من نحن | اتصل بنا | السبت 10 مايو 2025 11:16 مساءً

 

 

 

 

منذ 20 ساعه و 25 دقيقه
نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت مواضيع السلامة النفسية والانتهاكات الست الجسيمة ضد الأطفال وحقوق الطفل.حيث هدفت الجلسة إلى التخفيف من معاناة
منذ يوم و 20 ساعه و 58 دقيقه
بعد ستة أيام فقط من تعيينه رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، يقف سالم صالح سالم بن بريك أمام حزمة من التحديات الملحة التي تنتظر منه إجراءات عاجلة لانتشال المواطنين من واقع اقتصادي وخدمي متدهور، في مقدمتها أزمة الكهرباء التي تقض مضاجع سكان العاصمة المؤقتة عدن ومناطق
منذ يوم و 22 ساعه و 39 دقيقه
لا تزال العاصمة المؤقتة عدن ترزح تحت وطأة الظلام وانقطاعات الكهرباء الطويلة، رغم مرور ستة أيام على تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، في وقت ترتفع فيه آمال المواطنين بحدوث تحسن ملموس في مستوى الخدمات، وعلى رأسها خدمة الكهرباء التي باتت تمثل
منذ يومان و 21 ساعه و 5 دقائق
أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي مساء اليوم الخميس 8 مايو/أيار قراراً جديداً بتعيين خمسة نواب وزراء في عدد من الوزارات بالحكومة اليمنية، وذلك بعد أيام من تعيين رئيس للحكومة خلفاً للمستقيل أحمد عوض بن مبارك.   ونص القرار الذي نشرته وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" على تعيين
منذ يومان و 22 ساعه و 3 دقائق
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
محلي

تعرف على خريطة سيطرة أطراف الصراع في اليمن بداية العام 2020

وطن نيوز : الجمعة 03 يناير 2020 09:11 مساءً

خلافا لما كانت عليه التطورات الميدانية خلال الأعوام السابقة في الحرب الدائرة في اليمن، لم تشهد خريطة النفوذ بين أطراف الصراع هناك تغيرات كبيرة مع دخول العام 2020، باستثناءات بسيطة نتجت عن بعض المواجهات، ولم يطرأ على خارطة السيطرة بالنسة للحوثيين إلا تمدد طفيف، بينما تراجعت نظيرتها الحكومية.

 

وفيما عدا محاولات الكر والفر التي ما زالت تحدث من حين إلى آخر في جبهات مأرب والجوف (شرقا) وتعز (جنوبا)، حقّق الحوثيون انتصارات ميدانية وتقدمات في عدد من الجبهات وهي:

 

-الضالع (جنوبا): تمكن الحوثيون في أبريل/نيسان الماضي من السيطرة على سلسلة جبال العود الإستراتيجية، إلى جانب فرض سيطرتهم على منطقة "الحشاء" التي ظلت بعيدة عن سيطرة أي من الطرفين.

 

-البيضاء (شرقا): في أبريل/نيسان الماضي أيضا تمكّن الحوثيين من السيطرة على جبل حلموس بمديرية ذي ناعم، وبذلك أكملوا فرض السيطرة على هذه المديرية بعد أن ظلت تتقاسمها -سابقا- مع القوات الحكومية والمقاومة الشعبية.

 

-صعدة (شمالا): في أواخر أغسطس/آب 2019، وفي معركة أطلق عليها اسم "نصرٌ من الله"، استعاد الحوثيون بعض الأجزاء التي خرجت من سيطرتهم على الحدود السعودية الجنوبية في منطقة كتاف بصعدة.

 

إحراز تقدم

واستغل الحوثيون الجمود الحاصل في بقية الجبهات، لا سيما جبهة الساحل الغربي (الحديدة) التي أوقفتها اتفاقية ستوكهولم (13 ديسمبر/كانون الأول 2018)، لحشد قواتهم في تلك المناطق المذكورة وإحراز تلك التقدمات.

 

كما استغلوا الخلافات والمعارك الداخلية بين الحكومة ومليشيات المجلس الانتقالي الجنوبي في التخطيط للكمين الذي نصبوه لتلك القوات اليمنية التي تدعمها السعودية على حدودها في منطقة كتاف بصعدة (أغسطس/آب الماضي).

 

وخلال تلك الفترة أيضا، عزز الحوثيون قوتهم الصاروخية، بما في ذلك طائراتهم المسيرة المتفجرة، والتركيز على قصف العمق السعودي، إلى جانب تنفيذ ضربات صاروخية موجعة طالت تجمعات واجتماعات عسكرية في محافظة لحج (يوليو/تموز)، وفي محافظة مأرب (نوفمبر/تشرين الثاني). وكل ذلك حدث دون أي تقدم على الأرض.

 

القوات الحكومية

تراجعت خريطة سيطرة القوات الحكومية الشرعية في تلك المناطق، لكن هذا التراجع لم يحدث تغييرا كبيرا ومؤثرا في الخارطة الكلية للسيطرة.

 

وما عدا ذلك، فإن تلك القوات التي تدعمها السعودية على حدودها الجنوبية، ظلت تعلن خلال النصف الأول من عام 2019 إحراز تقدم في مناطق شاسعة على الحدود مع محافظة صعدة، غير أنها أيضا لم تكن ذات أهمية كبيرة، ولم تحدث أي تغييرات مؤثرة على الخارطة كونها في مجملها تعد مناطق جبلية غير مأهولة غالبا.

 

القوات المدعومة إماراتيا

شهدت خريطة سيطرة القوات المدعومة إماراتيا خلال عام 2019 تغييرات هي الأكبر منذ الأربع سنوات الماضية من الحرب اليمنية.

 

ومع أن تلك التغييرات لم تكن جميعها في مصلحتها كما كانت تخطط، فإنها فتحت بابا جديدا للصراع العسكري العلني مع الحكومة الشرعية، بعد أن ظل هذا الصراع يتراكم بعيدا عن المواجهات المسلحة غالبا، حتى انفجر إلى العلن في أغسطس/آب الماضي.

 

وكانت البداية من تعز، التي تمكنت فيها قوات الأمن والجيش الوطني في أبريل/نيسان الماضي من إخراج كتائب "أبو العباس" المدعومة من الإمارات من مدينة تعز إلى ريف المحافظة الجنوبي الغربي بعد معارك عنيفة شهدتها المدينة القديمة التي لجأت إليها تلك الكتائب المسلحة.

 

أما التراجع الأكبر فكان في محافظة الحديدة الساحلية (غربا)، التي كانت قوات يمنية مدعومة من الإمارات قد أحرزت انتصارات كبيرة فيها خلال النصف الثاني من عام 2018، حتى وصلت إلى مدينة الحديدة نفسها وأصبحت قاب قوسين من مينائها الرئيسي، قبل أن تتوقف هناك بعد توقيع "اتفاقية ستوكهولم" في ديسمبر/كانون أول من العام نفسه.

 

وشهد عام 2019 تراجعا لهذه القوات نتيجة انسحابها من المدينة الرئيسية (عاصمة المحافظة)، والعودة إلى الخلف مسافات كبيرة، وذلك كما قالت "تنفيذا لاتفاقية ستوكهولم".

 

بعيدا عن الحوثيين.. حرب جديدة

وفي مطلع أغسطس/آب الماضي، نفذت مليشيات "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعومة من الإمارات عملية انقلابية ضد الحكومة الشرعية وقواتها الوطنية في المحافظات الجنوبية.

 

وتمكنت تلك المليشيات في البداية من فرض سيطرتها على أربع محافظات جنوبية هي عدن ولحج وأبين وشبوة، قبل أن تعزز الحكومة قواتها وتستعيد السيطرة بعد أيام قليلة على تلك المحافظات الأربع، حتى وصلت إلى مطار عدن في ظرف يومين فقط.

 

آنذاك تدخل الطيران الإماراتي، الذي نفذ عددا من الغارات الجوية ضد الجيش الوطني اليمني، وقتل وأصيب أكثر عن 200 جندي وضابط، الأمر الذي دفع الجيش الحكومي إلى الانسحاب من تخوم عدن حتى منتصف محافظة أبين.

 

وإثر ذلك تدخلت السعودية لإيقاف المعارك، وأدارت حوارا مطولا في جدة والرياض، انتهى بعد قرابة ثلاثة أشهر إلى توقيع ما عرفت بـ"اتفاقية الرياض" في 5 نوفمبر/تشرين الثاني.

 

وعلى هذا النحو، أصبحت خارطة السيطرة الجديدة تضم محافظتي عدن ولحج، مع نصف محافظة أبين، بيد الانقلابيين الجنوبيين المدعومين من الإمارات، وما تبقى من محافظة أبين مع محافظة شبوة بيد القوات الحكومية.

 

وإذا كانت الحرب مع الحوثيين قد شهدت خمودا في معظم جبهاتها الساخنة، فإن حربا جديدة أخرى فتحت ضد الحكومة الشرعية في عمق مناطق سيطرتها من مليشيات مدعومة من دولة الإمارات.

 

ومن المرجح أن يفرض الصراع بين الحكومة والانفصاليين الجنوبيين نفسه على مجريات العام الجديد 2020 خصوصا مع الفشل في التطبيق العملي لبنود "اتفاق الرياض" حتى الآن على الأقل.

المصدر : الجزيرة

 

المزيد في محلي
نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت
المزيد ...
بعد ستة أيام فقط من تعيينه رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، يقف سالم صالح سالم بن بريك أمام حزمة من التحديات الملحة التي تنتظر منه إجراءات عاجلة لانتشال
المزيد ...
لا تزال العاصمة المؤقتة عدن ترزح تحت وطأة الظلام وانقطاعات الكهرباء الطويلة، رغم مرور ستة أيام على تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية،
المزيد ...
أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي مساء اليوم الخميس 8 مايو/أيار قراراً جديداً بتعيين خمسة نواب وزراء في عدد من الوزارات بالحكومة اليمنية، وذلك بعد أيام من تعيين رئيس
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها