من نحن | اتصل بنا | الاثنين 06 مايو 2024 09:54 مساءً

 

 

 

 

منذ 6 ساعات و 12 دقيقه
أُختتمت اليوم بالعاصمة عدن ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية بالتعاون مع وزارة العدل تحت عنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية" بحضور وكيل قطاع المحاكم والتوثيق بوزارة العدل عبد الكريم باعباد، والمدير التنفيذي للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال فهد
منذ 6 ساعات و 18 دقيقه
عقدت اللجنة الإستشارية للحماية الإجتماعية اجتماعها الثاني والعشرين صباح اليوم بالعاصمة عدن برئاسة الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل رئيس اللجنة وبحضور بلال الكسواني مسؤول السياسات الإجتماعية بمنظمة اليونيسف.  وفي بداية اللقاء رحّب معالي الوزير
منذ يوم و 5 ساعات و 26 دقيقه
نظمت اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بعدن بالتعاون مع وزارة العدل اليوم الأحد الموافق 5 مايو 2024م ورشة عمل بعنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية". ويحث موضوع الورشة التي حضرها وزير العدل بدر العارضة المختصين الى بذل العناية الواجبة، وتقييم
منذ يوم و 10 ساعات و 52 دقيقه
      أوضحت مصادر خاصة في محافظتي عدن وأبين أنه بالإمكان معالجة أزمة المياه في المحافظتين وذلك من خلال حقل أبين المائي، ومع ذلك يتم العبث فيه.   واضافت المصادر أن الحقل يزخر بوفرة المياه، ولكنها تتعرض للتبديد والاسراف وتحويلها إلى المزارع بدلاً من الضخ لمنازل
منذ يوم و 12 ساعه و 5 دقائق
‏بتاريخ 16 يونيو 2023 وقعت الحكومة اليمنية (كطرف أول) وشركة "إماراتية" تحمل اسم "NX Telecom Investment" (كطرف ثاني) اتفاقية بغرض إنشاء شركة اتصالات في اليمن باسم "المشروع المشترك ".‏وقع الاتفاقية عن جانب الحكومة اليمنية كل من رئيس الوزراء معين عبدالملك سعيد، وزير الاتصالات نجيب العوج،
محلي

ماذا يخبئ الحوثيون لمعركة الحديدة المرتقبة؟

وطن نيوز الأحد 23 أبريل 2017 08:57 مساءً
تشير التطورات الأخيرة التي تحوم حول مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي الذي ما يزال تحت سيطرة الانقلابيين، أن قوات الشرعية أصبحت  قاب قوسين أو أدني من خوض المعركة الفاصلة لتحرير المدينة وميناءها الحيوي الذي استخدمه الانقلابيون لمدة طويلة في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية القادمة من إيران ومن مليشيا "حزب الله" في لبنان.
 
 
ويقول التحالف العربي إنه لم يعد هناك مجالاً لتأخير معركة الحديدة معتبراً بقاء الحوثيين لمدة أطول "إرهاباً" يهدد سلامة الملاحة الدولية في البحر الأحمر، ومضيق باب المندب، الذي يمر منه قرابة 80% من نفط المنطقة، معتبراً أن استمرار سيطرة الانقلابيين على مدينة الحديدة، يعد خطراً كبيراً يتجاوز نطاق اليمن إلى تهديد التجارة الدولية. ويتهيأ التحالف العربي وقوات الشرعية لتسجيل علامة فارقة في معادلة الحسم، تبدأ بدحر الانقلابيين وابعادهم عن السواحل اليمنية كافة، في خطوة يراها مراقبون أول منازل الضمور والتلاشي لسلطة الانقلابيين المتهالكة في صنعاء.وإيذاناً بانهيارها الوشيك.
 
 
الفرصة الناعمة 
لعل ما يعزز موقف الشرعية أن فرصتها مواتية لتحقيق ضربة قاصمة للحوثيين وحليفهم صالح، كون هذا التصعيد الحاصل بشأن تحرير ميناء الحديدة، يأتي بموزاة تقدم عسكري ميداني في أكثر من جبهة داخلية، وأبرزها في الآونة الأخيرة صنعاء صعدة وتعز وحجة، خصوصاً بعد السيطرة على ميناء المخاء الاستراتيجي الذي يقع على بعد 175 كم تقريباً ضمن عملية واسعة (الرمح الذهبي) نفذتها قوات الجيش الوطني مع قوات الحالف العربي تمكنت خلالها من تحرير مديرية المخاء بالكامل والتقدم شمالاً باتجاه مدينة الخوخة جنوبي الحديدة على ساحل البحر الأحمر، وبالتالي تقلصت سيطرت مليشيا الحوثي وصالح في منطقة الساحل إلى نطاق ضيق. وهو ما اعتبره خبراء عسكريون انجازاً استراتيجياً في قلب موازين المعركة لصالح الشرعية، في مقابل تضييق الخناق أكثر على الانقلابيين بعد أن خسروا كل المنافذ البحرية عدا ميناء الحديدة، الذي أصبح مهيئاً للسقوط أكثر من أي وقتٍ مضى.
 
 
 ومن المؤكد أن التحالف العربي يدرك مدى الاهمية القصوى لتحرير الحديدة ومينائها الحيوي. وفي حال تم ذلك على النحو المخطط له، يكون بذلك حقق تسعة أعشار أهدافه التي من أجلها انطلقت عاصفة الحزم قبل عامين، على اعتبار أن تحرير الحديدة يعد إيذاناً بتحرير حاضرة الإنقلاب صنعاء، كونها تعد البوابة الغربية الكفيلة باحكام الطوق على الانقلابيين، وهو ما تفطّن له التحالف منذ البداية، حين وضع تجفيف روافد التهريب التي كانت سبباً رئيساً في تمكين الانقلابيين من الاستمرار كل هذه المدة، يتجلى ذلك في اصرار التحالف العربي على إغلاق المنافذ البحرية لقطع الإمداد العسكري  الإيراني الذي  ظل يتدفق إلى الحوثيين طوال الفترة الماضة رغم الانتقادات الواسعة التي وجهت إلى طهران، والحظر المفروض من قبل قوات التحالف على تهريب الاسلحة إلى أيدي الانقلابيين في اليمن.
 
 
وهو ما يعد انجازاً حاسماً، رغم المحاولة المستميتة التي يقوم بها الانقلابيون من أجل الاحتفاظ بأخر منافذهم البحرية، من خلال التحشيد المستمر للمقاتلين من كافة المناطق وجلبهم إلى الحديدة، وزراعة الألغام على السواحل الواقعة إلى شمال الحديدة وجنوبها، في حين تؤكد مصادر عسكرية يمنية أن تلك الترتيبات التي يقوم بها الانقلابيون _وخاصة مليشيا الحوثي_ تتم باشراف ومساعدة فنية مباشرة أو غير مباشرة من خبراء إيرانيين ومن حزب الله، جيئ بهم لهذه المهمة خصيصاً.
 
 
ترتيبات سرية للحوثيين
في السياق، علم "مسند للأنباء" من مصادر خاصة بمحافظة ريمة، أن مليشيا الحوثي تقوم منذ ما يقارب الشهر بتكديس الأسلحة والصواريخ وتجهيز المدافع، في المرتفعات الجبيلة المطلة على محافظة الحديدة، في مديريتي الجبين وبلاد الطعام، تحسباً للمعركة المرتقبة مع قوات الشرعية التي عزمت على تحرير الحديدة ومينائها، وعزل الانقلابيين نهائياً عن الساحل.
 
 
ويحاول الحوثيون وصالح، عرقلة تقدم الشرعية لاستكمال أهدافها المعلنة. بأي وسيلة، خصوصاً في ظل الترتيبات الدقيقة التي تقوم بها قيادة التحالف العربي بالتنسيق مع قوات الشرعية، وحشد التعزيزات اللازمة لخوض المعركة بقدم واثقة، وهو ما يدركه الانقلابيون جيداً، ويثير ارتباكهم وخشيتهم من تضعضع قوتهم أمام التقدم المستمر لقوات الشرعية والتحالف، وإن كان بشكل بطئ نسبياً.
 
 
ويرى مراقبون تحدثوا لـ "مسند للأنباء" أن قادة في الحرس الثوري الايراني حريصون على حماية عملائهم الحوثيين في اليمن بما يضمن بقاءهم في الحكم فترة أطول، أو على الأقل جعل عملية تحرير الساحل الغربي أكثر كلفة، مؤكدين أنه من غير المنطقي توقع أن المعركة التي تقرع طبولها في الحديدة سوف تتم من دون أي خسائر، خصوصاً أن مليشيا الحوثي وصالح تستخدم المدنيين كدروع بشرية، وتبث ألغامها في البر والبحر. 
 
 
معتبرين أنها ضرورية في عملية هدفها بتر أصابع الانقلابيين، الذين أصبحت سيطرتهم على ميناء الحديدة خطراً  يتجاوز حدوده المحلية إلى نطاق أوسع في ظل الدعم الإيراني الواضح والتسليح المتنوع الذي يُهرّب إلى الحوثيين، بدءاً من البنادق إلى الصواريخ والطائرات المسيرة. 
 
 
التضحية من أجل ايقاف الحرب
في حديثٍ خاص لــ"مسند للأنباء" يرى أحمد مفضل المهدي، الباحث في المركز اليمني للدراسات، أنه لايوجد حرب الا وفيها كلفة وخسائر وتضحيات ولكن تضحيات الحرب اقل كلفة وأهون من بقاء تسلط هذه الجماعة المارقة التي تريد أن تبيد كل البشرية وتعذب كل الانسانية وتنتهك كل القيم والمبادئ".
 
 
"وحسب ما نعمله اليوم عن مجريات المعركة _بحمدلله_ أصبح لدى تهامة قوات مدربة ومؤهلة من أبناء تهامة وغاية الجميع تحرير كل شبر في تهامة من تسلط الانقلاب الغاشم وهذا سيخفف القوى البشرية كون أبناء تهامة يعرفون أرضهم ومداخلها ومخارجها ونقاط التأثير فيها والضعف والقوة على عكس الغريب أو ابن المنطقة البعيدة عن تهامة.. وبالمجمل، فان أي كفلة بمقابل تحرير ساحل الحديدة، لا تكاد تذكر، إذا أدركنا أن  بقاء الحوثيين في الحديدة، هو بقاء لاستمرار سفك الدماء والدمار والانتهاك واستمرار الحرب الى ما لا نهاية".
 
 
وتابع المهدي "إنه لابد أن نتفهم جيداً خطورة الساحل الغربي في إمداد الحوثيين بالسلاح وتجارة المخدرات وأنواع التهريب الأخرى، فضلاً عن الواجب الوطني والانساني في إنقاذ 6 ملايين انسان في تهامة يلاقون القمع والانتهاك والمجاعة والموت، وأيضاً في الجانب الاقتصادي لايقل تحرير تهامة أهمية عن نقل البنك المركزي الى عدن فتهامة كانت الشريان الاساسي للانقلاب والمغذي الأساسي لهم...وفي حال تم تحرير الحديدة فإن الانقلابيين سوف ينتكسون في أغلب الجبهات مثل صنعاء وتعز وصعدة. في مقابل ذلك، إذاما تركت الحديدة بيد مليشيا الحوثي فان ذلك سيشكل خطراً من شأنه استمرار الحرب العبثية لمليشيا الحوثي" 
 
 
ولفت المهدي أن الوضع الانساني في اليمن "وصل إلى أسوأ درجة وأصبح اليمنيون في سجن حقيقي وتحت حصار مطبق ولهذا أضحى تحرير المنطقة من الانقلابيين أهم المهمات، نحن لا ننتظر من الحوثيين أي رحمة أو شفقة بالمساكين ﻷن الحوثيين مجرد لصوص وقتلة ومجرمين ولا يتورعوا في شيء بل يتلذذون بقتل اليمنيين وتجويعهم ..".
 
 
وبحسب المهدي، فقد وصل اليمنيون إلى قناعة  أنه لن يجدي الحوار مع مليشيا الحوثي، إلا في حال قبولهم  تسليم جميع السلاح والانسحاب من كل المدن وتنفيذ قرارات مجلس الأمن. إلا أنه لا يتوقع أن يتم ذلك لأن الحوثيين "لا يفهمون إلا بالقوة والحديد والنار لأن هذه هي لغتهم الوحيدة" حد قوله. 

 

المزيد في محلي
أُختتمت اليوم بالعاصمة عدن ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية بالتعاون مع وزارة العدل تحت عنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية" بحضور وكيل قطاع
المزيد ...
عقدت اللجنة الإستشارية للحماية الإجتماعية اجتماعها الثاني والعشرين صباح اليوم بالعاصمة عدن برئاسة الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل رئيس
المزيد ...
نظمت اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بعدن بالتعاون مع وزارة العدل اليوم الأحد الموافق 5 مايو 2024م ورشة عمل بعنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني
المزيد ...
      أوضحت مصادر خاصة في محافظتي عدن وأبين أنه بالإمكان معالجة أزمة المياه في المحافظتين وذلك من خلال حقل أبين المائي، ومع ذلك يتم العبث فيه.   واضافت
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها