من نحن | اتصل بنا | الخميس 23 يناير 2025 10:01 صباحاً

 

 

 

 

منذ 7 ساعات و 27 دقيقه
جددت حكومة صنعاء، يوم الأربعاء، عرضها المتعلق بالمرتبات لكافة موظفي الدولة في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، معلنة عن تقديم مزيد من الامتيازات للعاملين في القطاع العام والمختلط.   وتزامن ذلك مع استعداد حكومة التغيير والإنقاذ بقيادة رئيسها غالب الرهوي، للتفاوض بشأن تخصيص
منذ 8 ساعات و 27 دقيقه
أعلنت السلطات السعودية، القبض على مخالف من الجنسية اليمنية، أقدم على قتل مواطن سعودي، في منطقة الجوف.   وقال بيان أمني، إن شرطة منطقة الجوف، بالتعاون مع شرطة منطقة حائل، قبضت على مخالف لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية لقتله مواطنا إثر عمله لديه بشكل غير نظامي وحصول
منذ 9 ساعات و 27 دقيقه
فرضت مليشيا الحوثي الإرهابية، أحد قادتها في ثلاثة مناصب حكومية مغايرة لبعضها، في محافظة إب (وسط البلاد)، ما تسبب في موجة غضب واسعة. وقالت مصادر محلية متطابقة، ان مليشيا الحوثي قامت بتعيين المشرف التابع لها عبدالفتاح غلاب في ثلاثة مناصب هامة في السلطة القضائية كقاضٍ في إحدى
منذ 10 ساعات و 27 دقيقه
بدأ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع مؤسسة يماني للتنمية، تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع "الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة في الجمهورية اليمنية".   تحسين البيئة التعليمية في المحافظات المستهدفة ويهدف
منذ 11 ساعه و 27 دقيقه
تلقى الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" تهديد شديد اللهجة بفرض عقوبات قاسية على الولايات المتحدة الأمريكية، وجاء التهديد مباشرة عقب تنصيبه رسميا رئيسا لأمريكا، مما أثار غضبه وأفسد عليه فرحته بحفلة التنصيب، كما ان تنفيذ تلك التهديدات ستفسد كل مخططاته التي قال ان هذا العصر
محلي

محلل سياسي سعودي يكشف عن المخرج الأسلم للحرب القائمة في اليمن

الشرق نيوز الخميس 19 مايو 2016 03:13 مساءً

كشف الكاتب والباحث الإسلامي والمحلل السياسي مهنا الحبيل- مدير مكتب دراسات الشرق الإسلامي بإسطنبول- عن المخرج الأسلم للحرب القائمة في اليمن لردع المعركة المستمرة والزحف الإيراني، مؤكداً ضرورة الخروج بمشروع سياسي يحتوي الحوثي ضمن الجار اليمني الأخوي قبل ميلاد مشروع الحوثي وبعده.
 
ورصد في مقال له اليوم بصحيفة "الوطن" بعنوان "انفصال الجنوب ومصير اليمن الشرعي"، مسار مستقبل الشرعية في اليمن وما يترتب عليه يمنياً وخليجياً وعربياً، مشيرا إلى أن عرض القبول باليمن الجنوبي قدمه الحوثيون مبكرا، لإغراء الحراك الاشتراكي وحلفائه، بمحاصرة هادي والتضييق عليه.
 
وأكد "الحبيل" أن المعركة اليوم لا تحتمل أي إضعاف للشرعية، وتركها للهاوية، والحل في العودة إلى القرار المشترك بين الرياض وهادي، في دعم علي محسن الأحمر والجيش الشرعي اليمني.
 
وإلى نص المقال
 
انفصال الجنوب ومصير اليمن الشرعي
 
بقلم/ مهنا الحبيل
 
رافقت عملية ترحيل مواطني الشمال اليمني من عدن وبعض مناطق الجنوب اليمني، مع عنصرين مهمين:
 
1 - الأول عودة تيار الانفصال ومشروع الدعم الإقليمي له بصورة قوية، وطرحه علنياً من الرعاة بلا تحفظ.
 
2 - تصريحات الوزير عادل الجبير عن الموقف من الحوثيين، والذي لم يصدر حتى الآن توضيح له للرأي العام والقوات المسلحة السعودية المرابطة في الحدود الجنوبية، وإن كان العميد عسيري قد أشار إلى بقاء الخيار العسكري، لتحرير صنعاء.
 
لكن اختفاء دور نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، الذي كان يفترض أن يتولى المهمة الكبرى في تحقيق نقلة للحرب، ومن ثم التفاوض بعد انتصار عسكري نوعي، زاد في غموض الموقف، وهو ما شجع العنت السياسي الحوثي في الكويت، وفي صواريخه البالستية المطلقة مؤخرا.
 
فأتت قضية تصعيد الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب، وحلفائه الحراكيين، لتزيد الضغط على موقف الشرعية الوطني.
 
ويتبين لنا في هذا السياق مسار مهم جدا للغاية لمستقبل الشرعية وما يترتب عليها يمنياً وخليجياً وعربياً:
 
1 - أولاً أن عرض القبول باليمن الجنوبي قدمه الحوثيون مبكرا، وإن كان من الواضح، أنه يُضمر مشروع تضييق واجتياح قائم في أي لحظة.
 
وإنما صدر لإغراء الحراك الاشتراكي وحلفائه، بمحاصرة هادي والتضييق عليه، والذي يعود اليوم مجدداً، ولن يتخلى الحوثيون، عن الزحف لباب المندب في أي لحظة بعد استقرار مشروعهم السياسي في الشمال.
 
2 - فكرة الحرب المفتوحة في الشمال، لن تُنهك الحوثي لطبيعة صناعته الأيدلوجية الجديدة، وفورة توظيفها العسكري الحديث، في خدمة مشروع الانتصار الطائفي، التي تبنتها طهران، في حين سيتسبب في إنهاك أي قوة مقاومة شمالية عشائرية، أو فكرية مناوئة للحوثيين لو وقفت الحرب فجأة، وبالتالي لن يتم تدافع شمالي شمالي، بقدر ما هو حسم حوثي شمالي.
 
3 - وفي هذا التوقيت الخطير، تُسحب الجغرافيا السياسية اليوم، من الرئاسة الشرعية ويُضيّق على مكانتها المعنوية، وهو ما يُحقق قفزة تقدم كبيرة للمشروع الإيراني، بدعم إقليمي عربي وأيدٍ جنوبية.
 
4 - ومع بقاء حصار تعز وصواريخ واختراقات الحدود، فإن الراعي الإيراني، وحليفه الغربي الجديد، الذي كان ضد عاصفة الحزم، سيتعاملون مع الوضع كتفوق نوعي للحوثي.
 
5- إن الاعتقاد أن الجنوب اليمني بعد طرد الرئيس هادي أو منعه من مزاولة عمله الرئاسي المركزي من عدن، سيضمن الاستقرار والانتصار أمام القاعدة خطأ بالغ، نعم قد تعرضت القاعدة إلى ضربات مؤخراً، لكنها لم تهزم ولديها شبكة قوية من الخلايا.
 
6 - في ضوء ذلك فإن الرهان على مشروع جنّة عدن، في الجنوب، لن يتحقق بعد طرد الشماليين العنصري، ولكنه سيُعزز خلق بوابة جحيم فيه، من داخلة ومن الحوثي شمالا، الذي سيستفيد من صراع قد ينفجر في أي حين، بين شركاء الانفصال، وخريطة علي صالح القوية في الجنوب، بماله ومخابراته.
 
فالمعركة بهدفها الكبير اليوم، ولا بهدفها المرحلي الممكن، لا تحتمل أي إضعاف للشرعية، وتركها للهاوية، والحل في العودة إلى القرار المشترك بين الرياض وهادي، في دعم علي محسن الأحمر والجيش الشرعي اليمني.
 
لتنفيذ معركة صنعاء والتنسيق مع القبائل لمحاولة دخولها سلماً، وهو المخرج الأسلم للحرب، وللمعركة المستمرة مع زحف إيران، حينها ممكن أن تُعلن فدرالية مستحقة للجنوب، ومدعومة أمنيا ودستوريا، والخروج بمشروع سياسي يحتوي الحوثي، ضمن الجار اليمني الأخوي، قبل ميلاد مشروع الحوثي وبعده.

 

المزيد في محلي
جددت حكومة صنعاء، يوم الأربعاء، عرضها المتعلق بالمرتبات لكافة موظفي الدولة في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، معلنة عن تقديم مزيد من الامتيازات للعاملين في القطاع
المزيد ...
أعلنت السلطات السعودية، القبض على مخالف من الجنسية اليمنية، أقدم على قتل مواطن سعودي، في منطقة الجوف.   وقال بيان أمني، إن شرطة منطقة الجوف، بالتعاون مع شرطة
المزيد ...
فرضت مليشيا الحوثي الإرهابية، أحد قادتها في ثلاثة مناصب حكومية مغايرة لبعضها، في محافظة إب (وسط البلاد)، ما تسبب في موجة غضب واسعة. وقالت مصادر محلية متطابقة، ان
المزيد ...
بدأ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع مؤسسة يماني للتنمية، تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع "الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات المحلية
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها