من نحن | اتصل بنا | الخميس 08 مايو 2025 03:37 صباحاً

 

 

 

 

منذ 6 ساعات و 35 دقيقه
هدد مسؤول حوثي بارز، يشغل منصبًا بارزًا وعضوية في مجلس الشورى التابع للجماعة، بتصفية نائب وزير الداخلية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليًا، والنائب العام، متهمًا إياهما بالتدخل في مسار القضاء والضغط لعرقلة قضية جنائية تخصه. وقال القيادي الحوثي علي ناصر العرجلي، عضو
منذ 16 ساعه و 33 دقيقه
كرم بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الموظفين المثاليين بمناسبة عيد العمال العالمي لعام 2024/2025، وشمل التكريم الذي اقيم برعاية القائم بأعمال رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي، الأستاذ/ حاشد الهمداني، الموظفين المثاليين من مختلف الإدارات والفروع، بالإضافة إلى موظفي
منذ 17 ساعه و 27 دقيقه
أعلن برنامج "مكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، يوم الثلاثاء، عن مكافأة مالية تصل إلى 15 مليون دولار مقابل معلومات تؤدي إلى تعطيل الشبكات المالية التابعة لميليشيا الحوثي المدعومة من إيران.   وقال البرنامج عبر حسابه على منصة "إكس"، إن الجماعة شنت "عدة
منذ يوم و 9 ساعات و 13 دقيقه
قال رئيس اللجنة الثورية العليا التابعة للحوثيين في اليمن محمد علي الحوثي إن وقف الولايات المتحدة “للعدوان” على اليمن “سيتم تقييمه ميدانيا أولا”. وأضاف في منشور على منصة إكس “عمليات اليمن كانت ولا زالت إسنادا لغزة لإيقاف العدوان”، مشيرا إلى أن وقف إطلاق
منذ يوم و 9 ساعات و 37 دقيقه
شكّل مصنع إسمنت باجل أحد أقدم وأكبر المنشآت الصناعية في اليمن، قبل أن يتعرض، في 5 مايو الجاري، لخمس غارات مدمرة شنها العدو الإسرائيلي، أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 34 آخرين، بحسب ما أعلنه الحوثيون. يقع المصنع على بعد 50 كيلومترًا شمال شرق ميناء الحديدة، وعلى ارتفاع 135 مترًا عن سطح
محلي

صحيفة سعودية تتوقع عودة الحرب في اليمن وتكشف عن موقف المملكة منها

وطن نيوز - متابعات : الأربعاء 07 يونيو 2023 07:09 مساءً

قالت صحيفة سعودية، إن النتائج الإيجابية للاتفاق السعودي الإيراني، الذي رعته بكين، لم تظهر في الشأن اليمني حتى الآن، رغم تطور العلاقات، وفتح السفارات.

 

وأضافت صحيفة "إيلاف" في مقال للكاتب "علي حمادة" قوله إن ملف اليمن يحتاج إلى وقت طويل لكي تحل قضايا تتعلق بخلافات في معسكر الشرعية من ناحية، وأخرى تتعلق بمعسكر الحوثيين الذين اعتبر بعضهم أنهم منعوا عبر الاتفاق السعودي - الإيراني من تحقيق انتصار في معركة مأرب.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن المشكلة تكمن في أنه كلما طال الوقت من دون أن تتم المباشرة بوضع أسس الحل السياسي الشامل في اليمن ستزداد الأوضاع صعوبة، لا سيما أن المصالح المتعارضة إقليمياً يمكن أن تعود وتطفو على السطح فتعرقل الحل السياسي برمّته، وتزيد من هشاشة الهدنة التي يمكن عندها أن تسقط، لكي تستمر الحرب اليمنية محلية بين القوى المتحاربة، فيما قد يبتعد العامل السعودي من الحرب وتبعاته وأخطاره.

 

وأكد الكاتب أن أي حرب في اليمن لا يمكن للرياض أن تبقى في منأى عنها نظراً لإملاءات الجغرافيا التي لا تتغير.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن إعادة افتتاح السفارة الإيرانية في الرياض ، تمثل الترجمة الرسمية لاتفاق بكين الذي أعلن عنه في 10 آذار (مارس) الماضي. وهو يعكس تحسن العلاقات بين البلدين. وكانت أولى النقاط المدرجة في الاتفاق قد تناولت مسألة استئناف العلاقات الدبلوماسية والقنصلية.

 

وأضاف الكاتب: وقد تم هذا الأمر على الرغم من أن الاتفاق الثنائي بين البلدين لم تظهر نتائجه الإيجابية في أي من الملفات الساخنة الأخرى التي شكلت مادة خلافية كبيرة بينهما. وحده الملف اليمني الذي يهم المملكة العربية السعودية تحقق فيه تقدم معين، مثل عملية تبادل الأسرى بين الشرعية والحوثيين، وإطلاق أسرى وسجناء بينهم من التابعية السعودية، والتي اعتبرت من أهم الإنجازات الأولية، فيما لم يتعدَّ التحسن الميداني المحافظة على هدنة وإطالة أمدها من دون أن يقترن الأمر بإطلاق عملية سياسية شاملة كما حكي في الأساس.

 

واستطرد الكاتب": حتى الآن يمكن القول إن الاتفاق بين المملكة العربية السعودية وإيران لم تتظهر نتائجه في ساحات غير ساحة العلاقات الثنائية، واليمن. ففي العراق وسوريا ولبنان يكتشف المراقب أن السياسة الإيرانية التوسعية لم تتغير، وما زالت كما كانت عليه في المرحلة التي سبقت الاتفاق في بكين. ولذلك يميل بعض المراقبين إلى اعتبار مرتكز الاتفاق بين القوتين الإقليميتين هو العلاقات الثنائية التي تحتاج إلى خفض التوتر لكي توضع على سكة مختلفة عما هي عليه اليوم. أضف إلى ذلك أن الملف اليمني يبقى أساساً في عملية الاختبار السعودي للنيات الإيرانية في المديين القريب والمتوسط. طبعاً ليس يخفى على المراقب مدى حماسة الجانب الإيراني لتحسين العلاقات مع السعودية لأكثر من اعتبار، أهمها أن إيران تريد أن تفك عزلتها الإقليمية التي امتدت لوقت طويل وأثّرت سلباً على وضعها الداخلي على المستويين السياسي والاقتصادي. ثم هناك طموحات إيرانية كبيرة لإطلاق عملية استثمارية سعودية واسعة النطاق تحتاجها طهران أكثر من أي وقت مضى، وذلك في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، وانعكاس ذلك على المزاج الشعبي الإيراني عامةً. والأهم من ذلك هو أن أي انفتاح استثماري سعودي في إيران سوف يتبع بانفتاح استثماري عربي أوسع تتصدره دول الخليج العربي التي تمتلك موارد مالية هائلة، وهي قادرة على أن تلعب دوراً كبيراً في إنقاذ الاقتصاد الإيراني المتداعي. لكن ما تقدم يستدعي أولاً أن تتغير السياسة الإيرانية تجاه السعودية، فتتوقف الاعتداءات، ومحاولة النيل من الأمن القومي السعودي خاصةً، وبصفة عامة الأمن القومي الخليجي.


وأشار الكاتب إلى أن كل ما سبق من خطوات يستند إلى اتفاق ثنائي يسير بخطى ثابتة، ولكنه لا يعني بالضرورة أن الساحات العربية المعرضة للعدوان الإيراني ستتأثر إيجاباً في المدى المنظور، أكان في العراق، أو سوريا، أو لبنان. فسياسة "وحدة الساحات" العربية التي تنفذها إيران بالحديد والنار لا يبدو أنها ستتغير في القريب العاجل.

 

المزيد في محلي
هدد مسؤول حوثي بارز، يشغل منصبًا بارزًا وعضوية في مجلس الشورى التابع للجماعة، بتصفية نائب وزير الداخلية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليًا، والنائب العام،
المزيد ...
أعلن برنامج "مكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، يوم الثلاثاء، عن مكافأة مالية تصل إلى 15 مليون دولار مقابل معلومات تؤدي إلى تعطيل الشبكات
المزيد ...
قال رئيس اللجنة الثورية العليا التابعة للحوثيين في اليمن محمد علي الحوثي إن وقف الولايات المتحدة “للعدوان” على اليمن “سيتم تقييمه ميدانيا أولا”. وأضاف
المزيد ...
شكّل مصنع إسمنت باجل أحد أقدم وأكبر المنشآت الصناعية في اليمن، قبل أن يتعرض، في 5 مايو الجاري، لخمس غارات مدمرة شنها العدو الإسرائيلي، أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 34
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها