من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أكتوبر 2024 07:07 مساءً

 

 

 

 

منذ يوم و 12 ساعه و 30 دقيقه
أكدَّ معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني البروفيسور خالد الوصابي على أهمية تعزيز مفهوم الحوكمة في التعليم الفني والتدريب المهني وأهميتها في تحسين وتجويد المخرجات، كونها تلعب دوراً حاسماً في تحقيق الأهداف العلمية والتدريبية.  وأشار
منذ يوم و 18 ساعه و 48 دقيقه
نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الثلاثاء، ورشة عمل لمناقشة نتائج المسح الأساسي للمعارف والاتجاهات والممارسات (KAP) المتعلقة بتطعيم الأطفال دون سن الخامسة في العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن.وشارك في الورشة 36 مشاركًا من وزارة الصحة العامة
منذ يومان و 8 ساعات و دقيقتان
تعالت أصوات العديد من المحامين والمواطنين مطالبة بإقالة بعض القيادات القضائية التي تم تعيينها مؤخراً، والتي وصفوها بأنها "مرتعشة وهشة" وغير قادرة على تحقيق العدالة المطلوبة. وأشار المنتقدون إلى أن هذه الشخصيات تفتقر للكفاءة والخبرة اللازمة لتولي المناصب القضائية
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 22 دقيقه
افتتح معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل صباح اليوم، بالعاصمة عدن ورشة العمل التدريبية لإعداد الفريق الوطني لصندوق الرعاية الإجتماعية في اطار تعزيز وتطوير برنامج الكاش بلس (تدريب مدربين TOT). وأكد الوزير الزعوري في كلمة توجيهيه خلال افتتاح أعمال
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 25 دقيقه
بدأت صباح اليوم بالعاصمة عدن الدورة التدريبية الخاصة بإدارة العنف المبني على النوع الإجتماعي بين الوكالات والتي ينظمها قطاع التنمية بوزارة الشؤون الإجتماعية والعمل ممثلا بالإدارة العامة للمرأة برعاية كريمة من معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
محلي

الكشف عن مفاجآة سعودية أربكت قادة إيران

وطن نيوز السبت 04 مارس 2017 03:05 مساءً

قال الكاتب السعودي المعروف "محمد السلمي"، إن الزيارة المفاجئة لوزير الخارجية السعودي "عادل الجبير" إلى العاصمة العراقية "بغداد"، قد أربكت قادة إيران.


وأضاف "السلمي" في مقال المنشور بصحيفة "الوطن" السعودية، تحت عنوان "قراءة في الموقف الإيراني من زيارة الجبير لبغداد"، أن ذلك ظهر جلياً في تصريحات مسؤوليها وعناوين صحفها ووسائل إعلامها.


وفيما يلي نص المقال كاملا :
قراءة في الموقف الإيراني من زيارة الجبير لبغداد
في مطلع الأسبوع الجاري، قام وزير الخارجية السعودي عادل الجبير بزيارة مفاجئة إلى بغداد، قال عنها الجانب العراقي إن الجبير أبلغهم باختيار سفير سعودي جديد في بغداد، وقد مثّل ذلك مفاجأة مربكة لإيران ظهرَت جليَّة في الإعلام الإيراني، إذ أثارت زيارة الجبير اهتمام عديد من الصحف والمواقع الإيرانية، فنقل بعضها تصريحات على لسان الوزير، وحلل بعضها أهم أهداف الزيارة، فأفاد موقع «أخرين خبر» بأن الجبير صرّح خلال لقاء رئيس الوزراء العراقي بأن «حيادية بغداد يمكن أن توفر أساسا للمصالحة بين إيران والمملكة العربية السعودية». وقد أعلن وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري أنه كلّف وكيل وزارة الخارجية العراقية بزيارة السعودية قريبا لمتابعة المسائل الفنية الخاصة بتفعيل المباحثات بين بغداد والرياض، مشيرا إلى أن العراق متمسك بالعلاقات مع دول الجوار كافة.


وتساءلت «خراسان» الإيرانية: «ما الهدف من زيارة الجبير للعراق؟»، وذكرت أن الزيارة جاءت لرغبة الرياض في تحسين علاقتها مع بغداد. كذلك سألت صحيفة «جوان»: «عمَّ يبحث الجبير في بغداد؟»، واصفة الزيارة بأنها إشارة إلى تراجع السعودية عن سياسات القوة التي كانت تنتهجها. أما «سياست روز» المحافظة، فقد عكست مدى قلق النظام الإيراني من هذه الزيارة، من خلال وصف زيارة الجبير بأنها دعم علني للإرهاب ودعم للبعثيين والسنة وبعض الأكراد لخلق زعزعة في العراق. 


موقف الجانب الإيراني من الزيارة يعيد إلى الأذهان قرار المملكة العربية السعودية إعادة فتح سفارتها في العراق قبل أكثر من عام، إيمانا بأن العراق دولة عربية عروبية ينبغي أن تعود إلى الحضن العربي، حيث الترابط العرقي واللغوي والجغرافي والثقافي والحضاري، هذا القرار الذي أربك الجانب الإيراني الذي يعمل منذ 2003 على إبعاد هذه البلاد عن عمقها العربي، وكانت تحركات السفير ثامر السبهان في الداخل العراقي ومحاولة بناء جسور مع بعض رموز المجتمع العراقي، شيعة وسنة، عربا وأكرادا، خطوة مزعجة أخرى لطهران، فحاولت استهدافه عبر الميليشيات الشيعية التابعة لها في العراق. ويدرك المجتمع العراقي أن التاريخ والجغرافيا يحتّمان عليه، طال الأمد أو قصر، أن يعود إلى جذوره وامتداده العرقي والثقافي، وتعمل الدول العربية، وفي مقدمتها السعودية، على ترميم الجسور وتوطيد الأواصر مع العراق وطنا وشعبا.


على الجانب الآخر، تسعى طهران دائما لخلق خلاف بين العراق ومحيطها العربي، لا سيما أن العراق هي البوابة العربية الشرقية، وكانت لحقب زمنية طويلة حاجزا في وجه الأطماع الإيرانية ومشاريعها التوسعية. وبلا شك تسترعي هذه الزيارة المفاجئة من الجبير لبغداد الانتباه، خصوصا أنها تأتي بعد نحو 13 عاما من احتلال أميركا العراق، وحتى الآن لم يزُر أي مسؤول سعودي كبير العراق رسميا.


وبالعودة إلى التوجس الإيراني من هذه الخطوة السعودية، تخشى طهران مما تناقلته بعض وسائل الإعلام الغربية وعلى رأسها صحيفة «وول ستريتجورنال» التي تحدثت عن أن هناك تنسيقا أميركيا - خليجيا لإيجاد منظومة مثل الناتو أمام السلوك العدائي لإيران في المنطقة. علاوة على ذلك تخشى طهران أيضا، وفي ظل ارتفاع نبرة الاتهامات المتبادلة مع أنقرة، من تقارب سعودي - تركي -أميركي قد يصحح أخطاء الإدارة الأميركية السابقة، وبالتالي ستكون العراق إلى جانب سورية من أهم الملفات الإستراتيجية لمعالجتها وتقليص النفوذ الإيراني فيها. لكن قد يعتمد ذلك بشكل كبير على مدى استعداد الحكومة العراقية والمكونات السياسية هناك للتفكير خارج الصندوق الإيراني، والاهتمام بمصالح العراق في المقام الأول، بعيدا عن الانتماء الحزبي أو الطائفي.

 

المزيد في محلي
أكدَّ معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني البروفيسور خالد الوصابي على أهمية تعزيز مفهوم الحوكمة في التعليم الفني والتدريب
المزيد ...
نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الثلاثاء، ورشة عمل لمناقشة نتائج المسح الأساسي للمعارف والاتجاهات والممارسات (KAP) المتعلقة
المزيد ...
تعالت أصوات العديد من المحامين والمواطنين مطالبة بإقالة بعض القيادات القضائية التي تم تعيينها مؤخراً، والتي وصفوها بأنها "مرتعشة وهشة" وغير قادرة على تحقيق
المزيد ...
افتتح معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل صباح اليوم، بالعاصمة عدن ورشة العمل التدريبية لإعداد الفريق الوطني لصندوق الرعاية الإجتماعية
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها