منذ 15 ساعه و 6 دقائق
أفادت معلومات مؤكدة بأن جامعة عدن سحبت اللقب الأكاديمي "دكتور" ودرجة الماجستير من رئيس مؤسسة سواعد الخير الإنسانية ومنسق المنظمات الدولية الإغاثية في محافظة أبين "علي الدويل" في خطوة وُصفت بالمفاجئة .!قاد هذا القرار إلى عزله عن هيئة التدريس .ورغم عدم صدور بيان رسمي من
منذ 19 ساعه و 7 دقائق
أفادت مصادر محلية في العاصمة صنعاء، بمقتل وزير في حكومة الحوثيين إثر غارة جوية استهدفت اجتماع عُقد يوم الخميس الماضي.
وبحسب المصادر، فإن وزير الاقتصاد في حكومة الحوثيين، معين المحاقري، فارق الحياة متأثراً بإصاباته البليغة التي لحقت به نتيجة القصف.
ولم يصدر حتى اللحظة أي
منذ 20 ساعه و 7 دقائق
كشف الخبير العسكري البارز العميد محمد عبدالله الكميم، مساء الثلاثاء، عن تفاصيل مرعبة حول الضربات الإسرائيلية المدوية التي استهدفت قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية يوم الخميس الماضي، مؤكداً أن المليشيا أخفت "الحقيقة الكاملة" وتتاجر بدماء الأبرياء بينما تخفي سقوط قياداتها
منذ 21 ساعه و 7 دقائق
أقدمت مليشيا الحوثي على اختطاف الشيخ علي بن علي شرهان، أحد أبرز وجهاء قبيلة الحدا ورئيس اتحاد نقابات عمال اليمن فرع محافظة ذمار، في خطوة أثارت موجة غضب واسعة داخل الأوساط القبلية والنقابية.
وبحسب مصادر محلية، اقتاد مسلحون حوثيون الشيخ شرهان إلى أحد سجون الجماعة في
منذ 22 ساعه و 7 دقائق
أعلنت جماعة الحوثي الإرهابية في اليمن مقتل رئيس حكومتها أحمد الرهوي وعدد من الوزراء في قصف إسرائيلي استهدف مواقع عدة في العاصمة صنعاء مساء يوم 28 أغسطس/آب 2025، وأكدت أن الاحتلال الإسرائيلي اغتالهم أثناء ورشة عمل اعتيادية لتقييم أداء الحكومة.
وهذه هي المرة الأولى التي
الأحد 13 مارس 2016 10:38 مساءً
هل يوجد لعدن أمن؟!
منذ أن تحررت عدن في 14/7/2015م من أيدي المليشيات الانقلابية، بعد مجهود بذلناه أثبت للعالم أجمع أن أبناء عدن لا يهابون الموت وتقديم دماءهم رخيصة في سبيل الحرية وعدم السيطرة على عدن، وبعد هذه الفترة العصيبة التي بدأت قبل عام من الآن وظلت لمدة أربعة أشهر، دخلت عدن في دوامة الانفلات الأمني، وكثرة الاغتيالات والتفجيرات بشكل لم تشهده عدن من ذي قبل، وخصوصاً بعد اغتيال محافظ عدن الشهيد/ جعفر محمد سعد.
أصبحت عدن تستيقظ في كل يوم على وقع فاجعة إجرامية، واستطاعت الجماعات الإرهابية المتطرفة بتحقيق أهدافها بعدم استقرار الأمن وزعزعة السكينة العامة للعاصمة عدن، ومنذ أول عملية إرهابية بعد تحررنا في 27 رمضان الماضي وحتى مجزرة دار المسنين لم يستطع القائمون على عدن وأمنها، بكشف تلك الجماعات المتطرفة، ولم يتم العثور على خلية واحدة من الخلايا الإجرامية، بل لم يتم القبض على شخص فقط من الأشخاص المنتمين لتلكم الجماعات.
عدد الاغتيالات والتفجيرات التي وقعت في عدن وراح ضحيتها الكثير من الناس الأبرياء بين شهيد وجريح، وحتى المباني السكنية طالتها التفجيرات، كما لم تسلم كذلك المساجد ولحق الضرر بها، العاصمة عدن تشهد انفلاتاً أمنياً منقطع النظير جعلنا في شك من أمرنا بأن عدن لا يتوفر لها أجهزة أمنية، بسبب عجز أمن عدن على تأدية مهامه كما ينبغي وترك الملعب خالياً للمتطرفين يعبثون بأمن وسلامة المجتمع العدني كما يشاؤون، ضعف الأمن أصابنا بخيبة أمل غائمة وأدخل إلى نفوسنا عدم المقدرة من القضاء والقبض على المتمردين.
إلى متى سنستمر على هذا الحال؟!
كم سنظل في هذا الانفلات الأمني؟!
هل الجماعات المتمردة يلبسون طاقية الإخفاء؟!
متى سنسمع بأنه تم القبض على منفذي الاغتيالات؟!
هل يوجد لعدن أمن؟؟!!
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها