من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 14 يناير 2025 08:56 مساءً

 

 

 

 

منذ 15 ساعه و 54 دقيقه
كرمت الإدارة العليا في بنك التسليف التعاوني والزراعي «كاك بنك» صباح اليوم موظفي إدارات تكنولوجيا المعلومات وتطوير الانظمة ومركز البطاقات، تقديراً لعطائهم وإنجازاتهم في تطوير وتحسين البنية التحتية التقنية للبنك، ويأتي هذا التكريم في بداية العام الحالي 2025، في خطوة
منذ يوم و 15 ساعه و 50 دقيقه
أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة لحج في بيان صادر اليوم، الجرائم الوحشية التي ارتكبتها مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بحق المدنيين العزل في منطقة حنكة آل مسعود بمديرية القريشة قيفة في محافظة البيضاء. وأعربت الأحزاب في البيان عن قلقها البالغ إزاء هذه
منذ يوم و 19 ساعه و 46 دقيقه
أفادت مصادر طبية، الإثنين بأن 3 طبيبات يمنيات حزن على المراكز الأولى في البورد العربي (الدكتوراه) والزمالة العربية في اختصاص الولادة وأمراض النساء، والذي انعقد في ديسمبر 2024.وطبقاً للموقع الرسمي للمجلس العربي للاختصاصات الصحية، فقد  جاءت د. شريفة محمد صالح الصبيحي، من
منذ يومان و 18 ساعه و 11 دقيقه
دشن بنك التسليف التعاوني والزراعي «كاك بنك» لخدمات الأمن والصيانة دورته التدريبية الأولى والمخصصة للحراسات الأمنية العاملة في فروع البنك بالعاصمة عدن، والتي تقام تحت رعاية القائم بأعمال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي، الأستاذ/ حاشد الهمداني، بهدف تعزيز كفاءة
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 27 دقيقه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي تتميز بموقعها الجغرافي الهام وثرواتها الاقتصادية الكبيرة. ومن بين هذه المبادرات، برز المجلس الموحد للمحافظات الشرقية ككيان يهدف إلى تعزيز التعاون بين محافظات حضرموت،
مقالات

الأحد 13 مارس 2016 10:38 مساءً

هل يوجد لعدن أمن؟!

منذ أن تحررت عدن في 14/7/2015م من أيدي المليشيات الانقلابية، بعد مجهود بذلناه أثبت للعالم أجمع أن أبناء عدن لا يهابون الموت وتقديم دماءهم رخيصة في سبيل الحرية وعدم السيطرة على عدن، وبعد هذه الفترة العصيبة التي بدأت قبل عام من الآن وظلت لمدة أربعة أشهر، دخلت عدن في دوامة الانفلات الأمني، وكثرة الاغتيالات والتفجيرات بشكل لم تشهده عدن من ذي قبل، وخصوصاً بعد اغتيال محافظ عدن الشهيد/ جعفر محمد سعد.

أصبحت عدن تستيقظ في كل يوم على وقع فاجعة إجرامية، واستطاعت الجماعات الإرهابية المتطرفة بتحقيق أهدافها بعدم استقرار الأمن وزعزعة السكينة العامة للعاصمة عدن، ومنذ أول عملية إرهابية بعد تحررنا في 27 رمضان الماضي وحتى مجزرة دار المسنين لم يستطع القائمون على عدن وأمنها، بكشف تلك الجماعات المتطرفة، ولم يتم العثور على خلية واحدة من الخلايا الإجرامية، بل لم يتم القبض على شخص فقط من الأشخاص المنتمين لتلكم الجماعات.

عدد الاغتيالات والتفجيرات التي وقعت في عدن وراح ضحيتها الكثير من الناس الأبرياء بين شهيد وجريح، وحتى المباني السكنية طالتها التفجيرات، كما لم تسلم كذلك المساجد ولحق الضرر بها، العاصمة عدن تشهد انفلاتاً أمنياً منقطع النظير جعلنا في شك من أمرنا بأن عدن لا يتوفر لها أجهزة أمنية، بسبب عجز أمن عدن على تأدية مهامه كما ينبغي وترك الملعب خالياً للمتطرفين يعبثون بأمن وسلامة المجتمع العدني كما يشاؤون، ضعف الأمن أصابنا بخيبة أمل غائمة وأدخل إلى نفوسنا عدم المقدرة من القضاء والقبض على المتمردين.

إلى متى سنستمر على هذا الحال؟!

كم سنظل في هذا الانفلات الأمني؟!

هل الجماعات المتمردة يلبسون طاقية الإخفاء؟!

متى سنسمع بأنه تم القبض على منفذي الاغتيالات؟!

هل يوجد لعدن أمن؟؟!!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها