من نحن | اتصل بنا | السبت 23 نوفمبر 2024 10:39 مساءً

 

 

 

 

منذ ساعه و 41 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
منذ يوم و 3 ساعات و 4 دقائق
قال مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي بـ إن“ الحذر الذي تظهره الأطراف الدولية مثل المملكة العربية السعودية تجاه الحوثيين قد يجعلهم أكثر عدوانية، وقد يتعمق هذا الاتجاه مع تعلم الحوثيين التهديد للخروج من المواقف الصعبة. وفي تقرير حديث نشره المركز على موقعه الرسمي اوضح المركز
منذ يوم و 3 ساعات و 25 دقيقه
علق وزير الثقافة السابق الاستاذ خالد الرويشان على استمرار مليشيات الحوثي الانقلابية في اعتقال “فتىً عمره 16 عاماً بتهمة رفع العلم اليمني والآخر 22 عاماً كتب منشوراً ناقداً فتم اعتقاله أيضاً“.   وقال الرويشان في منشور له عبر حسابه على الفيسبوك عنونه بـ .."أحزان صنعاء
منذ يومان و ساعه و 59 دقيقه
ناشدت الدكتورة نوال جواد، مدير مكتب التربية والتعليم بالعاصمة عدن، مجلس القيادة الرئاسي ممثلاً بالدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، واللواء عيدروس الزبيدي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، والعميد عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي عضو مجلس
منذ يومان و 3 ساعات و 48 دقيقه
تعتزم الولايات المتحدة الأمريكية إرسال قوات عسكرية إلى اليمن؛ للقيام بمهام تدريبية للقوات الحكومية، ومراقبة السواحل جنوب البلاد، وفق ما كشفه مصدر خاص لـ"عربي21".   وقال المصدر ، فضل عدم ذكر اسمه، إن الولايات المتحدة تخطط لإرسال قوات عسكرية إلى اليمن؛ لتنفيذ مهام تدريبية
محلي

أبرز محطات "عاصفة الحزم" بعد عام على انطلاقها ( إطار)

الشرق نيوز - الاناضول : الجمعة 25 مارس 2016 06:50 مساءً

تُكمل "عاصفة الحزم" التي أطلقتها دول التحالف العربي بقيادة السعودية لدعم شرعية الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، غدًا السبت، عامها الأول، في وقت ما زالت المعارك متصاعدة في عدد من المحافظات بين القوات الموالية للأخير من جهة، وميليشيا الحوثي - صالح من جهة أخرى، وسط ترقب لمفاوضات سلام قريبة يأمل اليمنيون أن تضع حداً لسيل الدماء الجاري.

واستطاعت "عاصفة الحزم" التي دشنت أولى ضرباتها الجوية فجر 26 مارس/آذار 2015، وسيطرت على المجال الجوي لليمن في دقائق، تأمين محافظات الجنوب، وأجزاء من أخرى في الشمال الشرقي.

وتقول الحكومة الشرعية وحلفاؤها في التحالف العربي، إن 75% من الأراضي اليمنية باتت تحت سيطرتها، لكن الرقعة الأهم، وهي صنعاء، ما زالت في قبضة الحوثيين.

 ومع إكمال العملية العسكرية عامها الأول، وقرب انطلاق جولة جديدة من مباحثات وقف إطلاق النار بين أطراف الصراع، نسلط الضوء على أبرز المحطات التي شهدتها تلك الفترة.

- تحرير (عدن) وبدء مواجهة تنظيم القاعدة

استطاعت قوات التحالف العربي، تحرير العاصمة المؤقتة للبلاد، عدن، في فترة قياسية، وترميم القصر الرئاسي الذي تم تدميره عقب سيطرة المتمردين عليه، ليعود إليه هادي، ومن بعده نائبه رئيس الحكومة خالد بحاح، من أجل إدارة شؤون الدولة من المدينة الجنوبية. 

ففي منتصف يوليو/ تموز الماضي، أعلنت الحكومة تحرير عدن رسمياً من الانقلابيين، في عملية مشتركة قادتها قوات الجيش والمقاومة الشعبية، مسنودين بغطاء جوي لمقاتلات التحالف، لكن المدينة شهدت سلسلة اضطرابات أمنية أجبرت الحكومة أكثر من مره على مغادرتها. 

ومطلع العام الجاري، دشّنت قوات التحالف المرحلة الثانية من تحرير عدن، ولكن هذه المرة من عناصر القاعدة التي سيطرت على مناطق في المدينة، وشنت عدة عمليات ضد قوات الجيش والأمن. 

ونفذت مقاتلات التحالف غارات مكثفة على مواقع للقاعدة في مديريتي المنصورة والبريقة، وهو ما ساهم في الحد من العمليات الانتحارية التي استهدفت معسكرات وحواجز أمنية. 

ويوجد في عدن إلى جانب بحاح، مسؤولون حكوميون، وقيادات عسكرية، لكن غالبية الحكومة ما زالت تمارس مهامها من مقر إقامتها المؤقت في العاصمة السعودية الرياض، ومعها الرئيس هادي.

- تحرير 4 محافظات جنوبية 

عقب نجاحها في تأمين عدن، تمكنت القوات الموالية لهادي، مدعومة من التحالف، من تحرير محافظات لحج، والضالع، وأبين، وشبوة، من الحوثيين وقوات صالح، لتصبح بذلك المحافظات الجنوبية الثمانية في قبضة الحكومة، وهي الخمسة المحررة سالفة الذكر، بالإضافة إلى حضرموت وسقطرى والمهرة، التي لم يستولي عليها المتمردون من الأساس.  

ولم يتسثن من التحرير سوى جيوب صغيرة لمسلحي الحوثي في نقاط التماس مع المحافظات الشمالية، وتحديداً، حدود شبوة والضالع ولحج ، وعاد اليها الآف النازحين، كما تكفلت دول خليجية بإعمار منشآت حكومية ومدارس. 

- عودة القيادة الشرعية 

رفعت "عاصفة الحزم" عودة الشرعية  إلى العاصمة المؤقتة عدن، على رأس أهدافها، رغم الاضطرابات الأمنية المتواصلة. 

وكانت العودة الأولى لرئيس الحكومة، خالد بحاح، يوم 16سبتمبر/أيلول الماضي، من أبرز المكاسب التي تحققت وشكلت ضربة قاصمة لتحالف الحرب الداخلي (الحوثيين وصالح) وأعقبها عودة هادي، بعد غياب دام ستة أشهر في العاصمة السعودية الرياض. 

وعلى الرغم من موجة الاغتيالات المتواصلة التي أجبرت الرئيس ونائبه على المغادرة مجدداً، إلا أنهما في النهاية عادا بشكل دائم وإن كان بنظام التناوب. 

مكث هادي عدة أشهر في العاصمة عدن، يدير شؤون الدولة منها ويلتقي قيادات المدن المحررة، وعندما بدأ زيارة خارجية لعدد من البلدان، الشهر الماضي، كان بحاح ينوبه في إدارة شؤون الدولة من قصر معاشيق الرئاسي، الذي تعرض لهجمات متكررة بالقرب من حواجزه الأمنية. 

- استعادة منابع النفط والغاز في مأرب والجوف 

خلافا لمعركة استعادة مدن الجنوب الخمسة في فترة قياسية، احتاجت القوات الحكومية مسنودة بقوات من التحالف العربي، لعدة أشهر من أجل دحر الحوثيين وقوات صالح من محافظتي مأرب والجوف، الغنيتان بالنفط والغاز، شمالي شرق البلاد.

وعلى الرغم من تأمين غالبية مناطقها، وآخرها مدينة "حريب" التابعة لمأرب، و"المتون" التابعة للجوف، في مناطقها الحدودية، إلا أن الحوثيين يستميتون من أجل استعادتها ومهاجمتها بالصواريخ . 

ومنذ الهجمات الدامية التي أسفرت عن استشهاد نحو 90 جندياً، بينهم 55 اماراتياً و10 سعوديين في سبتمبر/أيلول الماضي، قام التحالف العربي بتزويد مواقع المعسكرات المحررة بمنطومة دفاع أرضية تمكنت من التصدي لجميع الصواريخ الباليستية فيما بعد. 

- الوصول إلى مشارف صنعاء 

مطلع العام الجاري، تمكنت كتائب من الجيش الوطني تم تدريبها في السعودية، مسنودة بمقاتلين قبليين من المقاومة، وغطاء جوي مكثف، من التوغل إلى تخوم العاصمة صنعاء، بعد معارك اجتازت فيها سلاسل جبلية بالغة الصعوبة ومفخخة بالألغام الحوثية. 

في الأسبوع الأول من فبراير/شباط الماضي، استطاعت تلك القوات من السيطرة على معسكر "فَرضْة نهم"، شمالي شرق العاصمة، والتوغل نحو سلاسل جبلية لا يفصلها سوى 50 كيلومترا عن مطار صنعاء الدولي. 

وخلال الأسابيع الماضية، وتحديداً منذ 11 فبراير/شباط، هدأت حدّة المعارك عند تخوم صنعاء، في حين استمرت الضربات الجوية.

- فك الحصار الجزئي عن  تعز

مطلع الشهر الجاري، تمكنت القوات اليمنية بإسناد جوي من مقاتلات التحالف، من كسر حصار جزئي فرضه الحوثيون وقوات صالح على مدينة تعز، وسط البلاد، استمر نحو 10 أشهر.

وعلى الرغم من استماتة الميليشيات في استعادة المنفذ الجنوبي الغربي، الذي يصل المدينة بمحافظات لحج وعدن (جنوب)، وتوقف الحركة فيه، إلا أن المواد الإغاثية استطاعت دخول المدينة عبر مديريات المسراخ ومشرعة وحدنان التي تم تأمينها . 

- مضيق باب المندب وميناء ميدي

كان استعادة وتأمين مضيق باب المندب الاستراتيجي، غربي البلاد، من أبرز المكاسب التي حققها التحالف العربي، في أكتوبر/تشرين أول الماضي، ومعه جزر حنيش و زقر، بعد تهديد الحوثيين باستهداف ممر التجارة العالمي. 

ومطلع العام الجاري، تمكنت القوات الحكومية بدعم من التحالف من استعادة ميناء ميدي وأجزاء واسعة من المدينة الواقعة شمال غربي البلاد، والذي كان الحوثيون يستخدمونه لاستقبال أسلحتهم لقربه من معاقلهم الرئيسية في صعدة، في وقت ما زالوا يسيطرون فيه على ميناء الحديدة الدولي، وموانىء الصليف والمخا (غرب). 

- خسائر التحالف 

لم تعلن قوات التحالف العربي رقماً دقيقاً لحجم خسائرها في العمليات العسكرية، أو عدد الغارات التي نفذتها، لكن إحصائيات غير رسمية تقول إن عدد الشهداء من الجنود السعوديين، داخل الأراضي اليمنية وعلى الشريط الحدودي، يصل نحو 90 جندياً، تليها الإمارات بنحو 80 أغلبهم سقطوا داخل اليمن.

وخسرت البحرين ثمانية من جنودها في معارك على الشريط الحدودي، فيما خسرت قطر والسودان، جندياً واحداً لكل منهما، أما المغرب فخسرت طياراً حربياً. 

وفي مجال الخسائر المادية، فقدت السعودية طائرة "f15" تحطمت داخل أراضيها وكذلك مقاتلة أباتشي، فيما خسرت الإمارات مقاتلة من طراز "ميراج" سقطت في عدن يوم 14 مارس/آذار الجاري واستشهد طيارَيها، وفقا لبيانات رسمية. 

فيما خسرت البحرين مقاتلة "f16" سقطت بخلل فني داخل الأراضي السعودية أواخر ديسمبر/كانون أول الماضي، ونجا الطيار، خلافاً للمغرب التي فقدت مقاتلة "f16" داخل معاقل المتمردين في صعدة (شمال)، منتصف العام الماضي، واستشهد الطيار، الذي تم تسليم جثته فيما بعد بوساطة قادها المبعوث الأممي السابق إلى اليمن آنذاك، جمال بنعمر.

 

المزيد في محلي
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة
المزيد ...
قال مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي بـ إن“ الحذر الذي تظهره الأطراف الدولية مثل المملكة العربية السعودية تجاه الحوثيين قد يجعلهم أكثر عدوانية، وقد يتعمق هذا
المزيد ...
علق وزير الثقافة السابق الاستاذ خالد الرويشان على استمرار مليشيات الحوثي الانقلابية في اعتقال “فتىً عمره 16 عاماً بتهمة رفع العلم اليمني والآخر 22 عاماً كتب
المزيد ...
ناشدت الدكتورة نوال جواد، مدير مكتب التربية والتعليم بالعاصمة عدن، مجلس القيادة الرئاسي ممثلاً بالدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، واللواء عيدروس الزبيدي
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها