من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 04 نوفمبر 2025 08:15 مساءً

 

 

 

 

منذ يوم و ساعتان و 31 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يوم و 4 ساعات و 9 دقائق
أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.وقال الدكتور العليمي في تغريدة
منذ يومان و 21 ساعه و 21 دقيقه
أصدر مجلس القيادة الرئاسي أمس السبت، قراراً بإغلاق المنافذ والموانئ البحرية المستحدثة بالمخالفة للقوانين المنظمة في محافظات شبوة وحضرموت والمهرة ولحج، وذلك ضمن سلسلة قرارات تهدف إلى إنهاء التشوهات في إيرادات الدولة وضبط الموارد العامة وتحسين كفاءة الأداء الحكومي.وتضمن
منذ يومان و 23 ساعه و 7 دقائق
عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، أشاد فيها بعظمة هذا الصرح الحضاري الذي يجسد امتداد التاريخ المصري
منذ 3 ايام و 23 ساعه و 15 دقيقه
  برعاية معالي وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، وبدعم من مدير إدارة المخيمات بالوزارة، ومدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بعدن الدكتور أحمد البيشي، ومدير مكتب الصحة بمديرية التواهي، أُقيم مخيم العيون المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات في مجمع
محلي

تعرف على خيار واشنطن الوحيد في تسوية الملف اليمني

وطن نيوز - متابعات : الأربعاء 11 ديسمبر 2024 06:01 صباحاً

كشف تقرير سياسي حديث عن خيارات إدارة "ترمب" الجديدة في التعامل مع جماعة الحوثي في اليمن.. مشيرا الى أن خوض واشنطن مواجهة عسكرية مباشرة مع الميلشيا الموالية لإيران مستبعد وغير وارد.


وأكد التقرير الذي أعده الباحث في مركز صنعاء للدراسات " عبد الغني الإرياني" – أن "خيارات الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في اليمن محدودة. فَشنّ حملة عسكرية واسعة غير وارد كَون الولايات المتحدة لا ترغب في تكرار تجربة أفغانستان. حتى لو حصل القادة العسكريون في معسكر الحكومة على ما يكفي من الدعم بالأسلحة، لن يستطيعوا تحقيق الكثير في ظل الانقسام الذي ينخر مُعسكرهم والفساد المستشري والافتقار إلى القدرة المؤسسية، وبالتالي، يُحتمل أن تؤدي أي حملة عسكرية فاشلة إلى نتائج عكسية وإقناع المجتمع الدولي بقبول الحوثيين كحُكام فعليين لليمن، تماما كما حدث مع طالبان في أفغانستان".


ولفت التقرير إلى أن "المسار السياسي يبقى هو الخيار الوحيد المُجدي والقابل للتطبيق، ويقوم على فرضية التوصل إلى اتفاق شامل لتقاسم السلطة بين جميع الجهات الفاعلة اليمنية – وِفق ترتيب يَكفل الحكم الذاتي المحلي بحيث لا يُضطر أي طرف (وخاصة الحوثيين) إلى التخلي عن جزء كبير من سيطرتهم على المناطق الواقعة تحت نفوذهم."


واعتبر التقرير أن "الجهود الدبلوماسية الأمريكية الأخيرة لتشكيل تكتل من الأحزاب السياسية اليمنية المعتدلة خطوة أولى إيجابية، ولكنها تبقى مجرد عنصر بسيط من نهج سياسي أكبر يحتاجه اليمن لإحداث فارق حقيقي. في النهاية، نشأت معظم الأحزاب السياسية اليمنية في عاصمة تبنّت نظاماً سياسياً مركزياً – وبالتالي لا تُمثل هذه الأحزاب ثلثي سكان البلاد الذين يعيشون في الريف. وبناء عليه، فما نحتاجه هو تمثيل أوسع يشمل السلطات المحلية من مختلف أنحاء اليمن، لكن حتى لو حدث ذلك، سيظل هناك حاجة لبذل المزيد من أجل وضع اليمن على مسار الاستقرار الدائم".


وأشار التقرير إلى أنه "يجب إقناع الحوثيين بخفض سقف تطلعاتهم، لا سيما وأنهم يطمحون حالياً إلى السيطرة على مناطق اليمن بشكل كامل من خلال خارطة الطريق التي يعرضها عليهم السعوديون. من جهة أخرى، تحتاج الحكومة إلى أن تصبح ثقل موزان يُعوّل عليه لردع الحوثيين، وأن تطالب باتفاق عادل لتقاسم السلطة وأن تحافظ عليه. هنا منوها الى أنه يجب استيفاء شرطين أساسيين لتمهيد الطريق أمام حل سياسي للصراع في اليمن يتمثل الأول في تعزيز القدرات الدفاعية للقوات الحكومية، ومعالجة الاختلال الهائل في توازن القوى العسكري بين الحوثيين والحكومة وأن على الحوثيين أن يعوا بأن حقول النفط والغاز في مأرب وشبوة يجب أن تظل بعيدة عن قبضتهم. بعبارة أخرى، يجب اتباع سياسة العصا (أي ضمان وجود مثل هذا النوع من الردع، إلى جانب نظام عقوبات يستهدف الشركات الوهمية التابعة للحوثيين) والجزرة (توفير التمويل لجهود إعادة الإعمار والتنمية كجزء من اتفاق سلام).


فيما يتمثل الشرط الثاني في " توحيد قيادة الحكومة المعترف بها دوليا وتحسين إدارتها وتعزيز رقابتها. سيكون إصلاح مجلس القيادة الرئاسي خطوة أولى جيدة في هذا الصدد، لكن التحدي الرئيسي يكمُن في تشكيل قيادة عسكرية موحدة وهو ما يستوجب تفاهما بين السعودية والإمارات المتنافستين على النفوذ في اليمن، لا سيما وأن الجماعات المسلحة التي تدعمانها لن تخضع أبدا لمثل هذا الهيكل".

 

المزيد في محلي
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام
المزيد ...
أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة
المزيد ...
أصدر مجلس القيادة الرئاسي أمس السبت، قراراً بإغلاق المنافذ والموانئ البحرية المستحدثة بالمخالفة للقوانين المنظمة في محافظات شبوة وحضرموت والمهرة ولحج، وذلك ضمن
المزيد ...
عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير،
المزيد ...