من نحن | اتصل بنا | الخميس 17 يوليو 2025 02:56 صباحاً

 

 

 

 

منذ 15 ساعه و 29 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اليمني، اليوم الأربعاء، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعًا برئاسة رئيس الوزراء سالم صالح بن بريك، لمناقشة الوضع الاقتصادي والخدمي، مع التركيز على تراجع قيمة العملة الوطنية وتداعياته على معيشة المواطنين، إلى جانب استعراض الجهود الأمنية لمواجهة المليشيات
منذ 16 ساعه و 23 دقيقه
كشفت شحنة أسلحة إيرانية ضخمة تمكنت بحرية المقاومة الوطنية في الساحل الغربي من اعتراضها، حقيقة تزييف مليشيا الحوثي لادعاءاتها حول "التصنيع الحربي" التي تروج لها منذ أكثر من عقد. وبهذا الشأن، نشر الصحفي المتخصص في الشؤون العسكرية وجماعة الحوثي، عدنان الجبرني، مجموعة صور
منذ 19 ساعه و 23 دقيقه
  أشاد قائد محور علب، وقائد اللواء 63 مشاة، اللواء ياسر مجلي، بالإنجاز النوعي الذي حققته المقاومة الوطنية بقيادة العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، في التصدي لمحاولات تهريب أسلحة إيرانية إلى مليشيا الحوثي الإرهابية.   وقال اللواء
منذ يوم و 23 ساعه و 27 دقيقه
أعلنت قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن، يوم الإثنين، إلقاء القبض على قيادي بارز في مليشيات الحوثي، وذلك عقب عملية نوعية تم تنفيذها بعد رصد ومتابعة دقيقة، دون تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية.وأكدت مصادر أمنية أن العملية جرت وفق خطة محكمة، وأسفرت عن توقيف القيادي الحوثي
منذ يومان و 18 دقيقه
اعلن مصدر مسؤول في مكتب مدير مالية الجيش اللواء الركن عبدالله عبدربه عن تدشين صرف رواتب العسكريين لشهر مايو الماضي خلال الساعات القادمةوأوضح المصدر أن الدائرة المالية بوزارة الدفاع تسلمت اليوم اشعارات الصرف من البنك المركزي وستبدأ من عصر ومساء اليوم الثلاثاء تسليمها إلى
محلي

إيرانيات في صنعاء ينشرن فكر "الخميني"

الشرق نيوز - صنعاء : الجمعة 08 أبريل 2016 09:59 مساءً

تشير الوقائع إلى أن التدخل الإيراني في اليمن عميق الجذور ومتعدد الوجوه والأهداف، التي من بينها نشر الفكر "الاثني عشري" والثقافة "الخمينية"، بعد النجاح على مدى سنين في إنشاء مجاميع مسلحة تمخضت عنها، مليشيات طائفية، أدخلت البلاد في أتون حروب وصراعات مستمرة حتى الآن.


 
ولم يظهر النشاط الإيراني بوضوح إلا في عام 2004، وإن كان بدأ قبل ذلك التاريخ بفترة ليست بالقصيرة؛ حيث دعمت إيران تمرد المليشيا الحوثية بقيادة حسين الحوثي على الدولة، ودشنت سلسلة حروب مع الجيش اليمني توقفت في عام 2009، قبل أن تتحالف مع الرئيس المخلوع صالح، وتقوم بانقلاب مسلح على السلطة الشرعية في سبتمبر/ أيلول من عام 2014.


 
جديد الحضور الإيراني في اليمن هو ما كشفه مصدر مطلع لـ"الخليج أونلاين" عن إدارة إيرانيات متزوجات من يمنيين لأنشطة فكرية وثقافية واجتماعية؛ تهدف بمجملها نشر الفكر "الاثني عشري"، الذي وبحسب مطلعين، تستميت إيران سعياً إلى تصديره لدول المنطقة ومنها اليمن.


 
- نشر الثقافة الخمينية
المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أكد أن زوجة قيادي حوثي درس في إيران تدير مشاريع مختلفة، ظاهرها العمل التنموي والإنساني والاجتماعي والتعليمي، وجوهرها نشر الثقافة الخمينية في اليمن.


 
وأضاف أن زوجة القيادي الحوثي وهي إيرانية الأصل "تعمل تحت مظلة ما يعرف بتنظيم مستقبل العدالة، وهو أحد الكيانات السياسية التي تدعمها إيران في اليمن، حيث تقيم دورات وأنشطة تحت شعار العلم والعمل، يتم فيها تدريس الفكر الاثني عشري".


 
وأشار إلى أن من بين النشاطات التي تديرها زوجة القيادي الحوثي "إقامة فعاليات علنية ولوحات دعائية في الشوارع لإحياء مناسبات شيعية، مثل عاشوراء، ومهاجمة السعودية والفكر السني وإيفاد طلاب للدراسة في إيران".


 
ووفقاً للمصدر فإن هذه الأنشطة تحظى برعاية وحماية المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، وتستفيد من سيطرتها على صنعاء، حيث لم تكن مثل هذه الأنشطة تقام بشكل علني قبل انقلاب مليشيا الحوثي وصالح على سلطة الرئيس عبد ربه منصور هادي.


 
وجود الإيرانيين في اليمن ليس جديداً، وسبق أن أعلنت الحكومة اليمنية في أكثر من مناسبة عن وجود عناصر إيرانية وأخرى تابعة لمليشيا حزب الله اللبناني الإرهابية تقوم بمهمات تدريبية للمليشيا، لا سيما في الجانب العسكري.
 
- مواجهة شاملة
 
الباحث اليمني المتخصص في الشؤون الإيرانية عدنان هاشم يرى أن "غياب المراكز والبحوث التعليمية والاجتماعية يجعل من إيران فاعلاً ثرياً وقوياً لدى المجتمع اليمني"، لافتاً إلى أن "مواجهة إيران سياسياً وعسكرياً، لا يعني بأي حال من الأحوال تركها تعبث في تفاصيل الدولة الأخرى الاجتماعية والثقافية والتعليمية والدينية أيضاً".


 
هاشم الذي يرأس مركز "ساس للدراسات" أكد في حديثه لـ"الخليج أونلاين" أن "الحد من الأنشطة الإيرانية الثقافية والفكرية يتطلب مواجهة الفكر بفكر بديل ومماثل على مبدأ نيوتن لكل فعل رد فعل".


 
وشدد على أن "الاستراتيجية الناجعة للمواجهة يجب أن تكون شاملة لكل مناحي الحياة، حتى يتم تأمين مستقبل الجيل اليمني القادم من خطر تمدد فكري وإثني في البلاد".


 
ومنذ اندلاع ثورة فبراير/ شباط الشعبية 2011، التي أجبرت الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح على ترك السلطة، تغلغلت إيران في اليمن من خلال دعمها لنحو 17 حزباً سياسياً، ومنظمات حقوقية ومدنية، كما أنشأت مصفوفة إعلامية من قنوات تلفزيونية وإذاعات وصحف ومواقع إلكترونية، واستقطبت عدداً من الصحفيين والناشطين، لا سيما من تيارات اليسار.


 
في المقابل تغيب الجهات والمؤسسات وحتى الأنشطة التي يمكن أن تكون درعاً مضاداً للأنشطة الإيرانية في اليمن، برغم إدراك الجميع لخطورة المشروع الإيراني على المنطقة برمتها، وهو ما انعكس بتحرك عسكري عربي أجهض دولة يمنية موالية لإيران، من خلال الهزائم العسكرية التي تلقتها المليشيا على يد قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، وخسرت على أثرها معظم المناطق التي سيطرت عليها.


 
- ممارسات طائفية
ويخوض اليمنيون مواجهة حاسمة ضد المليشيا الحوثية وحلفائها، بعدما كرست الطائفية وشرخت النسيج الاجتماعي اليمني من خلال ممارساتها "القمعية"، التي ابتدأت بتهجير سكان منطقة دماج لأسباب طائفية، مروراً بتفجير المساجد ودور القرآن ومراكز العلوم الشرعية.


 
كذلك اقتحمت المليشيا الحوثية المساجد، وفرض خطباء بالقوة في عدد من المناطق اليمنية، وأصبحت خطبة الجمعة تستند إلى تعميمها كل أسبوع وفق المواضيع التي تخدم سياستها وفكرها.

 

المزيد في محلي
عقد مجلس الوزراء اليمني، اليوم الأربعاء، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعًا برئاسة رئيس الوزراء سالم صالح بن بريك، لمناقشة الوضع الاقتصادي والخدمي، مع التركيز على
المزيد ...
كشفت شحنة أسلحة إيرانية ضخمة تمكنت بحرية المقاومة الوطنية في الساحل الغربي من اعتراضها، حقيقة تزييف مليشيا الحوثي لادعاءاتها حول "التصنيع الحربي" التي تروج لها منذ
المزيد ...
  أشاد قائد محور علب، وقائد اللواء 63 مشاة، اللواء ياسر مجلي، بالإنجاز النوعي الذي حققته المقاومة الوطنية بقيادة العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، نائب رئيس
المزيد ...
أعلنت قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن، يوم الإثنين، إلقاء القبض على قيادي بارز في مليشيات الحوثي، وذلك عقب عملية نوعية تم تنفيذها بعد رصد ومتابعة دقيقة، دون
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها