أكدت مصادر مطلعه بصنعاء ان تفاهمات تجري لإقناع الرئيس السابق على عبدالله صالح وعدد من معاونية للخروج من مبنى السفاره الأمريكيه التي مازال يقيم فيها.
وأكدت المصادر أن صالح ومنذ بداية شن عمليات عاصفه الحزم على قوات صالح والحوثيين اتخذ من السفاره الأمريكيه سكناً خاصاً يلتقي فيها مع شخصيات سياسية وعسكرية وعدد من الشخصيات الاجتماعيه واصحاب النفوذ القبلى في عدد من المحافظات الى اليمنية الأمر الذي جعلها حصناً منيعاً امام الغارات الجوية لقوات التحالف بقيادة المملكه العربية السعودية بحسب اخبار الساعة .
و أوضحت المصادر ان الأمريكان كلفوا وسطاء دوليين ومحليين للتفاهم مع صالح للخروج من السفارة وتسليمها للموظفين القادمين الى صنعاء
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها