من نحن | اتصل بنا | الأحد 31 أغسطس 2025 11:34 مساءً

 

 

 

 

منذ 16 ساعه و 36 دقيقه
كشف مصدر مصرفي أن البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن يستعد لاتخاذ إجراءات جديدة خلال الأيام المقبلة، من شأنها إحداث مزيد من التراجع في أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني.وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار خطة البنك الهادفة إلى إعادة التوازن للسوق
منذ 18 ساعه و 20 دقيقه
أكد الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري أن ما شهدته السوق المحلية في عدن من هبوط مفاجئ في أسعار الصرف خلال اليومين الماضيين ليس سوى "هبوط وهمي ومؤقت" استغلته بعض شبكات الصرافة لنهب مرتبات العسكريين ومدخرات المواطنين عبر مضاربات عكسية، في ظل صمت وتفرج البنك المركزي على
منذ 20 ساعه و 55 دقيقه
أعرب مجلس وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عن خالص شكره وتقديره للحكومة السويسرية ممثلة بسعادة سفيرها لدى بلادنا السيد توماس أوريل، والذي جدّد استمرار موقف حكومته الداعم لجهود الحكومة اليمنية والوزارة لتنفيذ برامج الحماية الاجتماعية وخطة حماية الأطفال، وإشادته بالجهود
منذ يوم و 20 ساعه و 39 دقيقه
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم السبت، بدء المرحلة الثانية من تعافي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، في تطور وصفه خبراء باللافت، بعد أشهر من التراجع الحاد.   وبحسب مصادر مصرفية تحدثت لـ " وطن نيوز "، فقد تراجعت قيمة صرف الدولار الأمريكي إلى 1522
منذ يوم و 20 ساعه و 39 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم السبت في مكتبه بالعاصمة عدن، سعادة السفير السويسري لدى بلادنا السيد توماس أورتل، وفريق منظمة اليونيسف برئاسة السيد ميوه نيموتو، نائب الممثل المقيم في اليمن، وذلك لبحث الجهود المشتركة في مجال
اقتصاد

السعودية: الركود يضرب السوق العقارية قبل رسوم الأراضي

الشرق نيوز - العربية نت : الجمعة 25 مارس 2016 09:40 مساءً

أصيبت السوق العقارية السعودية بحالة ركود كبيرة في عمليات البيع والشراء، جراء بدء العد التنازلي لتطبيق قرار فرض الرسوم على الأراضي البيضاء.

وتراوحت انخفاضات أسعار المخططات العقارية السكنية الواقعة على أطراف المدن ما بين 20 إلى 40%، فيما تراجعت أسعار الأراضي داخل المدن ما بين 10 الى 20%. ويأتي ذلك في الوقت الذي أكد فيه وزير الإسكان ماجد الحقيل أخيراً أن وزارته تركز في إدارتها لملف الإسكان على 3 محاور هي: تمكين الطلب، ودعم العرض، وتهيئة البيئة الاستثمارية التنظيمية المناسبة لقطاع التطوير العقاري.

وعند الحديث بلغة الأرقام الرسمية عن حجم التعاملات العقارية بالسوق المحلية، نجد أن قيمة الصفقات العقارية التي نفذت في جميع مناطق المملكة خلال الثلث الأول من العام الهجري الحالي 1437هـ، بلغت حوالي 116.5 مليار ريال، مسجلة انخفاضا قدره 25.4 مليار ريال، وبنسبة 20% مقارنة بالثلث الأول من العام الماضي 1436هـ، الذي حقق مبلغا وقدره 141.9 مليار ريال.

وقد استحوذ القطاع السكني على النسبة الأكبر من إجمالي الصفقات، حيث بلغ 68.6 مليار ريال، مقابل 47.9 للقطاع التجاري، وذلك وفقا لبيانات المؤشر العقاري التابع لوزارة العدل السعودية.

ومع هذه الأرقام دخلت البنوك السعودية في دائرة بيع الأراضي خلال هذه الفترة، والتي دارت حول خطوتها الأخيرة الكثير من التكهنات قبل أن توضح موقفها الرسمي تجاه هذه الخطوة، حيث أكد طلعت حافظ الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية، أن البنوك تبيع عقارات أصحاب الرهن المتعثرين لاستعادة مديونياتها، وهذا ليس بغرض استغلال الارتفاعات أو الانخفاضات التي تحدث بين الفينة والأخرى في سوق العقار أو هربا من رسوم ما، فيما نفى بيع بنوك محلية أراض للتهرب من رسوم الأراضي البيضاء، وقال إنه ليس من صلب عمل البنوك الأساسي بيع العقارات والاتجار بها.

وبين أن جميع العقارات التي تملكها البنوك تتمثل في أراضي فروعها أو مركزها الرئيسي، كما أن تشريعات مؤسسة النقد تمنع تملك البنوك للعقارات بغرض الإتجار والبيع والشراء، إلا فيما يتعلق بخدمة أعمالها البنكية.

وأوضح حافظ أن العقارات الموجودة في البنوك هي كضمانات أو رهون، وبالتالي لا يحق لها بيعها أو التصرف بها إلا لاستعادة مديونياتها، منوها بأن البنوك السعودية لديها محفظة بلغت في الربع الرابع من العام 2015 أكثر من 102 مليار ريال، قروض تمويل عقاري لأفراد، ولو تم ضم تمويل الشركات لها ستصل المحفظة إلى 176 مليار ريال.

حالة ترقب

استطلعت "العربية.نت" آراء المختصين والعاملين بالقطاع العقاري حول تأثير قرب تطبيق قرار فرض رسوم الأراضي على أسعار العقار. وقال عبدالله الفالح المستثمر بالقطاع العقاري في العاصمة الرياض، إن "السوق العقارية ما زالت تشهد ركودا ملحوظا نتيجة ترقب انخفاض أسعار الأراضي مع قرب تطبيق فرض الرسوم على الأراضي البيضاء"، مشيرا إلى أن الطلب على الأراضي السكنية في الوقت الحالي شبه متوقف، سواء في العرض أو الطلب، وهو أمر منطقي نتيجة التخوف مما سيحمله القرار المنتظر خلال الفترة المقبلة.

وأضاف أن أسعار المخططات العقارية السكنية الواقعة على أطراف المدن شهدت تراجعا ما بين 20 إلى 40%، نظرا لكون هذه المخططات والأراضي غير مكتملة الخدمات في الوقت الحالي وبعيدة عن مراكز الخدمات الحكومية والخاصة، مشيرا بهذا الصدد إلى أن الركود ضرب كذلك أسعار الأراضي الواقعة داخل المدن نتيجة تريث الكثير من المستثمرين والمشترين من مختلف الشرائح الاجتماعية في اتخاذ قرار الشراء، حيث تراجعت أسعار الأراضي داخل المدن ما بين 10 إلى 20%.

بدوره، قال خالد العنزي المستثمر بالقطاع العقاري إن "حالة الركود التي تشهدها السوق حاليا هي انعكاس طبيعي لتأثير قرار فرض الرسوم على الأراضي البيضاء، وقرب تطبيقه بعد 10 أسابيع من الآن، مما جعل مكاتب العقار تصاب بكساد كبير، وتوجه الكثير من أصحاب مكاتب العقار إلى الاستثمار بأنشطة تجارية أخرى بعد ارتفاع المعروض وقلة الطلب. كما أن هناك العديد من المستثمرين اتجهوا للاستثمار بالعديد من المدن الخليجية والعربية للاستفادة من الفرص الاستثمارية في هذه الأسواق، بعد حالة الركود الكبيرة التي شهدتها السوق المحلية خلال الفترة الماضية.

ويرى العنزي أن السوق العقارية بالسعودية تمر حاليا بمرحلة ترقب وحذر نتيجة قرب تطبيق رسوم الأراضي، وعدم معرفة أبرز اشتراطات واستثناءات القرار سواء للمدن الرئيسية أو غيرها من المدن غير الرئيسية في مرحلة التطبيق الأولى، وكذلك عدم معرفة مساحات الأراضي التي سيشملها تطبيق القرار والذي سيعلن عن كل تفاصيله بشهر رمضان القادم.

من جهته، قال الخبير الاقتصادي نايف العيد إن أسعار العقار في المملكة تضخمت بشكل كبير خلال الفترة الماضية إلى أن أصبحت بعيدة عن متناول غالبية شرائح المجتمع، وبالتالي فإنه من الطبيعي أن تمر السوق بمرحلة تصحيح وسط ضغط زيادة العرض وقلة الطلب، بالإضافة إلى العامل الأبرز وهو قرب تطبيق فرض الرسوم على الأراضي البيضاء، وهو الذي جعل الكثير من المشترين يحجمون عن الشراء خلال هذه الفترة حتى تتضح الصورة بشكل كبيرة خلال الفترة القادمة.

ولفت العيد إلى أن هناك أمرا آخر على قدر من الأهمية ربما يضغط على أسعار الأراضي خلال الفترة القادمة، وهو استرجاع الدولة لمساحات شاسعة من الأراضي تقدر بمئات الملايين على أطراف المدن الرئيسية، وإزالة التعديات الحاصلة عليها والتوجه نحو منحها لوزارة الإسكان لإعادة توزيعها على المستحقين من المواطنين، مما يدل دلالة أكيدة على جدية الدولة في حل مشكلة الإسكان من خلال زيادة المعروض من الأراضي، وبالتالي فإن كل هذه الجهود تنعكس على معدلات الأسعار لتكون بالتالي في متناول غالبية المواطنين.

 

المزيد في اقتصاد
تلقى الصحفي الاقتصادي اليمني ماجد الداعري، رساله شكر وتقدير من الدكتورة رولا دشتي وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، الأمين التنفيذي للاسكوا، على دوره الفاعل في
المزيد ...
كرم بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الموظفين المثاليين بمناسبة عيد العمال العالمي لعام 2024/2025، وشمل التكريم الذي اقيم برعاية القائم بأعمال رئيس مجلس
المزيد ...
دشن بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك)، اليوم الاحد، خدمة التحصيل والسداد الإلكتروني للإيرادات الضريبية عبر نظام وتطبيق "كاك بنكي"، برعاية كريمة من دولة رئيس
المزيد ...
اختُتمت اليوم الخميس فعاليات الدورة التدريبية المزدوجة في مهارات القيادة واستراتيجيات التسويق التي نظمها بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك)، واستهدفت عدداً
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها