منذ 3 ساعات و 58 دقيقه
قالت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أن التَّحركاتُ الأحاديَّة التي قامَ بها المجلسُ الانتقالي في حضرموتَ قبل أيامٍ هيَ محاولةٌ لخلق واقع يتجاوز المجتمعَ المحلي وتوازناته، متجاهلاً الطبيعةَ الخاصةَ لهذه المنطقة، التي طالمَا حافظت على مسافةٍ سياسيةٍ عن مراكزِ
منذ 9 ساعات و 56 دقيقه
انتقد رئيس المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح في محافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود، على منصة "إكس" ما وصفه بـ"مغامرات عيال زايد" في اليمن، معتبراً أن الإمارات "تعدّت الخطوط الحمراء واستباحت حمى شقيقتها الكبرى"، في إشارة إلى السعودية، محذراً من أن هذه الخطوة "غير محسوبة
منذ 10 ساعات و 19 دقيقه
أكد مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية، الجمعة 12 ديسمبر/كانون الأول 2025، تقدير القيادة اليمنية للجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية إلى جانب دولة الإمارات العربية المتحدة، من أجل تهدئة الأوضاع وإعادة تطبيع الحياة في المحافظات الشرقية، وذلك عقب وصول فريق عسكري مشترك
منذ 11 ساعه و 58 دقيقه
وصل وفد عسكري سعودي–إماراتي رفيع، مساء اليوم، إلى قصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، في زيارة تحمل طابعاً عاجلاً وسط ترقّب واسع لما ستسفر عنه من ترتيبات ميدانية جديدة في المحافظات الشرقية.
وقالت مصادر مطلعة لـ"وطن نيوز" إن الوفد سيعقد سلسلة اجتماعات مع مسؤولين في
منذ يوم و 13 ساعه و 43 دقيقه
في ظل الانهيارات المتلاحقة التي يمر بها الوطن، تتأكد حقيقة كبرى يغفل عنها الكثير: الإدارة ليست عاطفة، والمسؤولية ليست سلماً للمكاسب الشخصية أو وسيلة لانتزاع الامتيازات، بل هي تاريخ أخلاقي ومسيرة إنقاذ لوطن ومصير شعب.اليوم، تقف حضرموت في قلب المشهد، محافظةً على قدر من
الأحد 13 مارس 2016 10:38 مساءً
هل يوجد لعدن أمن؟!
منذ أن تحررت عدن في 14/7/2015م من أيدي المليشيات الانقلابية، بعد مجهود بذلناه أثبت للعالم أجمع أن أبناء عدن لا يهابون الموت وتقديم دماءهم رخيصة في سبيل الحرية وعدم السيطرة على عدن، وبعد هذه الفترة العصيبة التي بدأت قبل عام من الآن وظلت لمدة أربعة أشهر، دخلت عدن في دوامة الانفلات الأمني، وكثرة الاغتيالات والتفجيرات بشكل لم تشهده عدن من ذي قبل، وخصوصاً بعد اغتيال محافظ عدن الشهيد/ جعفر محمد سعد.
أصبحت عدن تستيقظ في كل يوم على وقع فاجعة إجرامية، واستطاعت الجماعات الإرهابية المتطرفة بتحقيق أهدافها بعدم استقرار الأمن وزعزعة السكينة العامة للعاصمة عدن، ومنذ أول عملية إرهابية بعد تحررنا في 27 رمضان الماضي وحتى مجزرة دار المسنين لم يستطع القائمون على عدن وأمنها، بكشف تلك الجماعات المتطرفة، ولم يتم العثور على خلية واحدة من الخلايا الإجرامية، بل لم يتم القبض على شخص فقط من الأشخاص المنتمين لتلكم الجماعات.
عدد الاغتيالات والتفجيرات التي وقعت في عدن وراح ضحيتها الكثير من الناس الأبرياء بين شهيد وجريح، وحتى المباني السكنية طالتها التفجيرات، كما لم تسلم كذلك المساجد ولحق الضرر بها، العاصمة عدن تشهد انفلاتاً أمنياً منقطع النظير جعلنا في شك من أمرنا بأن عدن لا يتوفر لها أجهزة أمنية، بسبب عجز أمن عدن على تأدية مهامه كما ينبغي وترك الملعب خالياً للمتطرفين يعبثون بأمن وسلامة المجتمع العدني كما يشاؤون، ضعف الأمن أصابنا بخيبة أمل غائمة وأدخل إلى نفوسنا عدم المقدرة من القضاء والقبض على المتمردين.
إلى متى سنستمر على هذا الحال؟!
كم سنظل في هذا الانفلات الأمني؟!
هل الجماعات المتمردة يلبسون طاقية الإخفاء؟!
متى سنسمع بأنه تم القبض على منفذي الاغتيالات؟!
هل يوجد لعدن أمن؟؟!!
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها