من نحن | اتصل بنا | السبت 27 ديسمبر 2025 07:37 مساءً

 

 

 

منذ يومان و 15 ساعه و 17 دقيقه
تحية طيبة لكل الحضارم في كل مكان،وأخصّ بالتحية أولئك الذين وقفوا مع حضرموت في أحلك الأوقات، حين تراجع كثيرون، وهرب البعض، وتردّد آخرون.تمرّ حضرموت اليوم بمنعطف خطير ومرحلة مفصلية من تاريخها، لحظة نادرة تتقاطع فيها التحديات مع الفرص. وتلوح أمامنا فرصة تاريخية سيكون التفريط
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 39 دقيقه
طالب مواطنون وعاملون في مكاتب عقارية بالعاصمة عدن، رئيس هيئة الأراضي والمساحة والتخطيط العمراني المهندس محمد العبادي بسرعة التوجيه باستئناف نشاط فرع هيئة الأراضي في عدن، والمتوقف منذ أكثر من 4 أشهر.وطالب المواطنون المتضررون من توقيف نشاط هيئة الأراضي، بسرعة استئناف
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 11 دقيقه
  يُعد منذر علي قاسم الزغروري من الشخصيات الاجتماعية المعروفة في مدينة تعز، لما يتحلى به من أخلاق رفيعة وطيبة صادقة انعكست بوضوح في تعامله اليومي مع الناس من مختلف الفئات. فقد عُرف بحسن السلوك، واحترام الآخرين، والتواضع في القول والفعل، وهي صفات جعلت له مكانة طيبة في قلوب
منذ 5 ايام و 16 ساعه و 11 دقيقه
أصدر المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي بمحافظة أبين، اليوم الأربعاء، قرارًا تنظيميًا جديدًا ضمن خطواته الرامية إلى تعزيز الانضباط المؤسسي وترسيخ العمل التنظيمي داخل هياكله المختلفة.ونص القرار رقم (1) لسنة 2025م على التالي :بسم الله الرحمن الرحيم المجلس الاعلى للحراك
منذ 6 ايام و 10 ساعات و دقيقتان
  في بادرة تعكس روح المسؤولية المجتمعية والشراكة الفاعلة بين القطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية، قدّمت مجموعة شركات أحمد عبد الله الشيباني، ممثلة برئيس مجلس الإدارة - الرئيس التنفيذي للمجموعة، الأستاذ أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني، دعما نوعيا لجامعة تعز تمثّل في إهداء
محلي

وثائق وأدلة جديدة تكشف عن مشروع الإمارات لاحتلال مناطق مهمة باليمن وحادثة غريبة حصلت عام 2018

وطن نيوز - متابعات : الثلاثاء 19 أكتوبر 2021 01:01 مساءً

كشف تحقيق استقصائي، بالوثائق والصور الخاصة والشهادات، مخططات وخطوات التدخل والسيطرة على القطاعات الحيوية في أرخبيل سقطرى اليمني، وتتبع -لأكثر من عام- تفاصيل ما يجري في الأرخبيل من قبل الامارات والميلشيات التابعة لها.

 

وبحث برنامج "المتحري" - الذي بث على قناة الجزيرة مساء الاحد 17 أكتوبر 2021 - في كيفية وصول أفواج من السياح إلى الجزيرة اليمنية التي تقع خارج سلطة الحكومة الشرعية، بعد سيطرة مليشيات مسلحة تتبع المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا.

 

ولمعرفة الآلية، استعان "المتحري" بشخص ادعى أنه سائح تمكن من الوصول للشركة التي تقوم بالجولات السياحية في الجزيرة، والتي طلبت من "السائح الافتراضي" السفر إلى أبو ظبي من أجل الذهاب إلى الأرخبيل اليمني.

 

وأكدت الشركة المنظمة أن التأشيرات إلى سقطرى لا تمنح عبر السفارات اليمنية في الخارج، وإنما عبر تأشيرات خاصة من إدارة الجزيرة وبصورة خاصة من السلطات الحاكمة هناك.

 

وكشف محافظ جزيرة سقطرى التابع للحكومة الشرعية رمزي محروس أنه بعد تعينه في منصبه بساعتين، قدّم نحو 14 ضابطا وقائدا عسكريا وأمنيا استقالاتهم له، واتضح له فيما بعد أن المندوبين الإماراتيين في الجزيرة كانوا وراء هذه الاستقالات، بالإضافة إلى تحريك المظاهرات والاعتصامات المطالبة برحيل المحافظ.

 

وأضاف أن الإمارات تعمل على تقويض السلطة المحلية في الجزيرة لأنها لا تتبعها، كاشفا عن طلب إماراتي مخالف للقانون اليمني يقضي بتسليم المحافظ الميناء والمطار للقوات الإماراتية من أجل تطويرها، لكنه طلب منهم العودة للحكومة اليمنية والرئيس اليمني الشرعي، وهو ما أغضبهم، مؤكدا أن الأعمال دشنت في بناء قاعدتين عسكريتين غرب الجزيرة وجنوبها من قبل مليشيا المجلس الانتقالي.

 

واستطاع المتحري الحصول على صور خاصة للأعمال التي تجري في جزيرة سقطرى، وبحث معدّ البرنامج جمال المليكي في الأطماع المحيطة بها ومتى بدأت، فكشف عن وثائق سرية من السفارة الإماراتية في صنعاء، تعود للعام 1997 كانت عبارة عن تقرير يتحدث عن الأهمية الإستراتيجية للجزيرة وثرواتها والأطماع الدولية فيها.

 

كما كشف البرنامج عن وثيقة أخرى لسفارة أبو ظبي تعود للعام 2007، تدعو إلى الاستفادة من إمكانيات الجزيرة الطبيعية في العديد من المجالات الاستثمارية الممكنة. وتناول التقرير المرفق بالوثيقة معلومات تفصيلية عن الجزيرة تشمل العديد من النواحي، وكشف في وثيقة أخرى عن زيارة ميدانية للهلال الأحمر الإماراتي.

 

وأظهرت وثيقة أخرى تعود لصندوق أبو ظبي للتنمية عام 2010، تتحدث عن زيارة وفد من الصندوق للجزيرة لمعاينة ميناء ومطار سقطرى.

 

بدوره، أكد سفير اليمن لدى اليونسكو محمد جميح -للمتحري- أن الرحلات التي تنظم إلى سقطرى تخالف القانون اليمني، كما تخالف أيضا أنظمة المنظمة الأممية، وتخرق الاتفاقات والقوانين الدولية المتعلقة بهذا الخصوص، مؤكدا أن أعمال الإماراتيين في الجزيرة ستكون محل ملاحقة محلية ودولية.

 

وأكد عضو البرلمان اليمني علي المعمري اهتمام الإمارات بجزيرة سقطرى منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، من خلال المساعدات الإنسانية عبر الهلال الأحمر الإماراتي، رغم إشارته إلى أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي طلب المساعدة من المملكة العربية السعودية، ولم يطلبها من الإمارات.

 

كما أوضح أن أي وجود لقوات عسكرية غير يمنية في مناطق لا تشهد مواجهات مع الحوثيين، ومن دون إذن من الحكومة الشرعية اليمنية، هو وجود "غير شرعي وبمثابة احتلال"، كما تحدث عن الإشكال الذي حصل مع حكومة رئيس الوزراء السابق أحمد عبيد بن دغر والقوات الإمارتية في الجزيرة، وهو ما استدعى تدخلا سعوديا لحل المشكلة وسحب القوات الإماراتية.

 

وأكد مؤلف كتاب "انتقام الجغرافيا" روبرت كابلان أن المكان الإستراتيجي لسقطرى يجعلها محط أطماع العديد من الدول، مضيفا أن إنشاء أي قاعدة عسكرية فيها سيكون له تأثير على دخول السفن المدنية والعسكرية عبر مضيق باب المندب.

 

وقد تحدث الناشط من أبناء سقطرى عبد الله بداهن عن شهادته لما جرى في الجزيرة منذ عام 2010، حيث ركزت الإمارات على المساعدات الإنسانية، وحاولت من خلال هذه المساعدات التركيز على القيادات العسكرية والأمنية والوجاهات الاجتماعية، مؤكدا أن كل الأنشطة التي قامت بها الإمارات تحت اللافتة الإنسانية كانت تسعى من ورائها لأعمال استخبارية.

 

وروى شيخ مشايخ سقطرى عيسى السقطري حادثة غريبة وقعت عام 2018، وذلك عندما قام وفد من الحكومة الشرعية اليمنية بزيارة للجزيرة، ليتفاجأ الوفد اليمني الرسمي بسؤال يوجهه لهم مندوبون إماراتيون: "ماذا لديكم في سقطرى؟".

 

وشدد السقطري على أن مؤسسة خليفة بن زايد الخيرية ليست مؤسسة معنية بالعمل، وإنما هي مؤسسة استخبارية، ويرأسها ضابط إماراتي اسمه خلفان المزروعي.

 

وأضاف أن هذه المؤسسة تسجل أسماء الشباب السقطري وترسلهم إلى أبو ظبي لتدريبهم عسكريا وأمنيا، "وقد أنشأت الإمارات الحزام الأمني الذي بلغ تعداده حوالي ألف جندي".

 

كما حصل "المتحري" على صور توثق بناء الضابط الإماراتي خلفان المزروعي منزلا على أرض واسعة في جزيرة سقطرى، يقع في أعلى قمة من مدينة دكسم الشهيرة بشجرة دم الأخوين، واللافت أن بناء المزروعي لهذه المساحة، جاء على الرغم من وجود قرار رئاسي يمني يحظر بيع أو استثمار الأجانب في الجزيرة.

 

وفي يونيو/حزيران 2020، سيطرت قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعومة إماراتيا على سقطرى، وقامت بإزالة كل مظاهر الحكومة الشرعية، واستبدلت أعلام الجمهورية اليمنية بأعلام المجلس الانتقالي. وأظهرت مقاطع فيديو لاجتماعات المجلس الانتقالي في سقطرى، مناقشة إرسال شباب الجزيرة إلى الإمارات لتلقي التدريبات العسكرية والأمنية.

 

كما كشف المتحري عبر مشاهد خاصة عن تحويل الإمارات الجزيرة إلى معسكر كبير مدجج بالأسلحة والمقاتلين والمليشيا المستقدمة من قبل الإمارات، في إجراء ينتهك حرمة الجزيرة المدرجة ضمن المحميات الطبيعية في العالم.

 

وقد أكد سعد علي المدير العام لمكتب جمارك جزيرة سقطرى، تعنت الإمارات في الإفصاح عن حمولات السفن التي تصل إلى الجزيرة منذ يونيو/حزيران 2020 وبحمولات كبيرة، ورفضها تفتيشها أو سلوك الخطوات القانونية المتبعة، كما قامت المليشيا الحاكمة للجزيرة بإقالة مدير ميناء الجزيرة واستبداله بآخر موالٍ لهم.

 

المزيد في محلي
طالب مواطنون وعاملون في مكاتب عقارية بالعاصمة عدن، رئيس هيئة الأراضي والمساحة والتخطيط العمراني المهندس محمد العبادي بسرعة التوجيه باستئناف نشاط فرع هيئة الأراضي
المزيد ...
أصدر المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي بمحافظة أبين، اليوم الأربعاء، قرارًا تنظيميًا جديدًا ضمن خطواته الرامية إلى تعزيز الانضباط المؤسسي وترسيخ العمل
المزيد ...
  في بادرة تعكس روح المسؤولية المجتمعية والشراكة الفاعلة بين القطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية، قدّمت مجموعة شركات أحمد عبد الله الشيباني، ممثلة برئيس مجلس
المزيد ...
  شهدت سماء محافظة المهرة، اليوم، تحليق طيران حربي أقدم على إلقاء قنابل دخانية في عدد من المناطق، في مشهد أثار حالة من القلق في أوساط المواطنين، دون تسجيل أي
المزيد ...