من نحن | اتصل بنا | الخميس 25 يوليو 2024 10:40 مساءً

 

 

 

 

منذ يوم و 9 ساعات و 10 دقائق
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري على أهمية إرساء سلام شامل وعادل يتضمن جميع القضايا الجوهرية التي تمثل أساساً حقيقياً للوصول الى عملية سياسية جامعة، وعلى رأسها القضية الجنوبية. وتطرق الوزير الزعوري لدى لقاءه بمكتبه صباح اليوم بالعاصمة عدن
منذ يوم و 12 ساعه و 54 دقيقه
أعاد وزير الصحة والسكان نقص الوقود في مستشفى الثورة بمحافظة تعز، وما أثير حول إغلاق بعض الأقسام، إلى قيام مليشيا الحوثي بإغلاق شركة الطرف الثالث المراقبة لمشروع تمويل الوقود المقدم من منظمة الصحة العالمية بتمويل من البنك الدولي.وقال وزير الصحة العامة والسكان د . قاسم بحيبح
منذ يوم و 14 ساعه و 13 دقيقه
قال وزير الخارجية الأسبق، أبوبكر القربي، إن استدامة الاتفاق الذي أعلنه المبعوث الأممي، مرهونة بدعمه من قبل الأطراف الداخلية والخارجية، إذا أريد إنهاء الحرب. وكتب القربي، عبر منصة إكس، قائلًأ: "الاتفاق الذي أعلنه المبعوث الأممي وبدعم المملكة بشأن تجميد القرارات الخاصة
منذ يوم و 14 ساعه و 48 دقيقه
نفذت نقابات موظفي البنك المركزي الفرع الرئيسي بالعاصمة عدن ونقابة موظفي البنك الأهلي اليوم الخميس وقفة احتجاجية أمام مقر البنك المركزي، للتنديد بتراجع المجلس الرئاسي والحكومة عن قرارات البنك المركزي بحق المصارف المخالفة.وخلال الوقفة قال المحتجون في بيان لهم أن المواطن
منذ يومان و 4 ساعات و 41 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بمكتبه بالعاصمة عدن مع السيد جوليان هارتيس المنسق المقيم للشؤون الإنسانية في اليمن دور مكتب الاوتشا في تعبئة وتنسيق العمل الإنساني في محافظات الجنوب والمناطق المحررة القائم على الشراكة الفاعلة مع المؤسسات
مقالات

الثلاثاء 20 فبراير 2024 08:45 مساءً

ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!

لم يستطع القائد اللواء الركن فرج البحسني،نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن يحبس دموعه أويقاوم لوعة أشواقه وجمر حنينه وهو يقف اليوم في عدن على اطلال ذكرياته وأروع سنين حياته في معهد الثلاثيا والكلية الحربية

حيث بدا من الاول مشوار حياته كأستاذ مشهود له الكفاءة والاقتدار ومعلم استثنائي يدين له الكثير من القادة والمسؤولين اليوم ومنهم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري الذي كان رفيق زيارته تلك ومستضيفه في تلك الزيارة التاريخية له بعد أكثر من ثلاثين عاما على مغادرته لتلك المواقع والميادين العسكرية والمقررات الكلية والأكاديمية.


شخصيا وصلتني إلى حيث انا صدق مشاعر الدموع التي ذرفها الغالي علينا جميعا ابو سالمين وتمنيت لو كنت مرافقا له في تلك الزيارة لاتمكن من سؤاله كم سؤال وأولها ماذا تذكر بالضبط.. ولماذا عجز عن مقاومة دموعه وهو يتأمل مواطن ذكرياته الأولى بالبريقة وصلاح الدين بعدن ويحضى بكل تقدير واحترام من قبل وزير الدفاع الذي حرص على ان يكون أمامه ذلك التلميذ النبيل المجتهد كما عرفه اول مرة هناك قبل أكثر من أربعة عقود من الزمن تقريبا.


دمتما ذخرا أيها الطالب والمعلم معا وانار الله بكما عتمة دروب الوطن المنكوب بأنانية من سبق ومن لحق إلى حكمه.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها