كشفت مصادر إعلامية وسياسية، عن تحركات دولية كبيرة، لتأجيل مشاورات "الرياض" القادمة، والتي يرعها مجلس التعاون الخليجي بين الأطراف اليمنية.
وبحسب المصادر، فإن هناك ضغوط دولية كبيرة لتأجيل مشاورات الرياض ونقلها من السعودية إلى دولة أخرى، وذلك من أجل مشاركة مليشيا الحوثي الانقلابية في المشاورات.
وفي 17 مارس الجاري، أعلن مجلس التعاون الخليجي اعتزامه استضافة مشاورات للأطراف اليمنية في 29 من الشهر نفسه في الرياض، بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وقوبلت هذه الدعوة بترحيب الرئاسة اليمنية، فيما أعلنت مليشيا الحوثي ترحيبها بأي حوار مع دول التحالف، شريطة أن يكون في دولة محايدة غير مشتركة في التحالف الذي تقوده السعودية لدعم الشرعية في اليمن.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها