منذ 21 ساعه و 24 دقيقه
في ظل الانهيارات المتلاحقة التي يمر بها الوطن، تتأكد حقيقة كبرى يغفل عنها الكثير: الإدارة ليست عاطفة، والمسؤولية ليست سلماً للمكاسب الشخصية أو وسيلة لانتزاع الامتيازات، بل هي تاريخ أخلاقي ومسيرة إنقاذ لوطن ومصير شعب.اليوم، تقف حضرموت في قلب المشهد، محافظةً على قدر من
منذ يوم و 10 ساعات و 39 دقيقه
فندت وكالة رويترز للأنباء خبرا جرى تداوله مؤخرا على نطاق واسع ويتحدث عن مزاعم بإلقاء الادعاء العام الهولندي والشرطة الهولندية القبض على الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام بتهمة التحريض على الحكومة في المغرب.
وسردت الوكالة عبر خدمة تقصي الحقائق التي
منذ يوم و 11 ساعه و 10 دقائق
أعلن مجلس النواب، رفضه القاطع لأي إجراءات أحادية أو تحركات عسكرية خارج إطار التوافق الوطني والاتفاقيات المنظمة للعملية السياسية، واصفاً التطورات الأخيرة في المحافظات الشرقية، بأنها مخالفة صريحة للشرعية الدستورية، وصلاحيات مجلس القيادة الرئاسي، في إشارة لسيطرة
منذ يوم و 11 ساعه و 39 دقيقه
حذرت مجلة أمريكية من تداعيات محتملة للإنقلاب الذي نفذه الإنتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات شرق اليمن على الأمن البحري في البحر الأحمر.
وقالت مجلة (maritime-executive) الأمريكية المختصة بالأمن البحري إن التطورات في المناطق الجنوبية والشرقية لليمن ستؤثر على التهديدات التي
منذ يوم و 18 ساعه و 25 دقيقه
شهدت مدينة سيئون اليوم تطورات مهمة، حيث أعلن تحالف قبائل حضرموت، برئاسة الشيخ خالد الكثيري، عن توجّه جديد وحاسم لإدارة شؤون المحافظة أمنياً وعسكرياً.
وكشف الاجتماع عن عزم أكيد على أن يسيطر أبناء حضرموت بشكل كامل على الملف الأمني والعسكري، مع التأكيد على أن "عجلة الزمن
الخميس 12 يناير 2023 09:58 مساءً
رشاد هائل .. عناق السنوات في اروقة التلال
في حضرة التكريم التلالي ، الذي أقيم صباح الأربعاء وقدم هوية وعمق سنوات العطاء التي قدمت من صلب شخصيات ونجوم وإعلاميين ، تجلت الصور لتكون قصة وحكياة ومشهد وروح ، تعانقت فهيا حقب سابقة مع إدارة النادي ومن حضر من الضيوف والشخصيات التي كان شاهدا ، لواقعة تحكي للجميع ، قيمة المواقف وكيف يكون الأعتراف بمن سبق وصنع المجد ليبقى التلال شامخا بكل أبناءه.
يطول الحديث عن الاسماء التي كرمت ـ فكل منهم حقبة ومساحة عطاء ، وكم هي جماليات المشوار الذي مر من هنا حيث التلال ، العند ولغة التاريخ في رياضة الوطن ، التي وضع لها اللبنة الاولى في العام 1905م.
في مساحة التكريم ومن بين الاشياء الجميلة ، أن التلال وهو يختار الرموز , كان يضع محطة خاصة لتكريم الشخصية الداعمة للنادي على مر السنوات ، والتي نالت خصوصية دون غيره ، بما يقدمه ويمنحه للتلال ،وكل الأندية .
حوار جميل جمع التلال والحاضرين ، بالشخصية الجميلة التي غابت عن المكان وحضرت بأفعالها وعطاءتها وروحها المحبة للجميع ، رشاد هائل سعيد أنعم ، والتلال الذي كان يوما فيه ربانا للقرار ورئيسا وصانع آخر الامجاد ، حينما توج التلال بطلا للدوري في العام 2005م ، مع الراحل سامي النعاش.
التزمت ادارة التلال للسلوك وثقافة الوفاء ، لمن ظل وفيا حتى اللحظة ، بحضور معتاد لا يغيب ، وسمة ذات خصوصية ، يمنح في النادي والكيان ، مساحة مفتوحة من الحب والانتماء والدعم الذي لا يقف عند نقطة معينة ، فيكفي ان هذا الرجل هو الداعم الأول للتلال والاندة العدنية.
سعدت بالصورة التي حملت في مضمونها نجم التلال السابق كامل صلاح ، وهو يتسلم درع تكريم " رشاد هائل سعد أنعم " تقديرا لما قدمه ويقدمه وسيقدمه ، من خلال علاقة كتبت في العمق بسطور من ذهب ـ تجلت في ابهى صورها ييوم أحتضن التلال بطولة الدوري للمرة الاخيرة ، قبل 17 عاما.
نبارك التكريم لكل الشخصيات التي حضرت تحت سقف ثقافة التلال وروحه التي لا تغيب .. هذا هو عميد الأندية لحن فريد ولغة تتجدد في كل ممر على خارطة التاريخ الجميل الذي صنع بهؤلاء وبقى مساحة حب وعطاء وانتماء .
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها