من نحن | اتصل بنا | الاثنين 10 نوفمبر 2025 12:20 صباحاً

 

 

 

 

منذ 20 ساعه و 22 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ يوم و 20 ساعه و 47 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ يومان و ساعه و 53 دقيقه
أثار البيان الأمني الذي أصدرته وزارة الداخلية في حكومة صنعاء، حول ما زعمت أنه ضبط “شبكة تجسس تابعة للمخابرات الأمريكية والإسرائيلية والسعودية”، موجة من السخرية والاستنكار في الأوساط الحقوقية والإعلامية، واعتبره ناشطون “مسرحية هزلية” تهدف لتغطية فشل جماعة
منذ يومان و 4 ساعات و 34 دقيقه
  اختُتم الجمعة في العاصمة عدن أعمال مخيم العيون المجاني الذي نُفذ في مستوصف العين التخصصي لطب وجراحة العيون، بتمويل كريم من جمعية العون المباشر – مكتب اليمن، ومساهمة من مؤسسة نهد التنموية،  وتنفيذ مؤسسة العيون الطبية ومستوصف العين التخصصي  وبرعاية معالي وزير
منذ 3 ايام و 23 ساعه و 52 دقيقه
شهدت العاصمة صنعاء، اليوم الخميس السادس من نوفمبر، حدثاً انتخابياً بارزاً تمثّل في إعادة انتخاب وليد محمد حسين السري رئيساً لقطاع تجار ومستوردي ومصنّعي المواد الزراعية بالغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة، وذلك في واحدة من أكبر وأوسع الانتخابات التجارية التي تُجرى
محلي

مستجدات مشاورات الكويت وتفاصيل جلسة جديدة.. عبد السلام يعود من صعدة متعصبا والبنك المركزي على الطاولة

الشرق نيوز الثلاثاء 14 يونيو 2016 06:57 صباحاً
قالت مصادر سياسية يمنية مطلعة ومقربة من مشاورات السلام اليمنية ­ اليمنية في دولة الكويت، إن الجلسة المباشرة التي عقدها٬ مساء أمس٬ المبعوث الأممي إلى اليمن٬ إسماعيل ولد الشيخ أحمد٬ وضمت 4 من وفد الحكومة اليمنية ومثلهم من وفد الانقلابيين (الحوثي ­ المخلوع)٬ هيمنت عليه مواقف الانقلابيين والتي أعلنوا عنها٬ في بيان صادر عنهم٬ قبل يومين٬ وهي المواقف التي تنسف الاتفاقيات والتفاهمات كافة التي تم التوصل إليها طوال أكثر من 50 يوما من المشاورات التي ترعاها الأمم المتحدة.
 

وذكرت المصادر أن المواقف٬ التي وصفت بالمتشددة والمتشنجة والتي ظهر بها وفد الانقلابيين٬ في جلسة أمس٬ عكست مدى التأثير الكبير الذي تركته زيارة محمد عبد السلام٬ رئيس وفد الانقلابيين٬ الأسبوع الماضي٬ إلى محافظة صعدة ونتائج لقائه بزعيم المتمردين٬ عبد الملك الحوثي٬ وأدت إلى عدم تحقيق أي تقدم في المشاورات. وقال مصدر مقرب من الوفد الحكومي اليمني٬إن تلك المواقف «تعكس حقيقة موقف الحوثي ومرجعياته من الأحداث وتؤكد أن تعاملهم مع المشاورات ليس جديا».

 

وعلى عكس ما تناولته مواقع إخبارية الأوساط٬ لم يتقدم مبعوث الأمم المتحدة بأي ورقة أو خريطة للحل السياسي في اليمن٬ إلى الاجتماع. وأشارت المصادر إلى أن ما سرب من معلومات ونقاط٬ يفترض أن خريطة المبعوث الأممي سوف تتضمنها: «هي أفكار مطروحة منذ انطلاق المشاورات٬ ولكن المسألة تكمن في ترتيبها والاتفاق على أولوياتها». وأضافت المصادر بأن «هذه الأفكار والمقترحات والمطالب٬ ليست جديدة٬ على الإطلاق٬ خاصة أن ضمن مطالبات وفد الحكومة اليمنية الشرعية يطرح بضرورة حل ما تسمى (اللجنة الثورية العليا) وإلغاء القرارات كافة التي أصدرتها٬ والقرارات كافة المترتبة على الانقلاب على الشرعية».

 

وكشفت مصادر لـ«الشرق الأوسط» عن جملة قضايا عالقة٬ تحول بين التقدم بمقترحات حلول سياسية لإنهاء الحرب والوضع القائم في اليمن جراء الانقلاب.

 

وقالت المصادر إن من أبرز تلك القضايا٬ النقاشات المكثفة التي تدور في أروقة المشاورات وخارجها مع أطراف دولية وإقليمية٬ بخصوص وضع البنك المركزي اليمني (المصرف المركزي)٬ حيث تؤكد المعلومات أن الحكومة اليمنية تسعى إلى نقل البنك إلى محافظة أخرى٬ قد تكون عدن٬ غير أنها تشير إلى صعوبات وعوائق كثيرة تعترض العملية٬ خاصة مع الارتباطات المالية للبنك وصعوبة اتخاذ خطوة كهذه وتطبيقها٬ بنظر البعض٬ في حين يعقد مسؤولون على مستوى رفيع اجتماعات٬ بهذا الخصوص٬ مع جهات ومنظمات دولية معنية.

 

وبرزت مشكلة البنك المركزي٬ مؤخرا٬ بعد اكتشاف أن الانقلابيين استولوا على احتياطي البنك والذي يتجاوز الـ4 مليارات دولار أميركي٬ وتسخيرها فيما يسمى «المجهود الحربي»٬ إضافة إلى ما قاموا بالاستيلاء عليه من الخزينة العامة٬ وضمن ذلك مرتبات الموظفين المدنيين والعسكريين٬ الذين صنفهم الحوثيون بأنهم موالون للحكومة الشرعية٬ إلى جانب إحلال عشرات الآلاف من عناصر الميليشيات في المؤسسات المدنية والعسكرية٬ بدلا عن الموظفين الأساسيين٬ في عملية وصفت أو سميت بـ«تجريب الوظيفة العامة».

 

وبحسب المعلومات المتاحة٬ فإن ما يشبه الاتفاق أبرم بين الحكومة اليمنية والانقلابيين٬ عبر أطراف دولية على «تحييد» عمل البنك المركزي في صنعاء٬ مقابل الاستمرار في القيام بمهامه٬ غير أن تدخلات الميليشيات الانقلابية أدت إلى فقدان الاحتياطي وارتفاع سعر العملات الأجنبية مقابل العملة المحلية «الریال» وارتفاع أسعار المواد التموينية٬ الأمر الذي يهدد بحالة من الانهيار الاقتصادي.

 

وكان ولد الشيخ٬ اقترح٬ قبل نحو أسبوعين٬ تشكيل لجنة اقتصادية مستقلة للعمل على منع انهيار الاقتصاد اليمني. 

 

المزيد في محلي
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج
المزيد ...
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب
المزيد ...
أثار البيان الأمني الذي أصدرته وزارة الداخلية في حكومة صنعاء، حول ما زعمت أنه ضبط “شبكة تجسس تابعة للمخابرات الأمريكية والإسرائيلية والسعودية”، موجة من
المزيد ...
  اختُتم الجمعة في العاصمة عدن أعمال مخيم العيون المجاني الذي نُفذ في مستوصف العين التخصصي لطب وجراحة العيون، بتمويل كريم من جمعية العون المباشر – مكتب اليمن،
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها