من نحن | اتصل بنا | السبت 13 ديسمبر 2025 06:01 صباحاً

 

 

 

منذ 4 ساعات
قالت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أن التَّحركاتُ الأحاديَّة التي قامَ بها المجلسُ الانتقالي في حضرموتَ قبل أيامٍ هيَ محاولةٌ لخلق واقع يتجاوز المجتمعَ المحلي وتوازناته، متجاهلاً الطبيعةَ الخاصةَ لهذه المنطقة، التي طالمَا حافظت على مسافةٍ سياسيةٍ عن مراكزِ
منذ 9 ساعات و 58 دقيقه
انتقد رئيس المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح في محافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود، على منصة "إكس" ما وصفه بـ"مغامرات عيال زايد" في اليمن، معتبراً أن الإمارات "تعدّت الخطوط الحمراء واستباحت حمى شقيقتها الكبرى"، في إشارة إلى السعودية، محذراً من أن هذه الخطوة "غير محسوبة
منذ 10 ساعات و 21 دقيقه
أكد مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية، الجمعة 12 ديسمبر/كانون الأول 2025، تقدير القيادة اليمنية للجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية إلى جانب دولة الإمارات العربية المتحدة، من أجل تهدئة الأوضاع وإعادة تطبيع الحياة في المحافظات الشرقية، وذلك عقب وصول فريق عسكري مشترك
منذ 12 ساعه
وصل وفد عسكري سعودي–إماراتي رفيع، مساء اليوم، إلى قصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، في زيارة تحمل طابعاً عاجلاً وسط ترقّب واسع لما ستسفر عنه من ترتيبات ميدانية جديدة في المحافظات الشرقية.   وقالت مصادر مطلعة لـ"وطن نيوز" إن الوفد سيعقد سلسلة اجتماعات مع مسؤولين في
منذ يوم و 13 ساعه و 45 دقيقه
في ظل الانهيارات المتلاحقة التي يمر بها الوطن، تتأكد حقيقة كبرى يغفل عنها الكثير: الإدارة ليست عاطفة، والمسؤولية ليست سلماً للمكاسب الشخصية أو وسيلة لانتزاع الامتيازات، بل هي تاريخ أخلاقي ومسيرة إنقاذ لوطن ومصير شعب.اليوم، تقف حضرموت في قلب المشهد، محافظةً على قدر من
محلي

تصعيد حوثي جديد ينتهي بالفشل في هذه الجبهات

وطن نيوز - متابعات : السبت 19 أبريل 2025 07:30 صباحاً

في تصعيد جديد يعكس استمرار التوتر العسكري على جبهات القتال في محافظة الضالع، جنوب اليمن، شنت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، صباح الخميس، هجمات متزامنة من ثلاث محاور استراتيجية شمال غرب مديرية قعطبة.

 

واستهدفت الهجمات منطقة التباب الدفاعية الحساسة، التي تشمل تباب عثمان وحبيل الكلب وباب غلق، ضمن القطاع الشمالي لموقع الفاخر الاستراتيجي، الذي يمثل نقطة ارتكاز مهمة للقوات المشتركة.

 

وفقًا للتقارير الميدانية، ركزت مليشيا الحوثي قواتها وهجماتها على هذه المناطق الحيوية، في محاولة يائسة لتحقيق أي تقدم ميداني يمكن أن يرفع معنويات عناصرها المتراجعة، إلا أن القوات المشتركة، التي تتمتع بخبرة قتالية عالية وتنظيم محكم، كانت لها بالمرصاد.

 

فقد نجحت وحدات القوات المشتركة في صد جميع المحاولات الحوثية لاختراق خطوط الدفاع، وأوقعت بالمليشيات خسائر بشرية ومادية كبيرة.

 

وشهدت المواجهات أطوارًا عنيفة استمرت لساعات طويلة، حيث اعتمدت القوات المشتركة على استراتيجيات دفاعية وهجومية متطورة، مستخدمةً الأسلحة المتوسطة والثقيلة لصد الهجمات.

 

وقد بدا واضحاً أن القوات المشتركة تعاملت مع الهجمات بحرفية عالية، مما أجبر المليشيات الحوثية على الانسحاب والتراجع بعد تعرضها لإصابات مباشرة في صفوفها.

 

أكدت المصادر الميدانية أن المواجهات أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر مليشيا الحوثي، إلى جانب تدمير عدد من الآليات العسكرية والمعدات التي استخدمتها المليشيات في الهجوم.

 

كما أظهرت مقاطع فيديو تم تداولها لاحقًا مشاهد لتجمعات المليشيات وهي تتعرض لنيران كثيفة من القوات المشتركة، ما أدى إلى حالة من الفوضى والانهيار في صفوفهم.

 

ولا تزال بقايا المليشيات المتراجعة تحاول تنفيذ عمليات قنص متفرقة، لكنها تواجه وابلًا من النيران الكثيفة التي تُطلقها القوات المشتركة، مما يجعل من الصعب عليها إعادة تنظيم صفوفها أو إطلاق هجمات جديدة.

 

يأتي هذا التصعيد في سياق استمرار التوتر على جبهات محافظة الضالع، حيث تسعى مليشيا الحوثي إلى تحقيق أي انتصار ميداني ولو كان بسيطاً، لتعزيز موقفها السياسي والعسكري، ورفع معنويات عناصرها التي تعاني من انهيار كبير نتيجة الخسائر المتلاحقة التي تتكبدها في مختلف الجبهات.

 

ومع ذلك، فإن هذه المحاولات تبوء بالفشل في معظم الأحيان أمام صلابة القوات المشتركة، التي تواصل تقديم أداء قتالي متميز.

 

من جانبها، أكدت القيادات العسكرية للقوات المشتركة أنها في حالة تأهب قصوى، مستعدة لمواجهة أي تهديدات محتملة قد تشنها مليشيا الحوثي.

 

وأشارت إلى أن القوات المشتركة تعمل بشكل دائم على تعزيز مواقعها الدفاعية، وتطوير قدراتها القتالية، بهدف حماية المناطق المحررة ومنع المليشيات من تحقيق أي تقدم.

 

التصعيد الأخير يعكس بوضوح أن مليشيا الحوثي لا تزال تعتمد على سياسة الأرض المحروقة، عبر شن هجمات عشوائية تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المناطق المحررة.

 

إلا أن هذه المحاولات تأتي في الوقت الذي تزداد فيه قوة وثقة القوات المشتركة، التي أصبحت تمتلك القدرة على الرد بقوة على أي تحركات عدائية، وإلحاق الهزيمة بالمليشيات في كل مرة تحاول فيها اختبار قدرات الجيش.

 

وفي ظل استمرار التوتر، يبدو أن الأيام المقبلة قد تشهد المزيد من الاشتباكات، خاصة مع استمرار تعنت مليشيا الحوثي ورفضها الانصياع للدعوات الدولية والإقليمية لوقف إطلاق النار والدخول في مفاوضات سلمية شاملة.

 

وبينما تواصل المليشيات المراهنة على الحل العسكري، تظل القوات المشتركة الدرع الحصين الذي يقف في وجه مشروعها الطائفي التوسعي، ويحافظ على أمن واستقرار المناطق المحررة.

 

ختاماً ، يؤكد هذا التطور العسكري أن السلام في اليمن لا يمكن أن يتحقق إلا عبر ضغط دولي حقيقي على مليشيا الحوثي، وإجبارها على الانصياع للقرارات الدولية، في ظل استمرار صمود القوات المشتركة ونجاحها في إحباط كافة المحاولات الحوثية لزعزعة الأمن والاستقرار.

 

المزيد في محلي
قالت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أن التَّحركاتُ الأحاديَّة التي قامَ بها المجلسُ الانتقالي في حضرموتَ قبل أيامٍ هيَ محاولةٌ لخلق واقع يتجاوز المجتمعَ المحلي
المزيد ...
انتقد رئيس المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح في محافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود، على منصة "إكس" ما وصفه بـ"مغامرات عيال زايد" في اليمن، معتبراً أن الإمارات "تعدّت الخطوط
المزيد ...
أكد مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية، الجمعة 12 ديسمبر/كانون الأول 2025، تقدير القيادة اليمنية للجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية إلى جانب دولة الإمارات
المزيد ...
وصل وفد عسكري سعودي–إماراتي رفيع، مساء اليوم، إلى قصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، في زيارة تحمل طابعاً عاجلاً وسط ترقّب واسع لما ستسفر عنه من ترتيبات ميدانية
المزيد ...