من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 04:41 مساءً

 

 

 

 

منذ 13 دقيقه
قال الصحافي السعودي مساعد رئيس تحرير صحيفة "عكاظ" عبدالله آل هتيلة، إن هناك اتفاقًا بين كافة القوى اليمنية، حول إنهاء الأزمة في اليمن، وإيجاد حل سياسي. وكتب هتيلة، عبر منصة إكس، قائلًا: إن "الأزمة اليمنية أفرزت خلافات وتباينات في المواقف ليس على مستوى النخب فقط وإنما العامة
منذ 15 ساعه و 54 دقيقه
نفى البنك المركزي اليمني، اليوم السبت، ما أوردته قناة يمنية عن ترحيل مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن الدولي إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية دون علم البنك المركزي. واعتبر البنك المركزي هذه المعلومات "مغلوطة" و"مضللة" ودليل على "جهل القناة الفاضح
منذ 16 ساعه و 25 دقيقه
قال خبير اقتصادي يمني إن البنوك التجارية في العاصمة المختطفة صنعاء، على وشك الانهيار بسبب القيود والسياسات التي تفرضها المليشيات الحوثية، ورفضها السماح لتلك البنوك بنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن. وخلال اليومين الماضيين، شهدت صنعاء وقفات متعددة لعشرات المودعين وأصحاب
منذ 16 ساعه و 54 دقيقه
كشف الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد عن تفاصيل اول تواصل بين الحوثيين والتحالف قبل سنوات من اليوم بخصوص الحرب في اليمن.وقال ناصر في حديث مع قناة اليمن اليوم في مقابلة مطولة انه وبعد حوالي 3 سنوات من الحرب التقى مسئول كبير في التحالف العربي الذي طلب منه القيام باجراء وساطة
منذ 17 ساعه و 25 دقيقه
نفذت مليشيات الحوثي حملة حوثية لملاحقة الباعة المتجولين في محافظة صعدة. وقالت مصادر محلية إن الحملة الحوثية لاحقت الباعة المتجولين، وصادرت عرباتهم التي يستخدمونها. وبحسب المصادر فقد نفذت الحملة بأوامر من قيادات حوثية، قامت بملاحقة الباعة المتجولين، وألقت القبض على البعض
اخبار تقارير

هل اعتذر الإنقلابيون للكويت ؟

الشرق نيوز الأربعاء 27 أبريل 2016 08:30 صباحاً

في كل جولة حوارتتضح الصورة اكثر وأكثر وتبرز الفروقات بين الفريقين . أما الفريق الأول وهو فريق السلطة الشرعية المعترف بها اقليميا ودوليا والفريق الآخر الانقلابيون بشقيهم ماتبقى من أنصار صالح والحوثيون والذين لم يعترف بهم لا إنسٌ ولا جان سوى ايران ولعل أبرز مايميز الفريق الأول ( الشرعية) والذي اتضح جليا في الكويت هو أنه مكون حضاري راقي يعكس الهدف الذي من أجله جاؤا إليه ألا وهو : الدولة المدنية الحديثة عبر وسائل سلمية راقية اضافة إلى أنه فريق يعكس ثقافة شعب وتطلعات أمة ويعبر عن وطن له عمق تاريخي أصيل وحضارة متجدده وأخلاق يستمدها من منهج وسطي ينبذ الغلو ويمقت التطرف .

أما الفريق الثاني ( الإنقلابي) ومن خلال سلوكياته والتي أظهرها في الكويت فهو فريق لم يأتِ لحوار أو حل مشكلة وإنما ليستعرض قدراته في المماطلة والتعنت وأنه قادر على افشال كل نجاح بل أنه يحاور من أجل أن يظل يحاور ويحاور من أجل أن يظل يستعد ويتزود لمعارك حربية قادمة إن لم تكن دائمة لتحقيق غاياته إن لم يستطع الوصول لتلك الغايات فوق الطاولات الحوارية ..

في الكويت الشقيق قام الاخوة الكويتيون المشرفون على الحوار بواجب الضيافة وهيئوا كل الوسائل وذللوا كل الصعوبات لنجاح هذا الحوار استشعارا لعمق الروابط بين البلدين واحساسا بالمسؤلية النابعة من عمق الإخاء والمصالح المشتركة بين الشعبين غير أنهم صُدموا بتلك السلوكيات التي مارسها الوفد الانقلابي غير مُقدرين ولا مُبالين بأنهم ضيوف وعليهم احترام خصوصيات وأنظمة البلد المُضيف.

الانقلابيون لم ينقلبوا على سلطة شرعية ولا على ارادة شعبية فحسب وإنما انقلبوا على المبادئ وخرقوا منظومة القيم التي تميز بها الإنسان اليمني ( أرقُّ قلوبا وألين أفئدة ــ الإيمان والحكمة ) فلم يكفهم تعجرفهم وتعنتهم واشتراطاتهم التعجيزية بل زاد ترديهم وتردي أخلاقهم في أنهم أرادوا أن يعكسوا صورة سيئة لهذه الأمة ولهذا الشعب عبر تصوير ه بأنه شعبٌ همجي متخلف لا يحترم آداب المُضيف ولايلتزم بآداب الضيافة فراحوا ( يخزنون) و يمضغون القات ليس في غرفهم الخاصة ولا في متنزهات اقامتهم فحسب وإنما في قاعة الحوار المرفهة والمعدة للحوار وليس للمقيل وراحوا يصرخون بشعارهم ويلتقطون الصور وهم يؤدونها بل ويجاهرون بها ويصرحون بأنها نداء المستضعفين في وجه دول الاستكبار .. ومع ذلك إن كان مضغ القات وتأدية الصرخة على طاولة الحوار فضلا عن خارجها سيجعل الانقلابيين يلتزمون بتنفيذ القرارات الدولية وجنوحهم للسلم وتغليب المصلحة الوطنية على مصالحهم الخاصة فأنا على يقين أن الكويت وغير الكويت سيوقفون قوانين بلدهم ويعتذرون لشعوبهم وسيسمحون للإنقلابيين بإطفاء شهوتهم ( بمضغ القات وتأدية الصرخة ) بل وانا على ثقة أن وفد الشرعية سيصرخ ويخزن معهم بل ولا تستغربوا إن رأيتم وِلد الشيخ وبان كي مون ورؤساء العالم وأنا وأنتم سنخزن ونصرخ عملا بقول الخالق ( إلا ماضطررتم إليه) طالما أن الإنقلابيين جنحوا للسلم وأبلوا بلاءً حسنا في تنفيذ القرارات الدولية وغلبوا المصلحة الوطنية ولكن هيهات هيهات وايران هي الوسواس الخناس في صدور الانقلابيين

يكفي من النتائج الأولية لحوار الكويت أن الإنقلابيين يؤكدون صراحة أن مايهمهم هو الاصرار على حصانة كُبرائهم ولايهمهم أمر العامة من الأمة وأنهم ينحازون ويدافعون عن القاعدة وينتقدون من يحاربها بعد أن كانوا ينتقدونه لعدم حربه لها وأنهم وسلوكياتهم الخاطئة سواءً على طاولة الحوار أو خارجها لاتعبر عن شعب وُصف بالإيمان والحكمة وإنما تعبر عن أنفسهم ..
. …. عذرا أشقائنا في الكويت …

……….

عبدالخالق عطشان

 

المزيد في اخبار تقارير
أعلنت السلطات العسكرية والأمنية في محافظة تعز، الأربعاء، ضبط خلايا تابعة لجماعة الحوثي الإرهابية في ثلاث مديريات جنوبي المحافظة، بعد تحذيرات أطُلقت بتصاعد نشاط
المزيد ...
رفع عدد من ضباط القوات المسلحة الحاصلين على الشهادات والدرجات العلمية العليا "الماجستير والدكتوراه" في مختلف التخصصات الموازية للعلوم العسكرية مناشدة عاجلة إلى
المزيد ...
أصدرت محكمة الأموال العامة الابتدائية بالعاصمة المؤقتة عدن، حكماً بإدانة بنك اليمن الدولي بالتهم المنسوبة إليه في القضية رقم (1) للعام 2023 غ.ج وذلك لعدم الالتزام
المزيد ...
أقرّ الإجتماع العام السابع والثلاثون لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا (MENAFATF)، اختيار الجمهورية اليمنية رئيساً للمجموعة خلال العام
المزيد ...