المندب .

 

وأكدت المصادر أن "ما أبلغه الحوثيون لمصر حمل كثيراً من الرسائل الإيجابية". وأوضحت أن "الحوثيين أكدوا أنهم غير معنيين بالدخول في صدام مع المصريين"، خصوصاً في ظل التأكيد خلال ثلاثة لقاءات جمعتهم بالمصريين في أوقات سابقة، على عدم تعرضهم للمصالح المصرية، وعلى رأسها ما يتعلق بالسفن المارة في مضيق باب المندب، أو ما من شأنه التأثير على حركة الملاحة المرتبطة بقناة السويس.

 

وبحسب المصادر نفسها، شددت الجماعة، في رسائلها، على "الالتزام بالخطوط العريضة التي تم الاتفاق عليها مع المسؤولين في مصر، خلال اللقاءات التي جمعتهم، طالما ظلت القاهرة على مواقفها بعدم الانخراط في الأعمال العسكرية ضدها في اليمن".

 

وأوضحت المصادر أن هناك أصواتاً داخل دوائر صناعة القرار المصري المرتبط بالأزمة اليمنية، وتقاطعاتها الإقليمية، ترى أن الفرصة سانحة، لتؤدي القاهرة دوراً قيادياً في الأزمة، عبر وساطة يكون من شأنها التوصل لاتفاق تهدئة، ووقف الضربات التي تشنها الجماعة على السعودية والإمارات، وهو الأمر الذي يهم كافة الأطراف.

 

وبحسب مصدر دبلوماسي مصري، يتبنى وجهة النظر الخاصة بإمكانية لعب القاهرة لدور وسيط في الأزمة، فإن القاهرة قادرة على القيام بهذه المهمة، خاصة وأنها لم تتورط في الصراع بشكل يجعلها عدواً لأحد الأطراف.

 

وأوضح أن الخطورة الأخيرة الخاصة بإرسال وفد خبراء عسكريين، ليست بالتأثير الكبير الذي يجعلها تكتسب عداء الحوثيين هناك، كما أنه يمكن تداركها سريعاً.

 

وأضاف المصدر أنه في "حال نجحت مصر في لعب دور الوسيط، وساهمت بأي شكل في التوصل لتهدئة ولو مرحلية، سيكسبها ذلك قوة كبيرة في الإقليم، كما أنه سيساعدها على تحقيق مكاسب لدى دول الخليج في المقام الأول، بالإضافة إلى إسرائيل، التي باتت في حالة انزعاج، خشية أن تطاولها ضربات الحوثيين. كما أنه سيكون باباً جيداً تمر من خلاله علاقات مصرية إيرانية تتمتع بقدر من التوازن".

 

ويوم الأحد الماضي نفذ الحوثيون ضربة جديدة، هي الثالثة في غضون 10 أيام، على الإمارات، حيث أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية اعتراض وتدمير صاروخ بالستي أطلقه الحوثيون باتجاهها.

 

وتزامن الهجوم مع زيارة للرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى أبوظبي، هي الأولى التي يجريها رئيس دولة الاحتلال لدولة خليجية.

 

من جهتهم، قال الحوثيون، إنهم أطلقوا عدداً من الصواريخ البالستية على العاصمة الإماراتية أبوظبي، وكذلك طائرات مسيرة على دبي، مركز الأعمال في المنطقة. وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة يحيى سريع إن مقرات الشركات العالمية في الإمارات ستشكل أهدافاً في الفترة المقبلة.

 

في غضون ذلك، كشفت مصادر مصرية خاصة، عن تعكير وقع في العلاقات المصرية السعودية خلال الأيام القليلة الماضية.

 

وأضافت المصادر، التي تحدثت مع "العربي الجديد"، أن "أسباب الاستياء السعودي، ظهرت على لسان مسؤولين بارزين من المملكة خلال مباحثات، جرت خلال الأيام الماضية، بشأن عدد من الملفات محل النقاش بين البلدين".

 

وكشفت أن السبب الأساسي لاستياء المملكة "جاء نتيجة رد الفعل المصري تجاه الاعتداءات الحوثية على دولة الإمارات أخيراً".

 

وأشارت المصادر إلى أن "مسؤولين سعوديين ألمحوا إلى اختلاف التعامل المصري مع اعتداء الحوثيين على الإمارات، على عكس ما يحدث مع المملكة، وتكرار الهجمات الحوثية العنيفة التي تسببت في سقوط ضحايا من المدنيين، وسببت خسائر مادية كبيرة في أكثر من واقعة، والتي جاء رد الفعل المصري فيها مكتفياً ببيانات الشجب والإدانة فقط".

 

وبحسب أحد المصادر فإن "التحركات المصرية التي جاءت فور تعرض الإمارات لهجمات من جانب الحوثيين، بإرسال وفد من خبراء عسكريين مصريين إلى اليمن، وزيارة طارئة لم تكن مجدولة من جانب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لأبوظبي، أثارت امتعاض السعودية التي قدمت مساعدات اقتصادية كبيرة لمصر خلال الفترة الأخيرة".

 

وأوضح المصدر أن المساعدات "تضمنت ودائع دولارية مباشرة في البنك المركزي، وتجديد ودائع قديمة بقيم تجاوزت خمسة مليارات دولار كانت مستحقة نهاية العام 2021 وبداية العام 2022، علاوة على تسهيلات اقتصادية أخرى في مجالات الطاقة والمشتقات البترولية".

 

وأشار المصدر إلى أن "أحد المسؤولين السعوديين، المعني بالتواصل مع القاهرة، قدم تساؤلات لمسؤولين مصريين أخيراً حول أسباب التفاوت في رد الفعل المصري، إزاء ما حدث مع الإمارات، والذي جاء مغايراً لما حدث مع الرياض، في الوقت الذي لم تبخل فيه المملكة بأي دعم أو مساعدة لمصر".

 

وحول ما إذا كان التراشق الإعلامي الحاصل أخيراً، على صعيد أزمة الإساءات بين رئيس هيئة الترفيه في السعودية تركي آل الشيخ، والفنان المصري محمد صبحي، ومن قبلها الهجوم الإعلامي المصري على الفنان حسن الرداد، بسبب تصريحاته خلال حفل توزيع جوائز "جوي" السعودية بشأن رغبته في الإقامة والعيش بالمملكة، مرتبطا بالخلاف السياسي الأخير، قال المصدر: "بالطبع، التراشق الأخير هو أحد مظاهر الخلاف".

 

وأشار إلى أنه "ربما كان القناة التي تم فيها تنفيس الغضب، خاصة أن الجانب المصري قابل الاستياء السعودي، الذي ترتب عليه تعليق المملكة بعض الاتفاقات كنوع من التعبير عن الغضب، برسائل ضمنية عبر وسائل الإعلام، التي تبنت خطاباً مهاجماً للمملكة خلال الأيام القليلة الماضية".

 

وبحسب المصدر فإن "إعلان جهة عسكرية، هي الكلية الحربية، عن تكريم الفنان محمد صبحي، في ظل تصاعد التصريحات المسيئة من رئيس هيئة الترفيه السعودي بحقه، يعد رسالة رسمية مصرية شديدة الوضوح".

 

إلا أن المصدر استدرك قائلاً إن "الأزمة الأخيرة عبارة عن زوبعة في فنجان، وسرعان ما سيتم تدارك تداعياتها، بعدما يفرغ كل طرف من إبداء غضبه". وأوضح أن "التحديات الإقليمية التي يواجهها الطرفان، مصر والسعودية، أكبر بكثير من التفرق حول قضايا ثانوية".

 

وقال المصدر: "بعد الانتهاء من التصريحات الإعلامية المتبادلة، بالطبع سيوضح الجانب المصري وجهة نظره كاملة للجانب السعودي بشأن التحركات الأخيرة على صعيد الأزمة اليمنية، ودعمه للدول الخليجية، وعلى رأسها المملكة بالطبع، وأسباب الهبة المصرية وزيارة السيسي لأبوظبي أخيراً".

 

المزيد في محلي
نفى البنك المركزي اليمني، اليوم السبت، ما أوردته قناة يمنية عن ترحيل مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن الدولي إلى مدينة جدة بالمملكة العربية
المزيد ...
قال خبير اقتصادي يمني إن البنوك التجارية في العاصمة المختطفة صنعاء، على وشك الانهيار بسبب القيود والسياسات التي تفرضها المليشيات الحوثية، ورفضها السماح لتلك
المزيد ...
كشف الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد عن تفاصيل اول تواصل بين الحوثيين والتحالف قبل سنوات من اليوم بخصوص الحرب في اليمن.وقال ناصر في حديث مع قناة اليمن اليوم في
المزيد ...
نفذت مليشيات الحوثي حملة حوثية لملاحقة الباعة المتجولين في محافظة صعدة. وقالت مصادر محلية إن الحملة الحوثية لاحقت الباعة المتجولين، وصادرت عرباتهم التي
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها