من نحن | اتصل بنا | السبت 23 نوفمبر 2024 10:39 مساءً

 

 

 

 

منذ 5 ساعات و 31 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
منذ يوم و 6 ساعات و 54 دقيقه
قال مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي بـ إن“ الحذر الذي تظهره الأطراف الدولية مثل المملكة العربية السعودية تجاه الحوثيين قد يجعلهم أكثر عدوانية، وقد يتعمق هذا الاتجاه مع تعلم الحوثيين التهديد للخروج من المواقف الصعبة. وفي تقرير حديث نشره المركز على موقعه الرسمي اوضح المركز
منذ يوم و 7 ساعات و 15 دقيقه
علق وزير الثقافة السابق الاستاذ خالد الرويشان على استمرار مليشيات الحوثي الانقلابية في اعتقال “فتىً عمره 16 عاماً بتهمة رفع العلم اليمني والآخر 22 عاماً كتب منشوراً ناقداً فتم اعتقاله أيضاً“.   وقال الرويشان في منشور له عبر حسابه على الفيسبوك عنونه بـ .."أحزان صنعاء
منذ يومان و 5 ساعات و 49 دقيقه
ناشدت الدكتورة نوال جواد، مدير مكتب التربية والتعليم بالعاصمة عدن، مجلس القيادة الرئاسي ممثلاً بالدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، واللواء عيدروس الزبيدي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، والعميد عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي عضو مجلس
منذ يومان و 7 ساعات و 37 دقيقه
تعتزم الولايات المتحدة الأمريكية إرسال قوات عسكرية إلى اليمن؛ للقيام بمهام تدريبية للقوات الحكومية، ومراقبة السواحل جنوب البلاد، وفق ما كشفه مصدر خاص لـ"عربي21".   وقال المصدر ، فضل عدم ذكر اسمه، إن الولايات المتحدة تخطط لإرسال قوات عسكرية إلى اليمن؛ لتنفيذ مهام تدريبية
محلي

صحيفة سعودية تتوقع عودة الحرب في اليمن وتكشف عن موقف المملكة منها

وطن نيوز - متابعات : الأربعاء 07 يونيو 2023 07:09 مساءً

قالت صحيفة سعودية، إن النتائج الإيجابية للاتفاق السعودي الإيراني، الذي رعته بكين، لم تظهر في الشأن اليمني حتى الآن، رغم تطور العلاقات، وفتح السفارات.

 

وأضافت صحيفة "إيلاف" في مقال للكاتب "علي حمادة" قوله إن ملف اليمن يحتاج إلى وقت طويل لكي تحل قضايا تتعلق بخلافات في معسكر الشرعية من ناحية، وأخرى تتعلق بمعسكر الحوثيين الذين اعتبر بعضهم أنهم منعوا عبر الاتفاق السعودي - الإيراني من تحقيق انتصار في معركة مأرب.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن المشكلة تكمن في أنه كلما طال الوقت من دون أن تتم المباشرة بوضع أسس الحل السياسي الشامل في اليمن ستزداد الأوضاع صعوبة، لا سيما أن المصالح المتعارضة إقليمياً يمكن أن تعود وتطفو على السطح فتعرقل الحل السياسي برمّته، وتزيد من هشاشة الهدنة التي يمكن عندها أن تسقط، لكي تستمر الحرب اليمنية محلية بين القوى المتحاربة، فيما قد يبتعد العامل السعودي من الحرب وتبعاته وأخطاره.

 

وأكد الكاتب أن أي حرب في اليمن لا يمكن للرياض أن تبقى في منأى عنها نظراً لإملاءات الجغرافيا التي لا تتغير.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن إعادة افتتاح السفارة الإيرانية في الرياض ، تمثل الترجمة الرسمية لاتفاق بكين الذي أعلن عنه في 10 آذار (مارس) الماضي. وهو يعكس تحسن العلاقات بين البلدين. وكانت أولى النقاط المدرجة في الاتفاق قد تناولت مسألة استئناف العلاقات الدبلوماسية والقنصلية.

 

وأضاف الكاتب: وقد تم هذا الأمر على الرغم من أن الاتفاق الثنائي بين البلدين لم تظهر نتائجه الإيجابية في أي من الملفات الساخنة الأخرى التي شكلت مادة خلافية كبيرة بينهما. وحده الملف اليمني الذي يهم المملكة العربية السعودية تحقق فيه تقدم معين، مثل عملية تبادل الأسرى بين الشرعية والحوثيين، وإطلاق أسرى وسجناء بينهم من التابعية السعودية، والتي اعتبرت من أهم الإنجازات الأولية، فيما لم يتعدَّ التحسن الميداني المحافظة على هدنة وإطالة أمدها من دون أن يقترن الأمر بإطلاق عملية سياسية شاملة كما حكي في الأساس.

 

واستطرد الكاتب": حتى الآن يمكن القول إن الاتفاق بين المملكة العربية السعودية وإيران لم تتظهر نتائجه في ساحات غير ساحة العلاقات الثنائية، واليمن. ففي العراق وسوريا ولبنان يكتشف المراقب أن السياسة الإيرانية التوسعية لم تتغير، وما زالت كما كانت عليه في المرحلة التي سبقت الاتفاق في بكين. ولذلك يميل بعض المراقبين إلى اعتبار مرتكز الاتفاق بين القوتين الإقليميتين هو العلاقات الثنائية التي تحتاج إلى خفض التوتر لكي توضع على سكة مختلفة عما هي عليه اليوم. أضف إلى ذلك أن الملف اليمني يبقى أساساً في عملية الاختبار السعودي للنيات الإيرانية في المديين القريب والمتوسط. طبعاً ليس يخفى على المراقب مدى حماسة الجانب الإيراني لتحسين العلاقات مع السعودية لأكثر من اعتبار، أهمها أن إيران تريد أن تفك عزلتها الإقليمية التي امتدت لوقت طويل وأثّرت سلباً على وضعها الداخلي على المستويين السياسي والاقتصادي. ثم هناك طموحات إيرانية كبيرة لإطلاق عملية استثمارية سعودية واسعة النطاق تحتاجها طهران أكثر من أي وقت مضى، وذلك في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، وانعكاس ذلك على المزاج الشعبي الإيراني عامةً. والأهم من ذلك هو أن أي انفتاح استثماري سعودي في إيران سوف يتبع بانفتاح استثماري عربي أوسع تتصدره دول الخليج العربي التي تمتلك موارد مالية هائلة، وهي قادرة على أن تلعب دوراً كبيراً في إنقاذ الاقتصاد الإيراني المتداعي. لكن ما تقدم يستدعي أولاً أن تتغير السياسة الإيرانية تجاه السعودية، فتتوقف الاعتداءات، ومحاولة النيل من الأمن القومي السعودي خاصةً، وبصفة عامة الأمن القومي الخليجي.


وأشار الكاتب إلى أن كل ما سبق من خطوات يستند إلى اتفاق ثنائي يسير بخطى ثابتة، ولكنه لا يعني بالضرورة أن الساحات العربية المعرضة للعدوان الإيراني ستتأثر إيجاباً في المدى المنظور، أكان في العراق، أو سوريا، أو لبنان. فسياسة "وحدة الساحات" العربية التي تنفذها إيران بالحديد والنار لا يبدو أنها ستتغير في القريب العاجل.

 

المزيد في محلي
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة
المزيد ...
قال مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي بـ إن“ الحذر الذي تظهره الأطراف الدولية مثل المملكة العربية السعودية تجاه الحوثيين قد يجعلهم أكثر عدوانية، وقد يتعمق هذا
المزيد ...
علق وزير الثقافة السابق الاستاذ خالد الرويشان على استمرار مليشيات الحوثي الانقلابية في اعتقال “فتىً عمره 16 عاماً بتهمة رفع العلم اليمني والآخر 22 عاماً كتب
المزيد ...
ناشدت الدكتورة نوال جواد، مدير مكتب التربية والتعليم بالعاصمة عدن، مجلس القيادة الرئاسي ممثلاً بالدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، واللواء عيدروس الزبيدي
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها