من نحن | اتصل بنا | السبت 07 يونيو 2025 06:43 مساءً

 

 

 

 

منذ 15 ساعه و 6 دقائق
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك في محاولة لإعادة روابط المودة وصلة الرحم، بعد ما وصفه بـ"الافتراءات
منذ يوم و 7 ساعات و 39 دقيقه
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، خلال الاجتماع الموسّع الذي ترأسه صباح الخميس 22 مايو، والذي دعا فيه إلى دعم الأُسر الفقيرة
منذ يوم و 17 ساعه
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي عيد الأضحى المبارك لعام 2025م، مستهدفًا أكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في محافظات عدن ولحج
منذ 3 ايام و 8 ساعات و 46 دقيقه
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل الحياة اليومية. فبين انهيار العملة، وارتفاع الأسعار، وقط ميليشيا الحوثي مرتبات موظفي الدولة منذ سنوات،
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 39 دقيقه
قالت مصادر محلية إن شاباً عُثر عليه مقتولاً مساء الثلاثاء داخل مزرعة قات خاصة به في محافظة عمران شمال البلاد.وأوضحت المصادر أن القتيل يُدعى عبدالله أحمد أحسن وهان (35 عاماً)، وقد وُجد مشنوقاً ومقيّداً داخل محرس القات في منطقته خيوان بمديرية حوث، ولم تُعرف بعد هوية الجناة أو
محلي

عقب انباء مقتل " عبدالملك الحوثي"... استنفار أمني غير مسبوق في المعقل الرئيسي لزعيم الحوثيين مع تصاعد الضربات الأمريكية

وطن نيوز - متابعات : الأحد 13 أبريل 2025 10:01 صباحاً

تشهد محافظة صعدة، المعقل الرئيس لجماعة الحوثيين المدعومة من إيران، حالة استنفار أمني غير مسبوقة، في ظل تصاعد الضربات الجوية التي تنفذها القوات الأمريكية ضد مواقع استراتيجية ومخابئ تابعة للجماعة.

 

هذه الضربات، التي تستهدف تعطيل البنية التحتية العسكرية والقدرات اللوجستية للحوثيين، جاءت في إطار تصنيف واشنطن للجماعة كمنظمة إرهابية، مما أثار قلقًا واسعًا داخل صفوف الجماعة وأجبرها على اتخاذ إجراءات أمنية مشددة.

 

وفقًا لما كشفته منصة "ديفانس لاين" اليمنية، شهدت المحافظة خلال الأيام الأخيرة حملة اعتقالات واسعة طالت عددًا من المواطنين بتهمة "تسريب معلومات حول مواقع الجماعة" إلى جهات خارجية.

 

وتُدير هذه الحملة عدد من أبرز القيادات الأمنية والاستخباراتية التابعة للحوثيين، في محاولة للسيطرة على الوضع الأمني المتأزم داخل المحافظة.

 

ويأتي في مقدمة المسؤولين عن هذه الإجراءات القيادي حسن عبدالرحيم الحُمران، مدير فرع "جهاز الأمن الوقائي الجهادي" في صعدة.

 

ويُعتبر الحُمران نجل المرجعية الفكرية للجماعة، عبدالرحيم قاسم أحسن الحُمران، الذي يشغل حاليًا منصب رئيس جامعة صعدة ورئيس لجنة الحشد العسكري والتعبئة الطائفية.

 

ويشير مراقبون إلى أن تعيين الحُمران في هذا المنصب الأمني الحساس يعكس مدى أهمية صعدة بالنسبة للجماعة، باعتبارها مركزًا استراتيجيًا ورمزيًا.

 

كما يشارك في الحملة محمد أحمد إبراهيم المحطوري، المشرف الأمني في صعدة، إلى جانب محمد يحيى صلاح العجري، المسؤول عن فرع جهاز الأمن والمخابرات.

 

وتتم هذه الإجراءات بالتنسيق الوثيق مع فرع الاستخبارات العسكرية الذي يُشرف عليه مركزيًا القيادي البارز عبدالله يحيى الحاكم، المكنى بـ"أبو علي الحاكم"، والذي يُعد أحد أبرز الشخصيات المدرجة على قائمة العقوبات الأمريكية بسبب دوره في دعم الأنشطة الإرهابية للجماعة.

 

تعكس هذه التحركات حالة من الهلع والارتباك داخل أوساط الجماعة، التي باتت تواجه تحديات أمنية متصاعدة.

 

فقد كشفت الضربات الأمريكية الأخيرة عن ضعف واضح في قدرة الجماعة على حماية مواقعها الاستراتيجية، ما دفعها إلى تشديد الإجراءات الأمنية وملاحقة كل من يشتبه في تعاونه مع أطراف خارجية.

 

وبحسب مصادر محلية، فإن الحملة الأمنية ترافقت مع انتشار مكثف للنقاط الأمنية في مختلف مديريات المحافظة، بالإضافة إلى عمليات تفتيش واسعة النطاق تستهدف المنازل والمزارع.

 

ويرى محللون أن هذه الإجراءات قد تكون مؤشرًا على وجود معلومات استخباراتية دقيقة لدى الولايات المتحدة حول مواقع الحوثيين، وهو ما دفع الجماعة إلى محاولة سد الثغرات الأمنية ومنع أي تسريب للمعلومات.

 

ومع ذلك، فإن هذه الخطوات قد تؤدي إلى زيادة الاحتقان الشعبي داخل المحافظة، حيث يشعر السكان المحليون بأنهم أصبحوا رهائن لممارسات الجماعة القمعية.

 

يأتي هذا التصعيد الأمني في وقت تشهد فيه المنطقة تحركات إقليمية ودولية قد تغيّر موازين الصراع في اليمن. فعلى الرغم من الجهود الدبلوماسية التي تبذلها بعض الأطراف الدولية لإنهاء الحرب المستمرة منذ سنوات، إلا أن الضربات الأمريكية المتزايدة ضد الحوثيين تشير إلى تصعيد عسكري قد يؤدي إلى إعادة تشكيل المشهد السياسي والعسكري في البلاد.

 

وتؤكد المصادر أن الضربات الأمريكية تستهدف بشكل أساسي مواقع تخزين الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، بالإضافة إلى مراكز القيادة والتحكم التابعة للجماعة.

 

ويعتقد أن هذه الضربات تأتي في إطار الرد على هجمات الحوثيين المتكررة على المصالح الغربية والسعودية والإماراتية في المنطقة، والتي استخدمت فيها تقنيات متقدمة زودتهم بها إيران.

 

في ظل هذه التطورات، يبدو أن محافظة صعدة تتجه نحو مرحلة جديدة من التوتر والاضطراب، حيث تسعى الجماعة إلى تأمين معقلها الرئيس من أي اختراق أمني أو عسكري.

 

ومع ذلك، فإن تصاعد الضربات الأمريكية والضغوط الإقليمية قد يجعل من الصعب على الحوثيين الحفاظ على سيطرتهم الكاملة على المحافظة، خاصة مع تنامي الاستياء الشعبي وظهور مؤشرات على تصدع في بنية الجماعة الداخلية.

 

وفي الوقت نفسه، تبقى الأنظار موجهة نحو كيفية استجابة المجتمع الدولي لهذه التطورات، وما إذا كانت الجهود الدبلوماسية ستتمكن من تحقيق اختراق حقيقي يؤدي إلى تخفيف حدة التصعيد وفتح المجال أمام حل سياسي شامل للأزمة اليمنية.

 

فإن حالة الاستنفار الأمني في صعدة تعكس بوضوح التحديات الكبيرة التي تواجهها جماعة الحوثيين في ظل التصعيد الأمريكي والإقليمي.

 

ومع استمرار الضربات الجوية والتغيرات في موازين القوى، قد تكون الجماعة أمام اختبار صعب قد يحدد مستقبلها ومصيرها في المشهد اليمني.

 

المزيد في محلي
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل
المزيد ...
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون
المزيد ...
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي
المزيد ...
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل
المزيد ...