من نحن | اتصل بنا | الأحد 31 أغسطس 2025 11:34 مساءً

 

 

 

 

منذ 16 ساعه و 34 دقيقه
كشف مصدر مصرفي أن البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن يستعد لاتخاذ إجراءات جديدة خلال الأيام المقبلة، من شأنها إحداث مزيد من التراجع في أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني.وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار خطة البنك الهادفة إلى إعادة التوازن للسوق
منذ 18 ساعه و 18 دقيقه
أكد الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري أن ما شهدته السوق المحلية في عدن من هبوط مفاجئ في أسعار الصرف خلال اليومين الماضيين ليس سوى "هبوط وهمي ومؤقت" استغلته بعض شبكات الصرافة لنهب مرتبات العسكريين ومدخرات المواطنين عبر مضاربات عكسية، في ظل صمت وتفرج البنك المركزي على
منذ 20 ساعه و 53 دقيقه
أعرب مجلس وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عن خالص شكره وتقديره للحكومة السويسرية ممثلة بسعادة سفيرها لدى بلادنا السيد توماس أوريل، والذي جدّد استمرار موقف حكومته الداعم لجهود الحكومة اليمنية والوزارة لتنفيذ برامج الحماية الاجتماعية وخطة حماية الأطفال، وإشادته بالجهود
منذ يوم و 20 ساعه و 37 دقيقه
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم السبت، بدء المرحلة الثانية من تعافي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، في تطور وصفه خبراء باللافت، بعد أشهر من التراجع الحاد.   وبحسب مصادر مصرفية تحدثت لـ " وطن نيوز "، فقد تراجعت قيمة صرف الدولار الأمريكي إلى 1522
منذ يوم و 20 ساعه و 37 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم السبت في مكتبه بالعاصمة عدن، سعادة السفير السويسري لدى بلادنا السيد توماس أورتل، وفريق منظمة اليونيسف برئاسة السيد ميوه نيموتو، نائب الممثل المقيم في اليمن، وذلك لبحث الجهود المشتركة في مجال
اقتصاد

الجنوب التونسي يجذب السياح رغم التهديدات الأمنية

الشرق نيوز - متابعات : الجمعة 25 مارس 2016 12:26 صباحاً

رغم التهديدات "الإرهابية" التي يشهدها الشريط الحدودي الفاصل بين تونس والجزائر، اختار آلاف التونسيين وعدد قليل من السياح الفرنسيين قضاء عطلتهم في فنادق صحراء الجنوب الغربي.

ولم تمنع تحذيرات السفارات الغربية بتونس من خطورة توجه السياح للمناطق الحدودية بالجنوب التونسي جيراد كروني (60 سنة) ورفاقه من الذهاب لمدينة دوز ولاية قبلي. ويرى هذا السائح الفرنسي أن جميع مناطق العالم ليست بمأمن من هجمات تنظيم الدولة الإسلامية.

ويضيف مستغربا "اطلعت على بلاغات الخارجية الفرنسية لكن لم أعد أكترث لكلام السياسيين، يحذروننا من السفر للسياحة في تونس ودولتنا لم تقدر على تحصين باريس من أعنف هجوم إرهابي استهدف مواطنيها".

ويقضي كروني منذ 16سنة عطلة الربيع بمدينة دوز، ويقول إنه سيبقى وفيا لتونس مضيفا "هذا البلد يدفع منذ خمس سنوات ضريبة الحرية، الإرهابيون استهدفوا السياح في باردو وسوسة بهدف ضرب الاقتصاد وثنينا على المجيء، لكن لن نلغي حجوزاتنا وسنواصل دعم السياحة التونسية".

 

كروني: يحذروننا من السفر للسياحة بتونس ودولتنا لم تقدر على تحصين باريس (الجزيرة)

عزوف السياح الغربيين على القدوم لتونس أجبر أصحاب الفنادق على إعلان تخفيضات هامة لفائدة التونسيين لإنقاذ موسم السياحة الصحراوية. ولا ينفي مدير إحدى وكالات الأسفار عبد الناصر النيفر أن هذه الخطوة ستساهم في إنعاش قطاع السياحة.

ويقول للجزيرة نت "أسعار الإقامة في الفنادق انخفضت بنسبة 50%،  كنا مجبرين على اتخاذ هذا القرار لضمان حجوزات الحرفاء، لأن الهجمات الإرهابية المتتالية ضد تونس قد تدفعهم على البقاء في منزلهم خوفا على حياتهم".

ويستقبل سالم غيلوفي -الذي يعمل نادلا بأحد فنادق دوز- عشرات الزبائن التونسيين مبتهجا بعودة الحركة داخل المقهى، ويقول إنه كان متخوفا من تأثير ما حدث قبل أسابيع في بنقردان على خطة استقطاب السائح التونسي، مشيرا إلى أن إدارة الفندق أنهت عقود أكثر من نصف العمال بسبب تراجع في المداخيل.

ويضيف غيلوفي  للجزيرة نت "منذ ستة شهور لم نستقل هذا العدد من الزبائن، اليوم سعيد جدا بوجود هؤلاء، لقد أتوا من كل مدن البلاد غير آبهين بتهديدات التنظيمات الإرهابية" ويزيد أن الزبون التونسي لا ينفق كثيرا داخل الفندق مقارنة بالسياح الأجانب لكن "إقباله على قضاء العطلة هنا سيساهم في إبعاد خطر غلق هذا المشروع السياحي وإحالتنا إلى البطالة".

 

 الغيلوفي يعتبر أن وجود سياح يعني إنقاذ عمال الفنادق من البطالة (الجزيرة)

ويعتقد المواطن كريم السنونسي (38 سنة) أن انتشار قوات الشرطة أمام الوحدات السياحية يبعث الطمأنينة في نفوس السياح المحليين والأجانب.

وقال للجزيرة نت "أقنعت زوجتي وأطفالي بعدم الخوف من هذه التهديدات وضرورة مواصلة حياتنا بطريقة عادية، لأن عزوفنا عن قضاء العطل في الفنادق سيحقق هدف التنظيمات الإرهابية التي تسعى لبعث الرعب تمهيدا للمرور إلى مراحل أشد خطورة".

وقال عدد من التونسيين الذين توافدوا على مدينة دوز للجزيرة نت إن إدارات الفنادق وضعت برامج ترفيهية وتنشيطية خاصة بهذا الموسم، مشيرين إلى أن هذه الأجواء ساهمت في مضاعفة تحدي المواطنين للإرهاب وفق تعبيرهم.

من جهة أخرى، يطالب أصحاب الفنادق ووكالات الأسفار السلطات التونسية بالبحث عن أسواق جديدة في آسيا لجلب السياح بعد تراجع نسبة الوافدين الأوروبيين عقب حادثة مصرع عشرات البريطانيين بمدينة سوسة منتصف العام الفائت.

ويعتبر أصحاب الفنادق أن استقبال آلاف التونسيين رغم المخاطر "الإرهابية" لا يمكن إدراجه ضمن الحلول الجذرية لإنهاء الأزمة التي يعيشها قطاع السياحة، ويعتقدون أن هذه الفئة من الزبائن غير قادرة على توفير العملة الصعبة وتنشيط الحركة التجارية بالمدن السياحية على مدار السنة.

 

المزيد في اقتصاد
تلقى الصحفي الاقتصادي اليمني ماجد الداعري، رساله شكر وتقدير من الدكتورة رولا دشتي وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، الأمين التنفيذي للاسكوا، على دوره الفاعل في
المزيد ...
كرم بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الموظفين المثاليين بمناسبة عيد العمال العالمي لعام 2024/2025، وشمل التكريم الذي اقيم برعاية القائم بأعمال رئيس مجلس
المزيد ...
دشن بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك)، اليوم الاحد، خدمة التحصيل والسداد الإلكتروني للإيرادات الضريبية عبر نظام وتطبيق "كاك بنكي"، برعاية كريمة من دولة رئيس
المزيد ...
اختُتمت اليوم الخميس فعاليات الدورة التدريبية المزدوجة في مهارات القيادة واستراتيجيات التسويق التي نظمها بنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك)، واستهدفت عدداً
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها