في ٢٦ مارس ٢٠١٥: أطلقت السعودية مع تحالف عربى عملية «عاصفة الحزم» لدعم «الشرعية» فى اليمن من خلال غارات جوية استهدفت مواقع الحوثيين وقوات صالح.
وفي منتصف يونيو : لقاءات بين طرفى النزاع اليمنى فى جنيف سعيا للتوصل إلى حل للأزمة برعاية الأمم المتحدة.
وفي الأول من يوليو: الأمم المتحدة تعلن حالة طوارئ إنسانية فى اليمن، بعدما أدى النزاع إلى نزوح ٢٫٥ مليون شخص على الأقل، بينما يواجه ١٤٫٥ مليون نقصا فى المواد الغذائية.
وفي ١٧ يوليو: رئيس الوزراء اليمنى خالد بحاح يعلن «تحرير» محافظة عدن فى جنوب البلاد.
وفي الأول من أكتوبر: القوات الحكومية تقول إنها استعادت السيطرة من المتمردين على مضيق باب المندب الاستراتيجى.
وفي ١٨ فبراير ٢٠١٦: وزير الخارجية السعودى عادل الجبير يقول إن دعم التحالف ساعد القوات الحكومية فى استعادة السيطرة على اكثر من ثلاثة ارباع الاراضى اليمنية من المتمردين وحلفائهم.
وفي ٢٣ مارس : المبعوث الدولى إسماعيل ولد الشيخ يعلن عقد جولة مباحثات جديدة بين طرفى النزاع فى ١٨ أبريل المقبل فى الكويت، يسبقها اتفاق لوقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ منتصف ليل العاشر من الشهر نفسه.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها