من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 26 نوفمبر 2025 07:42 مساءً

 

 

 

 

منذ 16 ساعه و 42 دقيقه
انطلقت اليوم الاربعاء، فعاليات (المؤتمر الوطني الأول للطاقة - اليمن)، والذي تستضيفه العاصمة عدن خلال الفترة (26-27) نوفمبر، تحت شعار "الطاقة المستدامة لتعافي اليمن"، والذي يقام برعاية دولة رئيس الوزراء الأستاذ سالم بن بريك، وبمشاركة عدد من المؤسسات والصناديق الدوليه والبعثات
منذ 17 ساعه و 21 دقيقه
    أجرى الأستاذ نبيل هائل سعيد، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لإقليم اليمن، زيارة ميدانية لمتابعة مشروع صيانة طريق الأعروق – حيفان الرابط بين تعز وعدن.   وتتولى مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه تنفيذ المشروع على نفقتها الخاصة ضمن برامجها للمسؤولية الاجتماعية.
منذ 17 ساعه و 43 دقيقه
عقد رئيس الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، الأستاذ محمد أحمد العمدة، اليوم الأربعاء، اجتماعاً مهماً مع عدد من رؤساء الأقسام السياسية في سفارات كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية، إلى جانب ممثلين عن عدد من السفارات الأخرى، لبحث مستجدات
منذ يوم و 16 ساعه و 49 دقيقه
  تتواصل في ساحة عدن مول، اليوم، أعمال التحضير المكثف لاستكمال تجهيز أجنحة المعرض المصاحب للمؤتمر الوطني الأول للطاقة، ضمن الاستعدادات الجارية لانطلاق المؤتمر صباح غداً الأربعاء تحت شعار "نحو وطنٍ متعافٍ بطاقة مستدامة".   وذكرت اللجنة التحضيرية، أن الساحة تشهد حركة
منذ 4 ايام و 15 ساعه و 54 دقيقه
    حضر القادة وتوافدت الجموع واجتمعت كل المحافظات الجنوبية والشمالية في مشهد قلّ أن يتكرر عزاء مهيب للفريق الركن علي قائد صالح مشرح القائد الذي استطاع أن يحجز لنفسه مكانة خاصة في قلوب الجميع دون استثناء.     في العزاء الذي اقيم في محافظه الضالع وفي قاعة عدن مول كان
مقالات

الاثنين 11 ديسمبر 2023 01:24 صباحاً

المحارب الاعلامي المستميت دفاعا عن عدن ومطارها العتيق!

يخوض الصديق العزيز عادل حمران معارك إعلامية شبه يومية وبلا هوادة، مع زملاء صحفيين تارة، وناشطين بشبكات التواصل الاجتماعي تارة أخرى، دفاعا عن سمعة وتاريخ مطار عدن الدولي وتقديرا لمكانة هذه المؤسسة السيادية العريقة باعتبارها بوابة تواصل العاصمة الجنوبية عدن بالعالم، بينما لا يزال على راتب تعاقدي مع هيئة بن نهيد، لا يساوي خمسين دولارا بصرف اليوم، ورغم رفضه عرضي عليه، أكثر من مرة بتشريفنا بالعمل معنا،بضعف راتبه، كمحرر صحفي بمراقبون برس، وبدوام اربع ساعات باليوم فقط ومن البيت حتى لا يضيع وقته وراتبه بالمواصلات، كما هو حاله اليوم في الدوام بمطار عدن، متحججا وبكل استماتة، أن عمله الاعلامي بمطار عدن، ليس خاضعا للعرض والطلب، وإنما التزام وطني منه تجاه الجنوب وقضيته وعدن ومطارها الدولي العتيق المحتاج لتكاتف الجميع وتفهم الظروف الصعبة التي يعمل فيها المطار وموظفيه وادارته، وضرورة الاسهام المجتمعي العام في إعادته إلى مكانته العالمية كمنافذة سياحية تمثل واجهة الربط وهمزة الوصل والتواصل بين الوطن والعالم الخارجي، تذليل كل التحديات والصعوبات لتمكينه من تجاوز كل الاشكاليات المتعلقة باثار وترسبات الحرب وويلاتها، وبعد أن سبق له وأن عمل متطوعا بالمطار دون أي مستحقات في بداية الأمر وقبل التحاقه كمتعاقد بالأجر اليومي إلى اليوم باجمالي مستحقات شهرية لا تزيد عن مائة ألف ريال قعيطي... نعم 100 ألف ريال يمني، اذا ما سلمت من عقوبات الخصم.

أقسم بالله ماكنت لأصدق هذه الحقيقية المرة، لو لا اني تمكنت من الحصول على نسخة مسربة من كشوفات مرتبات ومستحقات هيئة الطيران والإرصاد الجوي، ورأيت بأم عيني إجمالي مايستلمه صاحب أطيب قلب حمراني عرفته، نظير كل جهده ودفاعه الاعلامي المستميت عن مطار، إلى درجة انه كثير ما وجد نفسه حائرا مترددا في كيفية الدفاع او الرد وتوضيح بعض ماتنشر من حقائق صادمة تحدث فعلا بالمطار،، لكنه مع ذلك لا يتردد في شرف المحاولة ولو كان الأمر احيانا كما يقال "كحهلها فعورها" او الخرق أكبر من الراقع!.

والمهم والخلاصة ان حمران شاب عصامي مكافح وصاحب قلب نقي وابتسامة لا تفارق محياه، واسلوب راق يفرض احترامه على كل من عرفه ولو بالصدفة او حتى اختلف معه كصالح العبيدي مثلا.. لكنه ليس ممن شفعت لهم كفاءتهم وإخلاصهم وتفانيهم، في منحهم حقهم المستحق في الوظيفة، بعد خدمة تعاقدية تطوعية تصل لأكثر من خمس سنوات، لم تقنع بن نهيد بعد ولا ومعالي وزير النقل د. عبدالسلام حميد في تثبيته ومنه استحقاقه للوظيفة، لانه بكل بساطة، شاب لا ظهر يسنده في نيل حقه المستحق، وصحفي ضالعي متمرد كغيره، ولا يؤمن أساسا بمبدأ الوساطات والمحسوبيات، ولا يقبل لنفسه بالمقابل، ان يبتذل في مدح هذا والتطبيل لذلك، حتى يرضا عنه ويمنحه حقه، ومصر على ان ينتزع وظيفته بشرف الجدارة ميدانيا، مهما طال الانتظار، ورغم ادراكه وقناعاته المطلقة بعبثية مثل هذا الحلم في واقع سودواي الأمنيات كهذا الذي نعيشه اليوم جنوبا.

والسلام عليك يا أروع الانقياء في عهد أرذل الاوغاد.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها