من نحن | اتصل بنا | الخميس 30 أكتوبر 2025 12:44 صباحاً

 

 

 

 

منذ ساعه و 51 دقيقه
أعلنت مصادر خاصة عن خارطة الطريق اليمنية – السعودية التي تمثل الإطار العام للسلام في اليمن، وتهدف إلى إنهاء الحرب واستعادة مؤسسات الدولة وتوحيد الجهود لإعادة الإعمار عبر ثلاث مراحل متتابعة تمتد لثلاث سنوات.وتبدأ المرحلة الأولى ومدتها ستة أشهر، بـ وقف شامل لإطلاق النار
منذ ساعتان و 6 دقائق
كشف الصحفي والمحلل الاقتصادي ماجد الداعري، عن ما وصفها بـ"الحقيقة المرة" التي تواجه رئيس الحكومة وتعرقل استكمال برنامج الإصلاح الاقتصادي، مشيراً إلى أن موارد الدولة المنهوبة منذ أكثر من سبع سنوات لم تكن يوماً مورداً حقيقياً لخزينة الدولة أو جزءاً من موازنتها العامة.وأوضح
منذ ساعتان و 59 دقيقه
عقدت اللجنة الإشرافية المنبثقة عن اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعا لها، اليوم في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية. وفي مستهل الاجتماع، ألقى
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 4 دقائق
  انطلاقاً من إيمان بنك الشرق اليمني للتمويل الأصغر الإسلامي بأن الكادر البشري هو رأس المال الحقيقي لأي مؤسسة ناجحة، دشن البنك مساء السبت، الموافق 25 أكتوبر 2025م، بقاعة التدريب في مقره الرئيسي، الملتقى التدريبي الأول لموظفي البنك، والذي يتضمن حزمة متنوعة من البرامج
منذ 4 ايام و 4 ساعات و 18 دقيقه
  اختُتمت في مدينة المخاء بمحافظة تعز أعمال مخيم العيون المجاني، الذي نُفذ في مركز الشفاء الطبي، محققاً نجاحاً طبياً وإنسانياً كبيراً تمثل في إجراء أكثر من 510 عملية جراحية لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، إضافة إلى معاينة وفحص أكثر من 2000 مريض من مختلف الفئات
محلي

واشنطن تكشف عن الدرس الأهم الذي لقنته لمليشيا الحوثي وجعل زعيم الجماعة " عبدالملك الحوثي" يلتزم به مطيعا

وطن نيوز - متابعات : الأحد 06 يوليو 2025 09:01 صباحاً

نفّذت الولايات المتحدة ضربة عسكرية واسعة ضد مواقع الحوثيين في اليمن، واعتُبرت هذه العملية نقطة فاصلة في مقاربتها للتنظيم اليمني وخطورته على اليمن والمنطقة والملاحة الدولية.

 

من الواضح الآن أن الأميركيين وصلوا إلى بعض القناعات، وأهمّها أن “القصف ضرب الكثير من القدرات خصوصاً القدرات الصاروخية لدى الحوثيين، لكن تغيير مسار التصرفات الحوثية أمر آخر”.

 

الخشية من ترامب

حقيقة الاستنتاجات الأميركية تبدأ من أن الإنجاز الأهم للأميركيين، وهو وقف القصف الحوثي، ويقول مسؤول أميركي لـ”العربية/الحدث”، “أن المشكلة بدأت من أن الحوثيين يهدّدون حرية الملاحة الدولية ويقصفون السفن، الآن نرى نتيجة أساسية وهي أنّهم لا يقصفون السفن، وهذا نجاح”.

 

ووصف النجاح على أنه نجاح نظرية “السلام من خلال القوة” وهو شعار يرفعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويردده كثيراً وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث.

 

ويعتبر متحدّثون أميركيون ومصادر “العربية/الحدث” في الإدارة الأميركية أن أحد العوامل المساعدة الآن هو “أن الحوثيين يخشون من دونالد ترامب، فمن الصعب أن يتوقّع أي طرف خطواته المقبلة وعادة ما يردّ بشكل قاس ويهدّد بعمل أقسى”.

 

الحوثيون والثمن العالي

فالحملة الأميركية ضد الحوثيين استمرت واحداً وخمسين يوماً، واستعملت خلالها القوات الأميركية الطائرات المقاتلة من حاملات الطائرات، كما استعمل الأميركيون طائرات بي 52 وصواريخ توماهوك لقصف الحوثيين.

 

وقال مسؤول أميركي “للعربية/الحدث” إن “الرئيس بايدن أمر بحملات قصف متقطّعة في العام 2024، لكن الرئيس ترامب جعل الحوثيين يفهمون أن قصفهم بات مكلفاً جداً وليس من مصلحتهم متابعة التعرّض للملاحة في المياه الدولية”.

 

لا حلول أميركية

لكن الأميركيين يرون أيضاً أن “هناك ضرورة لإعادة نظر شاملة في ما حدث وما فعلته القوات الأميركية”، فالقصف أعطى نتيجة مباشرة لكن هذا الإنجاز يخفي وراءه الكثير من الملفات المعلّقة.

 

فالمسؤولون الأميركيون لا يعتبرون أن اليمن أولوية في لائحة سياساتهم، ويقول أحد المتحدثين الرسميين لـ “العربية/الحدث” أن “الولايات المتحدة لا تسعى إلى حلّ مشكلة اليمن”.

 

وأشار إلى أن دول العالم والمنطقة لديها اهتمامات وانشغالات كثيرة، وليس هناك دولة في العالم تستطيع أن تتبنّى مشكلة اليمن لحلّها.

 

كما يعتبر الأميركيون الآن أن الحوثيين متجذّرون في اليمن، ويمارسون كل أشكال القمع للتأكد من سيطرتهم على اليمنيين في مناطق انتشارهم، والقصف الأميركي لن يغيّر شيئاً في هذا الواقع، كما أن ثقة الأميركيين بالحكومة في عدن وباقي الفصائل عند مستوى منخفض.

 

الابتعاد الأميركي

ما يجب أن يقلق اليمنيين كثيراً هو أن الإدارة الأميركية قلّصت خلال الأسابيع الماضية فرق العمل العاملة في ملف اليمن إلى أقصى حدّ، فلا أحد متخصص في هذا الشأن في البيت الأبيض، وفريق الخارجية عند أدنى مستوى من حيث العدد، والسفير الأميركي إلى اليمن تمّ نقله إلى العراق، كما تمّ وقف الكثير من المساعدات، وكان جزء كبير منها يأتي عن طريق الوكالة الأميركية للتنمية.

 

سيطروا على رقعة كبيرة

وقال مصدر خاص بالعربية والحدث وهو قريب من تفكير الإدارة الأميركية واتصل بمسؤولين رسميين خلال الأسابيع القليلة الماضية أشار إلى أن “واشنطن ربما تكون نجحت في وقف القصف الحوثي، لكن الحوثيين يشعرون بالقدرة على الاستمرار”.

 

وأضاف أن “الحوثيين تابعوا بعد القصف الأميركي السيطرة على رقعة كبيرة من الأراضي على رغم الخسائر التي أصيبوا بها، وحلفاؤهم الإيرانيون حافظوا على نظامهم أيضاً، كما أن الأميركيين لا يريدون بعد هذه الضربة العسكرية القيام بشيء على الأرض في اليمن”.

 

الآن يتخوّف المهتمون بمسألة اليمن، وفي غياب حلّ لمشكلة الحوثيين، أن تصبح المشكلة قصف حوثي على إسرائيل وقصف جوّي إسرائيلي على الحوثيين، أو أن تنهار الأوضاع مرة أخرى بين الحوثيين والحكومة الشرعية وباقي فصائل اليمن وتعود دائرة الحرب إلى اليمن

 

المزيد في محلي
أعلنت مصادر خاصة عن خارطة الطريق اليمنية – السعودية التي تمثل الإطار العام للسلام في اليمن، وتهدف إلى إنهاء الحرب واستعادة مؤسسات الدولة وتوحيد الجهود لإعادة
المزيد ...
كشف الصحفي والمحلل الاقتصادي ماجد الداعري، عن ما وصفها بـ"الحقيقة المرة" التي تواجه رئيس الحكومة وتعرقل استكمال برنامج الإصلاح الاقتصادي، مشيراً إلى أن موارد
المزيد ...
عقدت اللجنة الإشرافية المنبثقة عن اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعا لها، اليوم في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد
المزيد ...
  انطلاقاً من إيمان بنك الشرق اليمني للتمويل الأصغر الإسلامي بأن الكادر البشري هو رأس المال الحقيقي لأي مؤسسة ناجحة، دشن البنك مساء السبت، الموافق 25 أكتوبر 2025م،
المزيد ...