من نحن | اتصل بنا | الأحد 21 ديسمبر 2025 10:18 مساءً

 

 

 

منذ 5 ساعات و 37 دقيقه
  في مشهد يعكس عودة الروح إلى شرايين الاقتصاد المحلي، وتجسيدا عمليا لنهج التعاون بين السلطة المحلية والقطاع الخاص، قام الأستاذ/نبيل شمسان "محافظ محافظة تعز" بزيارة رسمية صباح اليوم الأحد الموافق 21 ديسمبر 2025م إلى مجموعة شركات أحمد عبد الله الشيباني، إحدى أبرز وأقدم الصروح
منذ 7 ساعات و 6 دقائق
كشف مصدر مطلع عن جملة من الحقائق المتعلقة بالنزاع القائم بين ورثة مجموعة الشيباني، مؤكداً أن ما جرى تداوله مؤخراً في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي من مزاعم ومناشدات وفيديوهات مفبركة نُسبت إلى بعض الأخوات والأرحام، تضمن اتهامات غير صحيحة وتشويهاً متعمداً
منذ يوم و 3 ساعات و 50 دقيقه
افادت مصادر موثوقة عن تورط يوسف العليمي زوج ابنة الدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي ومرافقه الشخصي في صفقة فساد من العيار الثقيل مستغلا نفوذه وقربه من الرئيس.واكدت المصادر أن ملف دخول اليمنيين إلى مصر، والذي تحكمه بروتوكولات ثنائية تنص – بحسب مختصين – على
منذ يوم و 6 ساعات و 9 دقائق
تداولت منصات اعلامية في اليمن مقطع فيديو مسرب يظهرن فيه بنات رجل الاعمال المرحوم احمد عبدالله الشيباني في اجتماع مع قيادات وزارة الاقتصاد والصناعة والاستثمار بصنعاء عقد في 3 سبتمبر 2025 في اطار اجتماع الجمعية العمومية لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن .وفي الفيديو
منذ يوم و 9 ساعات و 26 دقيقه
شهدت مدينة زنجبار صباح اليوم السبت تظاهرة إحتجاجية للمطالبة بعودة الخدمات وصرف المرتبات المنقطعة على منتسبي القطاعين المدني والعسكري.وأحتشدت جموع المتظاهرين وسط مدينة زنجبار رغم الانتشار الامني الذي نفذته قوات الحزام الامني التي طوقت مداخل المدينة لمنع المظاهرة، وجابت
محلي

صحيفة سعودية تكشف " بالاسم " عن الشخصية البارزة صاحبة الحقيبة التي انفجرت وغيَّرت وجه اليمن

وطن نيوز - متابعات : الاثنين 17 يوليو 2023 06:44 مساءً

كشف كاتب لبناني تفاصيل مثيرة، بشأن اغتيال الرئيس اليمني الأسبق أحمد الغشمي، وهوية الفاعل الحقيقي، الذي فخخ الحقيبة.

 

وقال الكاتب اللبناني غسان شربل، في مقال نشرته صحيفة الشرق الأوسط، تحت عنوان "انفجرت الحقيبة وغيَّرت وجه اليمن"، إن رئيس دائرة التوجيه المعنوي، العميد علي الشاطر الذي توفي قبل أيام، هو من فخخ الحقيبة التي قتلت الرئيس الأسبق أحمد الغشمي، في عملية الاغتيال الغامضة، خلال استقبال مبعوث من الشطر الجنوبي لليمن.

 

وأضاف الكاتب "ففي 11 أكتوبر (تشرين الأول) 1977 وقبل يومين من زيارة مقررة له إلى عدن اغتيل الرئيس المقدم إبراهيم الحمدي بعد تجربة قاسية تمكن خلالها من تقليص نفوذ شيوخ القبائل، ومحاولتهم فرضَ نوع من الوصاية على الجيش نفسه".. مشيرًا إلى أن "الحميدي اغتيل في وليمة غداء دعي إليها ولا تزال ملابساتها تطرح بعد عقود أسئلةً عن دور الرئيسين اللذين جاءا بعده".

 

وتابع: "بعد شهور سيتدخَّل القدر لإبقاء علي الشاطر حياً. كان اسم الرئيس أحمد الغشمي. في 24 يونيو (حزيران) استقبل الرئيس مبعوثاً من اليمن الجنوبي جاء في مهمة حساسة. صافح الرئيس المبعوث الذي فتح الحقيبة فقتلته مع الرئيس".

 

ولفت إلى أنه "كان يفترض أن يكون الشاطر حاضراً في اللقاء، لكن اتصالاً في الليلة السابقة من القصر الرئاسي في عدن نصح الغشمي بأن يكون وحيداً لدى استقبال المبعوث نظراً لدقة المسائل التي سيثيرها".. مضيفًا: "وقبل دخول مكتب الرئيس توقف المبعوث المفخخ في مكتب مجاور هو مكتب علي الشاطر الذي ذُهل بعد دقائق من دوي الانفجار. وكان اغتيال الغشمي الفرصة التي اغتنمها علي عبد الله صالح للقفز إلى السلطة، والإقامة فيها 33 عاماً قبل أن يخسر قصره ويقضي قتلاً وإن من دون حقيبة ومبعوث".

 

واستطرد الكاتب: "سألت الشاطر عن الحادثة فقال إنَّ مسؤولاً أمنياً في الحزب الاشتراكي اليمني طلب من خبير متفجرات أن يعدَّ حقيبة تنفجر فور فتحها. ولم يكن حامل الحقيبة جاهلاً أنَّه ذاهب في مهمة انتحارية، ولهذا كتب رسالة وداع لقادته في الحزب. سألت عن خبير المتفجرات فاكتفى الشاطر بالقول إنَّه لا يملك معلومات عنه".

 

وواصل الكاتب اللبناني حديثه الذي تضمن الكثير من الغموض، وأخفى أسماء العديد من الشخصيات، قائلًا: "بعد سنوات، شاءت المهنة أن أذهب ذات يوم إلى بلاد بعيدة للتعرف إلى «مطلوب» دولي اختار التواري للنجاة من أجهزة تتعقبه. أمضيت أياماً مع الرجل الذي لم يسبق أن استقبل صحافياً أو أدلى بتصريح. ذهبت في ختام الزيارة لوداعه واكتشفت أنَّه انزعج حين بثَّ التلفزيون صورة لعلي صالح. حرك رأسه كمن يعبر عن ندمه. وحين وقفت لوداعه، قال: «يا غسان أنا أحببتك ووثقت بك. قررت أن أضعَ رقبتي تحت يدك. سأودعك سراً لا مجال لنشره وأنا حيٌّ. أنا الرجل الذي فخَّخ الحقيبة التي قتلت الغشمي»".

 

واختتم الكاتب شهادته قائلًا: "كتمت السرَ احتراماً للرجل. قُتل الغشمي وقُتل بعده بأيام رئيس اليمن الجنوبي سالم ربيع علي (سالمين) وقُتل لاحقاً الرجلُ الذي خطَّط لاغتيال الغشمي. وبعد سنوات طويلة قُتل علي صالح وذهب الشاطر، بعدما سبقه الرجل الذي فخَّخ الحقيبة التي غيَّرت وجهَ اليمن. حقيبة بنعوش كثيرة".

 

المزيد في محلي
كشف مصدر مطلع عن جملة من الحقائق المتعلقة بالنزاع القائم بين ورثة مجموعة الشيباني، مؤكداً أن ما جرى تداوله مؤخراً في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي من
المزيد ...
افادت مصادر موثوقة عن تورط يوسف العليمي زوج ابنة الدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي ومرافقه الشخصي في صفقة فساد من العيار الثقيل مستغلا نفوذه وقربه من
المزيد ...
تداولت منصات اعلامية في اليمن مقطع فيديو مسرب يظهرن فيه بنات رجل الاعمال المرحوم احمد عبدالله الشيباني في اجتماع مع قيادات وزارة الاقتصاد والصناعة والاستثمار
المزيد ...
شهدت مدينة زنجبار صباح اليوم السبت تظاهرة إحتجاجية للمطالبة بعودة الخدمات وصرف المرتبات المنقطعة على منتسبي القطاعين المدني والعسكري.وأحتشدت جموع المتظاهرين وسط
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها