من نحن | اتصل بنا | الخميس 26 يونيو 2025 11:53 مساءً

 

 

 

 

منذ ساعتان و 20 دقيقه
يشهد الشارع اليمني، وتحديداً في المناطق المحررة، تزايداً ملحوظاً في المطالبات الشعبية بضرورة تصدر المقاومة الشعبية للمشهد العام وتمكينها من حقوقها التي تتناسب مع تضحياتها الجسيمة ونضالها المستميت ضد مليشيا الحوثي. هذه المطالبات تعكس شعوراً عميقاً بالإحباط من الأداء
منذ 3 ساعات و 9 دقائق
عُقدت اليوم الخميس، الموافق 26 يونيو 2025م، في العاصمة عدن، الورشة التشاورية الخاصة بـ"صياغة خطط حماية المرأة"، وذلك ضمن أنشطة مشروع تعزيز الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات، الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ( UNDP ) بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية ( ASF )، وبدعم من الوكالة
منذ 5 ساعات و 28 دقيقه
كشفت تقارير محلية من ولاية بونتلاند شمال شرقي الصومال، عن وجود قواعد عسكرية سرية تابعة لجماعة الحوثي في جبال جوليس بمحافظة سناج، في تطور أمني خطير يعكس تعمّق التعاون بين الحوثيين وحركة "الشباب" المرتبطة بتنظيم القاعدة.   ووفقًا للمصادر، فإن الجماعة الحوثية تعمل على تطوير
منذ 15 ساعه و 13 دقيقه
دفعت مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيًا تعزيزات عسكرية إلى محاور قريبة من مدينة مأرب، في خطوة تُنذر بتجدد المواجهات في أحد أبرز المعاقل التابعة للحكومة اليمنية الشرعية، وفقًا لمصادر ميدانية.   وأفادت المصادر بأن المليشيات الحوثية قامت، خلال الأيام الماضية، بنقل أطقم
منذ 16 ساعه و 13 دقيقه
في حظور مضطرب ودفاع هزيل ظهر المدعو عبدالملك الحوثي زعيم مليشيا إيران في اليمن عبر خطاب يوصف دائما من كل متابعيه بانه خطاب سمج ومكرر. لكنه هذه المرة حاول جاهدا الدفاع عن اولياء نعمته واوصياء قراره في طهران.   حيث زعم إن إيران لا تريد إطلاقاً انتاج سلاحاً نووياً ولا أن
مقالات

الخميس 09 يوليو 2020 02:09 مساءً

الصنف مضروب ياباجردانه

كتب باجردانه انه رصد وسائل اعلام اخوانية تغطي فعالية 7/7 بالمكلا. كما صادف في المسيرة أيضا بعضا من أنصار صلاح باتيس وعلي محسن . وبالتالي توصل لنتيجة مفادها ان حزب الإصلاح اليمني هو من يقف خلف التظاهرة. قبل الخوض في الحقائق السياسية حول مشاركة الإصلاحيين في مظاهرات الحراك السلمي منذ اندلاعها قبل عشر سنوات ويزيد. لابد أن نبحث دافع وصف التظاهرة بالاصلاحية. فذلك لأنها كانت بزخم اكبر من تظاهرة الانتقالي أمام مكتب المحافظ قبل أسبوعين لتأييد الإدارة الذاتية في عدن.لكن هذا الخوف من المقارنة بين التظاهرتين الحراكيتين أوقع الكاتب في محذور اكبر. إذ أكد بتلك التهمة ان الإصلاح اليمني لازال يتمتع بقوة حشد اكبر من الانتقالي في المكلا عاصمة حضرموت رغم كل الاعتقالات التي طالت أعضاءه وتعذيبهم حتى الموت في سجون الريان السرية وإغلاق مقراته واحراق بعضها. وهذه الحقيقة التي اكدها باجردانه او اتهامه. حتما ستحفزطرف معروف لموجة عنف جديدة ضد الإصلاحيين في المكلا. ولا اعتقد ان باجردانه يحبذ ذلك او كان يسعى اليه عن قصد. فهو أقرب للاصلاحيبن اكثر من غيرهم .ناهيك عن علاقته المعروفة بالمؤتمر.الذي يشارك الاصلاح والسلفيين والناصريين والاشتراكيين والزمرة نفس الموقف من الوحدة وقضية الانفصال.

نعود لتفنيد مشاركة الإصلاحيين في تظاهرة امس الذي يعتبره باجردانه اكتشاف خاص به. فمنذ ٢٠٠٧م ومقر الإصلاح الرئيسي بمدينة المكلا هو مركز الاجتماعات المنظمة لمسيرات الحراك الجنوبي السلمي والمناضل حسن باعوم وابناءه فادي وفواز كانوا من المداومين التردد على مقر الإصلاح، وتابع الحضور لمقر الإصلاح لتلك الغاية - تنظيم وتنسيق فعاليات الحراك - كل من كان يناوئ النظام السابق في صنعاء. وبالعودة لصور واخبار كل تلك الفعاليات تظهر لك الصورة جلية بشخوصها ومكوناتها السياسية. كانت كل الوان الطيف السياسي حاضرة عدا المؤتمر الشعبي العام. الذي يمتطي رجالاته اليوم صهوة جواد الانتقالي.وتقريبا للصورة اكثر فأن من يصطف اليوم في قيادة الانتقالي الجنوبي مقابل المجلس الثوري وباعوم. هم أنفسهم الذين كانوا قبل عشر سنوات مضت في الصف المقابل لمجلس تنسيق المكونات السياسية الحراكية في مقر الإصلاح بالمكلا.

 

وفات باجردانه سهوا او عمدا، ان الإصلاحيين الذين وجد بعضهم في مظاهرة امس كانوا بجانب باعوم منذ7/7 عام ٢٠٠٧م. وان الصحفيين الذين غطوا تظاهرة امس هم من كان يغطي تظاهرات ٢٠٠٧ ومابعدها.

ان هذا الحراك السلمي هو من أحياء جذوة قضية الجنوب اليمني الديمقراطي. ولا يخفى على الزميل باجردانه ومن خلفه وأمثاله، ان الانتقالي منبت الصلة بجذور القضية الجنوبية. وقادته هم رجال مخابرات صالح القمعية وضباط أمنه القومي بقيادة عمار صالح (إلى اليوم). ولازالوا يستلمون التوجيهات من أحمد علي بابوظبي والدعم العسكري من معسكرات طارق في بئر احمد والمخا.

 

اما الإصلاحيين والاشتراكيين والعمال والصيادين وطلبة الجامعة واساتذتها في المكلا وكل حضرموت. لايزالون ثابتون على العهد من أجل قضية شعبهم وشرف أهلهم وعزة وطنهم. لم يتغيروا من قبل وبعد دراهم أبوظبي.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها