من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 07 مايو 2024 07:54 مساءً

 

 

 

 

منذ 11 ساعه و 28 دقيقه
   تُلقي ظاهرة دخول وتهريب المبيدات الزراعية ظلالها القاتمة على صحة اليمنيين وبيئتهم، حيث تُشكل هذه المواد خطرًا كبيرًا على الصحة العامة، وتُهدد بانتشار أمراض السرطان وغيرها من الأمراض المُزمنة، في هذا التحقيق سنسلط الضوء على تهريب المسرطنات من المبيدات التي يتم
منذ 13 ساعه و 14 دقيقه
التقى عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي نائب رئيس المجلس الإنتقالي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة عدن، معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري. واستمع المحرّمي خلال الإجتماع، من معالي الوزير الزعوري ووكلاء القطاعات التابعة لها، إلى شرحٍ
منذ 13 ساعه و 35 دقيقه
كرم القائم بأعمال رئيس مجلس الادارة الرئيس التنفيذي لـ  بنك التسليف التعاوني والزراعي «كاك بنك» الاستاذ/ حاشد الهمداني بالإدارة العامة بالعاصمة عدن الموظفين المثاليين  بالبنك بمناسبة عيد العمال العالمي. وشمل التكريم جميع الموظفين المثاليين والمتميزين في أداء
منذ 15 ساعه و 25 دقيقه
أجمل التهاني واطيب التبريكات مع باقات الورد والكاذي نرفعها إلى الأستاذ الغالي مجيب الشعبي الذي يحتفل بزفاف نجله الغالي والحبيب " أحمد مجيب الشعبي" يوم السبت القادم الموافق 4 من مايو .وبهذه المناسبة الفرائحية الجميلة وبمشاعر المحبة والود ومن اعماق قلوبنا وبكل لغات الكون
منذ يوم و 9 ساعات و 28 دقيقه
أُختتمت اليوم بالعاصمة عدن ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية بالتعاون مع وزارة العدل تحت عنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية" بحضور وكيل قطاع المحاكم والتوثيق بوزارة العدل عبد الكريم باعباد، والمدير التنفيذي للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال فهد
محلي

من “العند” وحتى “بلحاف”.. كيف يسعى الحوثيون و”المجلس الانتقالي” لإسقاط اتفاق الرياض؟!

وطن نيوز - خاص : الثلاثاء 31 أغسطس 2021 11:57 مساءً

يتفق أطراف في اليمن أن إنهاء الحرب والوصول إلى “عملية سلام سياسية” يضر بمصالحها وخططها المحلية وداعميها الخارجيين لذلك فإنها تسعى لضرب الروافد التي تحاول حماية هذه العملية والحامل الوطني لها.



استهدف الحوثيون “قاعدة العند العسكرية” في محافظة لحج جنوبي البلاد، يوم الأحد في هجوم دامٍ أدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 140 جندياً من “اللواء الثالث عمالقة”، الهجوم الذي تمّ بصاروخين باليستيين وطائرات مسيّرة متفجرة- زودتهم بها إيران-حسب ما تقول التقارير.



أما الحدث الثاني فكان تحركات داخل “القاعدة العسكرية الإماراتية” في ميناء بلحاف بمحافظة شبوة شرقي البلاد، دفعت القوات الحكومية إلى فرض طوق حول “المنشأة الغازية” بعد معلومات أن تلك القوات تسعى لإقلاق “الأمن” والقيام بعمليات داخل المحافظة التي تتمتع باستقرار منذ أغسطس/آب2019 عندما تم إخراج قوات “النخبة الشبوانية” التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات بعد معارك عنيفة.



استهداف قاعدة العند


تمثل قوات “العمالقة” محور التفاهمات الجديدة بشأن استكمال “اتفاق الرياض”، حيث تبذل السعودية جهوداً لاستكمال تنفيذ الاتفاق، بشقيه العسكري والأمني بعد تنفيذ الشق السياسي بإعلان الحكومة الجديدة في ديسمبر/كانون الأول 2020م.
حسب التفاهمات المطروحة فإن “قوات العمالقة هي جزء من القوات التي ستقوم بحماية المؤسسات العامة في مدينة عدن وباقي المحافظات الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي”.



في ديسمبر/كانون الأول الماضي نشر التحالف العربي قوات من “العمالقة” في محافظة أبين، مع تصاعد التوتر العسكري بين الجيش الوطني والقوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، مع خروقات استمرار خروقات الأخير والتحشيد العسكري، جاء انتشار “العمالقة” في ذلك الوقت بناءً على تفاهمات بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي برعاية سعودية.



خلال تلك الفترة تعرضت تلك القوات لاستهداف من “المجلس الانتقالي الجنوبي”، استهدف بعض قياداته في عدن وأحرقت منازل آخرين.



قال مصدر مطلع لـ”يمن مونيتور” مساء الاثنين إن “اللواء الثالث عمالقة الذي يقوده أبو عائشة العوذلي، كان قد رفض قيام دورة تدريبية في (العند) لأن المعسكر مكشوف، وإذا كان الأمر مهماً فليتلقوا الدورة التدريبية في محافظة عدن في مقر التحالف الأكثر تأميناً”.
كان الحوثيون قد استهدفوا القاعدة العسكرية في يناير/كانون الثاني2019 بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، أدت إلى مقتل وإصابة العشرات بينهم قادة عسكريون بارزون.



وحسب المصدر فإن “المجلس الانتقالي رفض وجود تدريبات لهذا اللواء في محافظة عدن، ما أضطرهم لإقامة الدورة التدريبية في (العند)”.



وأضاف المصدر “أبلغوهم أن قاعدة العند مؤمنة وليست مكشوفة، وأنها بعيدة عن الاستهداف”. وتحدث المصدر شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام.



إن تنفيذ الشقين العسكري والأمني من اتفاق الرياض يعني دمج القوات التابعة للمجلس الانتقالي التي دربتها الإمارات وعددها يتجاوز مائة ألف مقاتل، ضمن قوات وزارتي الداخلية والدفاع اليمنيتين، ما ينهي “أمنيات” المجلس بوجود قوات تابعة له تحقق أهداف “انفصال” جنوب البلاد.



لذلك فإن استكمال تنفيذ اتفاق الرياض، يعني تحوله إلى “طرف سياسي” ضمن الأطراف السياسية الأخرى الموجودة في شمال وجنوب اليمن، وهو أمرٌ لا يريده المجلس ولا الجهة التي تموله والتي انفقت على تدريب تلك القوات.



بالمثل فإن “تنفيذ اتفاق الرياض” سيؤدي إلى توحيد القوات، وإنهاء الخلافات في معسكر (التحالف/الحكومة الشرعية) لمواجهة الحوثيين، الذين يشعرون بأهمية بقاء هذه الخلافات قائمة حتى لا تتحول المعركة لتحرير المناطق من سيطرته. كما أن جماعة الحوثي تدرك أهمية وبقاء “ميليشيات مسلحة” في معسكر (التحالف/الحكومة الشرعية) لتبرير بقاءه كجماعة مسلحة حاملة للسلاح.



“منشأة بلحاف”


الأمر ذاته الذي حدث في “منشأة بلحاف”، خلال الأسابيع الماضية تقوم الإمارات باستخدام القاعدة العسكرية في “منشأة تسييل الغاز” كمعسكر تدريب كبير ل”النخبة الشبوانية” القوات التي طُردت في 2019، ضمن خروقات متعددة لـ”اتفاق الرياض”.



وقال مصدر أمني لـ”يمن مونيتور” يوم السبت، إن “القوات الحكومية نشرت نقاط تفتيش في محيط “منشأة بلحاف”، ومنعت الدخول والخروج، واعتقلت أفراداً (مطلوبين) كانوا بالقرب أو خارجين من القاعدة”.



يوم الأحد أعلنت القوات الخاصة بمحافظة شبوة القبض على “أنها ضبطت شحنة ألغام بحرية ومعدات بينها قوارب وملابس غواصين كانت قادمة إلى القوات الموالية للإمارات، وألقت القبض على عدد من الأشخاص -دون تحديد عددهم-“.



حسب المصادر الأمنية والسياسية في المحافظة التي تحدثت ل”يمن مونيتور” فإن المجلس الانتقالي الجنوبي -ومن خلفه الإمارات- “كان يستعد بالفعل لإشعال معركة للسيطرة على محافظة شبوة من الحكومة الشرعية، وكانت تلك القوات مستعدة للتحرك ضد القوات الوطنية”.



أبدى المسؤولون خشيتهم من محاولة “المجلس الانتقالي” شن حرب للسيطرة على “شبوة” حتى ينهي جهود استكمال تنفيذ “اتفاق الرياض”.



لذلك كما يقول المسؤولون تحرك “محافظ المحافظة محمد بن عديو ضمن مسؤولياته لحماية “المحافظة” الذي تحرك لإفشال المخطط المطروح كرجل مسؤول عن تنفيذ الاتفاق”.


يوم الاثنين، التقى “بن عديو” قائد قوات الدعم والاسناد في التحالف العربي اللواء ركن يوسف الشهراني (سعودي)، واستعرض تقريراً لخروقات اتفاق الرياض بينها تحشيد الإمارات لـ”المليشيات المسلحة” داخل منشأة بلحاف.



لماذا التخادم لاستهداف الاتفاق؟!


تتخادم “جماعة الحوثي” و”المجلس الانتقالي الجنوبي” في استهداف “اتفاق الرياض” -حتى بدون اتفاق مسبق بين الطرفين-، باستهداف روافد تنفيذه ومنها استهداف “قوات العمالقة” التي كانت تمثل محوراً لتنفيذ الاتفاق، واستهدف شبوة التي تمثل ما تبقى من “العملية السياسية” التي تعمل على توازن القوى ضمن “اتفاق الرياض”.



يهدف الحوثيون والمجلس الانتقالي، من خلال استهداف روافد تنفيذ الاتفاق “قوات العمالقة” التي ستساهم في الانتقال إلى “العملية السياسية” والحيلولة دون دمج القوات في وزارتي الداخلية والدفاع، إلى بقاءها كمشروعات طائفية ومناطقية لبقاء وإنتاج الحروب الصغيرة، وإنهاء أي فرص لمبادرات السلام وإنهاء الحرب والعودة إلى “العمل السياسي” في اليمن بعد سنوات من الحرب.

 

المزيد في محلي
   تُلقي ظاهرة دخول وتهريب المبيدات الزراعية ظلالها القاتمة على صحة اليمنيين وبيئتهم، حيث تُشكل هذه المواد خطرًا كبيرًا على الصحة العامة، وتُهدد بانتشار
المزيد ...
التقى عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي نائب رئيس المجلس الإنتقالي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة عدن، معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور
المزيد ...
أجمل التهاني واطيب التبريكات مع باقات الورد والكاذي نرفعها إلى الأستاذ الغالي مجيب الشعبي الذي يحتفل بزفاف نجله الغالي والحبيب " أحمد مجيب الشعبي" يوم السبت القادم
المزيد ...
أُختتمت اليوم بالعاصمة عدن ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية بالتعاون مع وزارة العدل تحت عنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية" بحضور وكيل قطاع
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها