من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 06:19 مساءً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و 37 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ 19 ساعه و 53 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ 23 ساعه و 40 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 16 ساعه و 54 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 22 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
محلي

الكشف عن أسباب التصعيد الحوثي ضد السعودية وهذه هي الضربة التي تلقتها المليشيات وأفقدتها الصواب

وطن نيوز - متابعات : الثلاثاء 11 يونيو 2024 01:27 صباحاً

كشفت صحيفة لندنية، عن أسباب وأسرار التصعيد الإعلامي الحوثي ضد المملكة العربية السعودية، الذي تزايد خلال الآونة الأخيرة، عقب خطاب زعيم المليشيات عبدالملك الحوثي.

ويوم السبت الماضي، شن زعيم الجماعة، عبدالملك الحوثي، هجوماً على السعودية، متهماً إياها بـ"المتاجرة بفريضة الحج"، و"اعتقال حجاج من بلدان متعددة وهم يؤدون شعائر الحج في الديار المقدسة"، وذلك بعد يومين من مغادرة وفد حوثي رفيع برئاسة رئيس ما يسمى باللجنة العسكرية، يحيى الرازمي، مطار صنعاء متوجهاً إلى السعودية لأداء الحج.

وبدأت حملة التصعيد الإعلامي للحوثي ضد السعودية نهاية مايو/أيار الماضي، عقب وقف الحكومة المعترف بها دولياً التعامل مع ستة بنوك ومصارف رفضت نقل مقارها من صنعاء إلى عدن، وهو ما اعتبره الحوثيون استهدافاً لاقتصادهم تقف وراءه السعودية.

وقال عبدالملك الحوثي، في خطاب له نهاية مايو الماضي، إن الولايات المتحدة "تحاول أن تورط" السعودية "في الضغط على البنوك في صنعاء، وهي خطوة عدوانية ولعبة خطيرة". ووصف الضغط على البنوك في صنعاء بأنه "يأتي ضمن الخطوات الأميركية الداعمة للكيان الإسرائيلي"، معتبراً أنه "إذا تورطت" السعودية "خدمة لإسرائيل فستقع في مشكلة كبيرة".

ونقلت صحيفة "العربي الجديد" اللندنية، عن مصدرين يمنيين، تعليقاتهما، حول أسباب التصعيد الإعلامي للحوثي ضد السعودية، خلال الآونة الأخيرة.

ويرى الصحافي وضاح شمسان، أن "قرارات الحكومة الشرعية الأخيرة تربك جماعة الحوثيين اقتصادياً وتضعها في موقف معقّد، لا تملك إزاءها خيارات كثيرة للرد".

وأضاف شمسان، في حديث للصحيفة أن الجماعة "لا تملك القدرة على اتخاذ إجراءات للرد وفك الحصار الاقتصادي المفروض عليها بهذه القرارات، ولذلك تتجه إلى التصعيد باتجاه السعودية؛ سواء بالتصعيد الإعلامي أو التلويح بتصعيد عسكري من خلال المناورات العسكرية وحشد المقاتلين والدفع بهم نحو الجبهات الشمالية في محافظة صعدة، والتهديد والتلويح بالعودة إلى استهداف المنشآت الحيوية في السعودية". وأشار شمسان إلى أن "كل ذلك يأتي في إطار محاولة إثبات مزاعم جماعة الحوثيين بأنها تواجه السعودية فقط، وأن تلك الإجراءات أتت بأوامر سعودية"، مضيفاً أنها "محاولة لنفي وجود خصوم محليين لها، وأقصد المجتمع عموماً، وأيضاً الحكومة الشرعية التي تمثل هذا المجتمع".

وأوضح أن "الإجراءات الحكومية الأخيرة ضد مليشيا الحوثيين أتت- كما يبدو- بضوء أخضر من القوى الدولية الكبرى، لأن مثل هذه القرارات مُنعت السلطة الشرعية من اتخاذها منذ ثماني سنوات، فمنذ نقل البنك المركزي إلى عدن لم يسمح له بأن يكون صاحب سلطة اقتصادية ومصرفية شاملة على مختلف مناطق البلاد".

وأضاف أنه "سُمح للحوالات المالية بالدخول إلى مناطق يسيطر عليها الحوثيون، فيما ظلت تلك المناطق الأكثر جذباً للأموال القادمة من الخارج؛ سواء عبر الحوالات أو التمويل الدولي".

واعتبر أن "القوى الغربية كان لديها تصورات وسيناريوهات لإنهاء الصراع في اليمن تحتفظ فيها مليشيا الحوثيين لنفسها بالكثير من النفوذ والقوة التي حققتها طوال السنوات الماضية". لكن يبدو، وفق شمسان "كما لو أن القوى الغربية اكتشفت أخيراً أن احتفاظ المليشيا بهذا النفوذ والقوة عسكرياً واقتصادياً يمثل خطراً عليها، لذا سمحت للحكومة الشرعية باتخاذ إجراءات عقابية وتضييق الخناق الاقتصادي على الحوثيين".

من جهته قال المحلل السياسي خالد عبد الهادي، لـ"العربي الجديد"، إن التصعيد الإعلامي للحوثي ضد السعودية وهجومه عليها "يكاد يكون نغمة سنوية ترتفع تزامناً مع موسم الحج". وأضاف أنه يمكن سماع هذه النغمة "بانتظام من الرموز الحاكمة في إيران وقادة منظماتها الوكيلة في المنطقة، ولطالما طغى فيها السياسي على الديني".

 

المزيد في محلي
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت
المزيد ...
  شهدت مدينة المخا بمحافظة تعز، اليوم، حدثا طبيا بارزا مع تدشين وافتتاح مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل، بحضور كل من معالي وزير الصحة العامة والسكان
المزيد ...
افتتح بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك)، اليوم الثلاثاء، فرع كريتر بحلته الجديدة، تزامناً مع احتفالات الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال الـ30 من نوفمبر، في إطار
المزيد ...
وجه محافظ حضرموت، سالم الخنبشي بسرعة اجتماع المعنيين في الساحل والوادي، لإعداد الموازنة العامة للمحافظة للعام 2026، وترشيد الإنفاق العام، والعمل بمنتهى الشفافية،
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها