من نحن | اتصل بنا | السبت 07 يونيو 2025 06:43 مساءً

 

 

 

 

منذ 7 ساعات
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك في محاولة لإعادة روابط المودة وصلة الرحم، بعد ما وصفه بـ"الافتراءات
منذ 23 ساعه و 32 دقيقه
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، خلال الاجتماع الموسّع الذي ترأسه صباح الخميس 22 مايو، والذي دعا فيه إلى دعم الأُسر الفقيرة
منذ يوم و 8 ساعات و 54 دقيقه
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي عيد الأضحى المبارك لعام 2025م، مستهدفًا أكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في محافظات عدن ولحج
منذ 3 ايام و 40 دقيقه
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل الحياة اليومية. فبين انهيار العملة، وارتفاع الأسعار، وقط ميليشيا الحوثي مرتبات موظفي الدولة منذ سنوات،
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 33 دقيقه
قالت مصادر محلية إن شاباً عُثر عليه مقتولاً مساء الثلاثاء داخل مزرعة قات خاصة به في محافظة عمران شمال البلاد.وأوضحت المصادر أن القتيل يُدعى عبدالله أحمد أحسن وهان (35 عاماً)، وقد وُجد مشنوقاً ومقيّداً داخل محرس القات في منطقته خيوان بمديرية حوث، ولم تُعرف بعد هوية الجناة أو
محلي

دعوة جديدة وعاجلة من الشرعية لاجتماع بالرياض وسط تصاعد القلق الإقليمي من حرب برية وشيكة في اليمن

وطن نيوز - متابعات : الاثنين 21 أبريل 2025 04:33 مساءً

كشفت صحيفة “العربي الجديد”، التي تتخذ من الدوحة ولندن مركزين لها، أن قيادة الشرعية اليمنية وجهت دعوة مستعجلة إلى كافة القوى السياسية المنضوية تحت مظلة الحكومة الشرعية، لعقد اجتماع موسع في العاصمة السعودية الرياض.

 

ويأتي هذا التحرك العاجل بمشاركة قيادات عسكرية وأمنية بارزة، إلى جانب أعضاء في مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، لمناقشة مستجدات الأوضاع العسكرية والسياسية، وعلى رأسها احتمالية اندلاع حرب برية في البلاد.


وبحسب مصادر إقليمية تحدثت للصحيفة، فإن الاجتماع يأتي على خلفية مشاورات إقليمية ودولية مكثفة تهدف إلى احتواء التصعيد العسكري المتسارع في اليمن، لا سيما بعد تصاعد التوترات في المنطقة من غزة إلى اليمن، وسط مخاوف متزايدة من أن تتحول الأراضي اليمنية إلى ساحة حرب جديدة في ظل صراع النفوذ بين واشنطن وطهران.


وأشارت المصادر إلى أن المباحثات السعودية الإيرانية الأخيرة، والتي شملت لقاءً بين وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان والمرشد الإيراني علي خامنئي في طهران، تطرقت إلى مستقبل الوضع في اليمن، رغم غياب التصريحات الرسمية حول ذلك.

 

وأضافت أن إيران أبدت خلال هذه اللقاءات قلقها من إمكانية استغلال الولايات المتحدة لقوى حليفة للسعودية بهدف استئناف الحرب ضد الحوثيين.


وأكدت ذات المصادر أن إيران تلقت تأكيدات من الجانب السعودي بأن الرياض لا تسعى لأي تصعيد عسكري في اليمن، بل تفضل الدفع نحو تسوية سياسية شاملة، تشمل تحولا جذرياً في وضع جماعة الحوثي، يتضمن تخليها الكامل عن السلاح، وتحولها إلى كيان سياسي مدني، وتسليم العاصمة صنعاء والمحافظات التي تسيطر عليها، وانسحاب مقاتليها من المدن والجبهات.


وفي سياق موازٍ، تحدثت المصادر عن تحركات أوروبية وأممية مكثفة – دون مشاركة أمريكية مباشرة – تهدف إلى تجنب اندلاع مواجهة عسكرية شاملة في اليمن، محذّرة من أن التصعيد، إذا ما حدث، ستكون له تداعيات كارثية على المستويين الإنساني والإقليمي، خاصة في ظل الكثافة السكانية العالية في مناطق سيطرة الحوثيين، وتدهور الوضع الإنساني بشكل خطير خلال العقد الأخير.


ووفقاً للتقارير ذاتها، فإن الجهود الدبلوماسية الراهنة لم تنجح حتى الآن في بلورة رؤية موحدة بين مختلف الأطراف الدولية والإقليمية الفاعلة بشأن كيفية احتواء الأزمة، حيث لا يزال الموقف مرهوناً بإبداء الحوثيين نية صادقة لتجنّب الحرب، والانخراط في تسوية سياسية فعلية.


وتأتي هذه التحركات السياسية في وقت حساس، حيث يتزامن التصعيد اليمني مع تزايد احتمالات نشوب صراع أوسع في المنطقة بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، في ظل تهديدات متبادلة وتحرّكات عسكرية ملحوظة، من ضمنها سحب إيران لقواتها البحرية بالقرب من سواحل اليمن والقرن الأفريقي.


وكانت زيارة وزير الدفاع السعودي إلى طهران، الخميس الماضي، قد لفتت الأنظار في توقيتها، حيث حمل رسالة خاصة من العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز إلى القيادة الإيرانية، في ظل توتر إقليمي غير مسبوق.

 

وذكرت مصادر مطلعة أن هذه الزيارة رغم طابعها العلني، حملت الكثير من الملفات الساخنة، من ضمنها الملف اليمني، في محاولة لاحتواء أي انفجار محتمل على الأرض اليمنية.


في المقابل، يترقّب الحوثيون نتائج هذه المباحثات السعودية الإيرانية، وينتظرون الرسائل التي قد تصدر عنها خلال الأيام المقبلة، لتحديد موقفهم من أي تسوية أو تصعيد.

 

المزيد في محلي
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل
المزيد ...
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون
المزيد ...
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي
المزيد ...
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها