من نحن | اتصل بنا | الجمعة 04 يوليو 2025 01:26 مساءً

 

 

 

 

منذ 3 ساعات و 21 دقيقه
    أنجز المخيم الطبي المجاني الثاني لجراحة تصحيح حَوَل العين، المقام في المستشفى السعودي الميداني بمدينة المخاء، نحو 150 عملية جراحية ناجحة لأطفال وشباب من مختلف مناطق الساحل الغربي والمحافظات المجاورة، وذلك في ختام أسبوعه الأول.   ويقام المخيم برعاية العميد الركن
منذ يوم و 16 ساعه و 39 دقيقه
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ يوم و 23 ساعه و 38 دقيقه
أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
منذ يومان و 17 ساعه و 54 دقيقه
حذّرت جامعة العلوم والتكنولوجيا من الانجرار وراء الأكاذيب المتعلقة بإعادة الاعتراف بفروعها الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ومخرجاتها، مؤكدةً أن "كل ما يُروَّج له عارٍ عن الصحة جملةً وتفصيلًا".   وقالت الجامعة في بيان لها، إنه ومنذ قرار مجلس أمناء الجامعة في سبتمبر 2020 بنقل
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 32 دقيقه
    شهد المخيم الطبي المجاني الثاني لجراحة تصحيح الحَوَل، المقام في المستشفى السعودي الميداني بمدينة المخاء، نجاحاً لافتاً خلال اليومين الأولى من إجراء العمليات، وسط إشادة واسعة من المستفيدين والأهالي، بعد ظهور نتائج باهرة وملموسة للحالات التي أجريت لها التدخلات
مقالات

الاثنين 11 ديسمبر 2023 01:24 صباحاً

المحارب الاعلامي المستميت دفاعا عن عدن ومطارها العتيق!

يخوض الصديق العزيز عادل حمران معارك إعلامية شبه يومية وبلا هوادة، مع زملاء صحفيين تارة، وناشطين بشبكات التواصل الاجتماعي تارة أخرى، دفاعا عن سمعة وتاريخ مطار عدن الدولي وتقديرا لمكانة هذه المؤسسة السيادية العريقة باعتبارها بوابة تواصل العاصمة الجنوبية عدن بالعالم، بينما لا يزال على راتب تعاقدي مع هيئة بن نهيد، لا يساوي خمسين دولارا بصرف اليوم، ورغم رفضه عرضي عليه، أكثر من مرة بتشريفنا بالعمل معنا،بضعف راتبه، كمحرر صحفي بمراقبون برس، وبدوام اربع ساعات باليوم فقط ومن البيت حتى لا يضيع وقته وراتبه بالمواصلات، كما هو حاله اليوم في الدوام بمطار عدن، متحججا وبكل استماتة، أن عمله الاعلامي بمطار عدن، ليس خاضعا للعرض والطلب، وإنما التزام وطني منه تجاه الجنوب وقضيته وعدن ومطارها الدولي العتيق المحتاج لتكاتف الجميع وتفهم الظروف الصعبة التي يعمل فيها المطار وموظفيه وادارته، وضرورة الاسهام المجتمعي العام في إعادته إلى مكانته العالمية كمنافذة سياحية تمثل واجهة الربط وهمزة الوصل والتواصل بين الوطن والعالم الخارجي، تذليل كل التحديات والصعوبات لتمكينه من تجاوز كل الاشكاليات المتعلقة باثار وترسبات الحرب وويلاتها، وبعد أن سبق له وأن عمل متطوعا بالمطار دون أي مستحقات في بداية الأمر وقبل التحاقه كمتعاقد بالأجر اليومي إلى اليوم باجمالي مستحقات شهرية لا تزيد عن مائة ألف ريال قعيطي... نعم 100 ألف ريال يمني، اذا ما سلمت من عقوبات الخصم.

أقسم بالله ماكنت لأصدق هذه الحقيقية المرة، لو لا اني تمكنت من الحصول على نسخة مسربة من كشوفات مرتبات ومستحقات هيئة الطيران والإرصاد الجوي، ورأيت بأم عيني إجمالي مايستلمه صاحب أطيب قلب حمراني عرفته، نظير كل جهده ودفاعه الاعلامي المستميت عن مطار، إلى درجة انه كثير ما وجد نفسه حائرا مترددا في كيفية الدفاع او الرد وتوضيح بعض ماتنشر من حقائق صادمة تحدث فعلا بالمطار،، لكنه مع ذلك لا يتردد في شرف المحاولة ولو كان الأمر احيانا كما يقال "كحهلها فعورها" او الخرق أكبر من الراقع!.

والمهم والخلاصة ان حمران شاب عصامي مكافح وصاحب قلب نقي وابتسامة لا تفارق محياه، واسلوب راق يفرض احترامه على كل من عرفه ولو بالصدفة او حتى اختلف معه كصالح العبيدي مثلا.. لكنه ليس ممن شفعت لهم كفاءتهم وإخلاصهم وتفانيهم، في منحهم حقهم المستحق في الوظيفة، بعد خدمة تعاقدية تطوعية تصل لأكثر من خمس سنوات، لم تقنع بن نهيد بعد ولا ومعالي وزير النقل د. عبدالسلام حميد في تثبيته ومنه استحقاقه للوظيفة، لانه بكل بساطة، شاب لا ظهر يسنده في نيل حقه المستحق، وصحفي ضالعي متمرد كغيره، ولا يؤمن أساسا بمبدأ الوساطات والمحسوبيات، ولا يقبل لنفسه بالمقابل، ان يبتذل في مدح هذا والتطبيل لذلك، حتى يرضا عنه ويمنحه حقه، ومصر على ان ينتزع وظيفته بشرف الجدارة ميدانيا، مهما طال الانتظار، ورغم ادراكه وقناعاته المطلقة بعبثية مثل هذا الحلم في واقع سودواي الأمنيات كهذا الذي نعيشه اليوم جنوبا.

والسلام عليك يا أروع الانقياء في عهد أرذل الاوغاد.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها