فتحت الام باب المنزل بعد الفجر لتطعم الاغنام و كان المجرم الحقير مترقبا لها مجرد ان فتحت دفع الباب وضربها بآلة حادة في رأسها و قتلها ودخل الغرفة الاخرى
و كان هناك زوجة الابن و كانت تدافع عن أولادها الصغار فتمكن منها و قطع ايديها و قتلها بضربة مميتة في رأسها و قتل طفلة من اطفالها بضربة قاتلة ، نزل احد الابناء من الطابق العلوي مذعورا من صرخات الموت التي تفتك بأسرته فعاجله المجرم بضربة قاتلة في رأسه وهو الان ميت سريريا في المستشفى
و هناك بنتان اخراتان حاول قتلهما الا انهما اشتبكتا معه بالايدي ادت الى اكسار نظيفة في ايديهما و كأنه مدرب، لهذه المهمة الاجرامية البشعة و لكن البنتان تمكنتا من فك لثامه و معرفة ملامحة فلقد،كان من اصحاب البنى الضخمة عديم شعر الوجهه.