من نحن | اتصل بنا | الأحد 31 أغسطس 2025 11:34 مساءً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و 47 دقيقه
كشف مصدر مصرفي أن البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن يستعد لاتخاذ إجراءات جديدة خلال الأيام المقبلة، من شأنها إحداث مزيد من التراجع في أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني.وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار خطة البنك الهادفة إلى إعادة التوازن للسوق
منذ 6 ساعات و 31 دقيقه
أكد الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري أن ما شهدته السوق المحلية في عدن من هبوط مفاجئ في أسعار الصرف خلال اليومين الماضيين ليس سوى "هبوط وهمي ومؤقت" استغلته بعض شبكات الصرافة لنهب مرتبات العسكريين ومدخرات المواطنين عبر مضاربات عكسية، في ظل صمت وتفرج البنك المركزي على
منذ 9 ساعات و 6 دقائق
أعرب مجلس وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عن خالص شكره وتقديره للحكومة السويسرية ممثلة بسعادة سفيرها لدى بلادنا السيد توماس أوريل، والذي جدّد استمرار موقف حكومته الداعم لجهود الحكومة اليمنية والوزارة لتنفيذ برامج الحماية الاجتماعية وخطة حماية الأطفال، وإشادته بالجهود
منذ يوم و 8 ساعات و 50 دقيقه
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم السبت، بدء المرحلة الثانية من تعافي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، في تطور وصفه خبراء باللافت، بعد أشهر من التراجع الحاد.   وبحسب مصادر مصرفية تحدثت لـ " وطن نيوز "، فقد تراجعت قيمة صرف الدولار الأمريكي إلى 1522
منذ يوم و 8 ساعات و 50 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم السبت في مكتبه بالعاصمة عدن، سعادة السفير السويسري لدى بلادنا السيد توماس أورتل، وفريق منظمة اليونيسف برئاسة السيد ميوه نيموتو، نائب الممثل المقيم في اليمن، وذلك لبحث الجهود المشتركة في مجال
مقالات

الاثنين 11 ديسمبر 2023 01:24 صباحاً

المحارب الاعلامي المستميت دفاعا عن عدن ومطارها العتيق!

يخوض الصديق العزيز عادل حمران معارك إعلامية شبه يومية وبلا هوادة، مع زملاء صحفيين تارة، وناشطين بشبكات التواصل الاجتماعي تارة أخرى، دفاعا عن سمعة وتاريخ مطار عدن الدولي وتقديرا لمكانة هذه المؤسسة السيادية العريقة باعتبارها بوابة تواصل العاصمة الجنوبية عدن بالعالم، بينما لا يزال على راتب تعاقدي مع هيئة بن نهيد، لا يساوي خمسين دولارا بصرف اليوم، ورغم رفضه عرضي عليه، أكثر من مرة بتشريفنا بالعمل معنا،بضعف راتبه، كمحرر صحفي بمراقبون برس، وبدوام اربع ساعات باليوم فقط ومن البيت حتى لا يضيع وقته وراتبه بالمواصلات، كما هو حاله اليوم في الدوام بمطار عدن، متحججا وبكل استماتة، أن عمله الاعلامي بمطار عدن، ليس خاضعا للعرض والطلب، وإنما التزام وطني منه تجاه الجنوب وقضيته وعدن ومطارها الدولي العتيق المحتاج لتكاتف الجميع وتفهم الظروف الصعبة التي يعمل فيها المطار وموظفيه وادارته، وضرورة الاسهام المجتمعي العام في إعادته إلى مكانته العالمية كمنافذة سياحية تمثل واجهة الربط وهمزة الوصل والتواصل بين الوطن والعالم الخارجي، تذليل كل التحديات والصعوبات لتمكينه من تجاوز كل الاشكاليات المتعلقة باثار وترسبات الحرب وويلاتها، وبعد أن سبق له وأن عمل متطوعا بالمطار دون أي مستحقات في بداية الأمر وقبل التحاقه كمتعاقد بالأجر اليومي إلى اليوم باجمالي مستحقات شهرية لا تزيد عن مائة ألف ريال قعيطي... نعم 100 ألف ريال يمني، اذا ما سلمت من عقوبات الخصم.

أقسم بالله ماكنت لأصدق هذه الحقيقية المرة، لو لا اني تمكنت من الحصول على نسخة مسربة من كشوفات مرتبات ومستحقات هيئة الطيران والإرصاد الجوي، ورأيت بأم عيني إجمالي مايستلمه صاحب أطيب قلب حمراني عرفته، نظير كل جهده ودفاعه الاعلامي المستميت عن مطار، إلى درجة انه كثير ما وجد نفسه حائرا مترددا في كيفية الدفاع او الرد وتوضيح بعض ماتنشر من حقائق صادمة تحدث فعلا بالمطار،، لكنه مع ذلك لا يتردد في شرف المحاولة ولو كان الأمر احيانا كما يقال "كحهلها فعورها" او الخرق أكبر من الراقع!.

والمهم والخلاصة ان حمران شاب عصامي مكافح وصاحب قلب نقي وابتسامة لا تفارق محياه، واسلوب راق يفرض احترامه على كل من عرفه ولو بالصدفة او حتى اختلف معه كصالح العبيدي مثلا.. لكنه ليس ممن شفعت لهم كفاءتهم وإخلاصهم وتفانيهم، في منحهم حقهم المستحق في الوظيفة، بعد خدمة تعاقدية تطوعية تصل لأكثر من خمس سنوات، لم تقنع بن نهيد بعد ولا ومعالي وزير النقل د. عبدالسلام حميد في تثبيته ومنه استحقاقه للوظيفة، لانه بكل بساطة، شاب لا ظهر يسنده في نيل حقه المستحق، وصحفي ضالعي متمرد كغيره، ولا يؤمن أساسا بمبدأ الوساطات والمحسوبيات، ولا يقبل لنفسه بالمقابل، ان يبتذل في مدح هذا والتطبيل لذلك، حتى يرضا عنه ويمنحه حقه، ومصر على ان ينتزع وظيفته بشرف الجدارة ميدانيا، مهما طال الانتظار، ورغم ادراكه وقناعاته المطلقة بعبثية مثل هذا الحلم في واقع سودواي الأمنيات كهذا الذي نعيشه اليوم جنوبا.

والسلام عليك يا أروع الانقياء في عهد أرذل الاوغاد.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها