من نحن | اتصل بنا | السبت 19 أبريل 2025 06:01 صباحاً

 

 

 

 

منذ دقيقتان
تلوح في الأفق فرصة لإطلاق عملية برية ضد الحوثيين تنفذها قوات يمنية مناهضة للميليشيا، غير أن أبعاد هذه الخطوة لا تزال مجهولة، سواء اقتصرت على تأمين السواحل الغربية تحت مظلة التصورات الأمريكية والغربية أم امتدت لتشمل صنعاء ثم صعدة وفق تطلعات يمنية داخلية، بحسب ما يرى المحلل
منذ ساعه و 26 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ 7 ساعات و 20 دقيقه
بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول الأخرى، بل تم
منذ 7 ساعات و 41 دقيقه
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء، قبل قليل، سلسلة غارات جوية عنيفة شنتها الطائرات الأمريكية، مستهدفة مواقع تابعة لجماعة الحوثي في مناطق متفرقة، وسط تصاعد وتيرة العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن. وأفادت مصادر محلية بأن أربع غارات جوية استهدفت معسكرات حوثية في مديرية بني حشيش
منذ 7 ساعات و 55 دقيقه
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الولايات المتحدة تواصل العمل على تعطيل الشبكات المالية التابعة للحوثيين وحرمانهم من الوصول إلى الخدمات المصرفية، وذلك ضمن استراتيجية حكومية شاملة تهدف إلى القضاء على شبكة التهديدات الإيرانية.وفي بيان نشرته
محلي

صراع مسلح بين قياديين حوثيين بارزين يكشف انقسامات داخلية عميقة ويُفاقم الأوضاع في صنعاء

وطن نيوز - متابعات : الخميس 17 أبريل 2025 01:01 صباحاً

كشف المحامي اليمني البارز محمد المسوري عن وقوع صراع مسلح عنيف بين قياديين بارزين في صفوف مليشيا الحوثي الإرهابية، هما المدعو "يحيى الرزامي"، أحد أبرز قادة المليشيا الأمنية، والمدعو "أبوعلي الحاكم"، قائد ما يسمى بـ"الأمن الوقائي" التابع للحوثيين.

 

هذا الصراع أسفر عن اشتباكات دامية واعتقالات واسعة، بالإضافة إلى سقوط قتلى من الجانبين، مما ينبئ بتصعيد خطير داخل صفوف الجماعة المسلحة.

 

ووفقًا لما ذكره المسوري في تصريحاته، فإن الأحداث بدأت يوم الجمعة الماضي، عندما أقدم "أبوعلي الحاكم" على اختطاف اثنين من المقربين من "الرزامي"، واقتادهما إلى أحد مقراته الأمنية في العاصمة صنعاء.

 

لم تمضِ ساعات على هذا التطور حتى ردّ "الرزامي" بسرعة، حيث أرسل مسلحيه الذين اشتبكوا مع مسلحي "أبوعلي الحاكم" في مواجهات عنيفة، شهدت إطلاق نار كثيف في أحد أحياء العاصمة.

 

الاشتباكات التي استمرت لعدة ساعات أسفرت عن مقتل ثلاثة من أتباع "أبوعلي الحاكم"، فيما تمكنت قوات "الرزامي" من تحرير المختطفين وإعادتهم إلى جهة انتمائهم.

 

وقد أثارت هذه الأحداث حالة من الهلع والتوتر في صفوف السكان المحليين، الذين باتوا يخشون تداعيات هذا الصراع على حياتهم اليومية.

 

وأشار المسوري إلى أن هذه الاشتباكات ليست سوى جزء من صراع أوسع وأعمق داخل صفوف مليشيا الحوثي، حيث تتصاعد الانقسامات بين القيادات البارزة نتيجة صراع النفوذ والسيطرة على موارد الجماعة.

 

كما أكد أن هناك محاولات للتهدئة بين الطرفين، لكنها تبدو مؤقتة وغير قادرة على وقف التصعيد المتوقع خلال الأيام المقبلة.

 

وفي سياق متصل، أشار المسوري إلى أن الغارات الأمريكية الأخيرة التي استهدفت مواقع الحوثيين في اليمن قد زادت من تعقيد المشهد، حيث وجهت قيادات الجماعة اتهامات مباشرة إلى "الرزامي" وأتباعه بالتعاون مع الولايات المتحدة.

 

واعتبرت هذه الاتهامات بمثابة ذريعة لشن حملة اعتقالات واسعة في صفوف أنصار "الرزامي"، مما أدى إلى زيادة الاحتقان الداخلي.

 

وأوضح المسوري أن هذه الاتهامات جاءت في وقت حساس للغاية، حيث تحاول الجماعة إعادة ترتيب أوراقها بعد الضربات التي تعرضت لها، مشيرًا إلى أن مثل هذه الاتهامات غالباً ما تكون أداة لتبرير الإجراءات القمعية ضد الخصوم الداخليين.

 

الصراع الدائر بين "الرزامي" و"أبوعلي الحاكم" يعكس بوضوح مدى الانقسامات العميقة داخل مليشيا الحوثي، التي كانت تعتمد منذ سنوات على سياسة الترهيب والقمع للحفاظ على تماسكها.

 

ومع تصاعد الخلافات بين القيادات البارزة، يبدو أن الجماعة تواجه تحديات داخلية غير مسبوقة قد تؤدي إلى زعزعة استقرارها بشكل كبير.

 

وأكد المسوري أن هذا الصراع ليس الأول من نوعه، ولكنه يأتي في ظل ظروف استثنائية تجعله أكثر خطورة وتعقيدًا.

 

وأوضح أن الجمهور سيحصل قريبًا على المزيد من التفاصيل حول هذا الصراع المتصاعد، الذي قد يكون له تداعيات كبيرة على مستقبل الجماعة وعلى الأوضاع الإنسانية في المناطق الخاضعة لسيطرتها.

 

في الوقت الذي تحاول فيه قيادات الحوثيين إظهار تماسكها أمام المجتمع الدولي، يبدو أن الانقسامات الداخلية قد تخرج عن نطاق السيطرة إذا استمرت الاشتباكات والاعتقالات بهذه الوتيرة.

 

ويثير هذا الوضع مخاوف من تصعيد أكبر قد يؤدي إلى موجة جديدة من العنف والفوضى في العاصمة صنعاء والمناطق المجاورة.

 

وختامًا، أكد المحامي محمد المسوري أن هذه التطورات تسلط الضوء على هشاشة النظام الداخلي للمليشيا الحوثية، مشيرًا إلى أن الانقسامات الحالية قد تكون بداية لنهاية هذه الجماعة إذا استمرت الضغوط الدولية والمحلية في التصاعد.

 

المزيد في محلي
تلوح في الأفق فرصة لإطلاق عملية برية ضد الحوثيين تنفذها قوات يمنية مناهضة للميليشيا، غير أن أبعاد هذه الخطوة لا تزال مجهولة، سواء اقتصرت على تأمين السواحل الغربية
المزيد ...
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل
المزيد ...
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء، قبل قليل، سلسلة غارات جوية عنيفة شنتها الطائرات الأمريكية، مستهدفة مواقع تابعة لجماعة الحوثي في مناطق متفرقة، وسط تصاعد وتيرة
المزيد ...
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الولايات المتحدة تواصل العمل على تعطيل الشبكات المالية التابعة للحوثيين وحرمانهم من الوصول إلى الخدمات
المزيد ...