في ظل العشوائية و الفشل الأدراي التي تعيشة مستشفي مغربي لطب العيون بصنعاء، تنامت ظاهرة المتأجرة والتسويق بحالأت المرضي بشكل كبير وغير مسبوق خلال الأشهر الأخيرة..بعد قيام أغلب أطباء المستشفي بعملية تسويق إجباري بحالة المرضي الي خارج المستشفي بعد أن يتم فحصهم هناك وبالتالي إرسال المريض وكرت الفحص مع أحد المساعدين الي أحد المحلات الخاصة لغرض شراء النظارة من هناك إجبارا ودون إحترام أراء المرضي وتلبية رغباتهم الطبية على أكمل وجه .
وذكر الصحفي عبد الرحمن الاحمدي في منشورات سابقة له في شبكة التواصل الأجتماعي أن مستشفي مغربي بصنعاء أصبحت اقرب الي السمسره من كونها مشفي طبي بعد أن عرضت أحد المقربين منه لمشكلة طبيه وقال انه للمرة الثانية الذي يجبر فيه المريض ابو همام الجحافي على شراء النظارة من محل يعمل خارج اطار المستشفي مغربي بعد ان يتم فحصة في المستشفي ..لكنه في المرة الثانية كادة يتسبب في مشكلة طبية لم تكون في الحسبان بعد ظل يعاني من صداع مستمر طيلة اسبوع ولم يدري سبب ذلك الأمر الذي جعلة يتأكد من النظارة من أحد المحلات البصريات المشهود لها في العمل الطبي البصري بمدينة عدن والتي أتضح ان العدسات لم يطابق فحص الطبيب بل الفارق نص درجة على فحص الطبيب وحمل ادارة مستشفي مغربي مسؤولية ذلك كون المريض مسيرا وليس مخيرا حسب قوله وختم كلامه ..بالقول أن تلك الحالة وحده من الف الحالات وما خفى كان اعظم وان الامر اصبح أقرب لسمسرة بعد أن تخلوا الأطباء عن هدفهم السامي،وسواقوا المرضي اجبارا دون رغبة منهم .
وأكدأ أحد الدكاترة في المستشفي الذي رفض عدم ذكر اسمه أن الكثير من المرضي يعودون الي المستشفي لمراجعة الطبيب بسبب أخطاء بعض المحلات التي يرسلون اليها إجبارا من قبل بعض الأطباء الذي اتخذو من عمليلة التسويق الأجباري كوسيلة اخري للاسترزاق وأن كانت على حساب صحية المريض وسمعة كل الدكاترة بل والمستشفي ...
واضاف أن ثمة محلات تبدو ناشئة وقليلة الخبرة في المجال الطبي البصري تتفق مع طبيب ما او اثنين في المستشفي بإرسال اليه الحالات اليومية الغرض الشراء من تلك المحلات بعد أن يتم فحصهم في المستشفي كون تلك المحلات قليلة الدخل اليومي ،مقابل نسبة محددة من المال تعود الي الطبيب من بعد كل حالة وكرت فحص ترسل إليه لكن تلك الممارسات سببت الكثير من المشاكل للمستشفي كونه يوجد ثمه إختلاف بين رغبة المريض في شراء الحاجة ورغبة المستشفي ..إلا مر الذي جعل الكثيرين يشتكون من تلك الممارسات.
من جهة ثانيه طالبا الموظوفون في المستشفي إدارة المستشفي بتأخذ الاجراءت الأزمة اتجاة تلك الممارسات الي يقوم بها بعض ألاطباء دون ضمير أو مراعة إحتاجات المرضي ورغباتهم الصحية والطبية بعد أن قاموا بعملية التسويق الأجباري والتي يبدو خارجا عن العمل الطبي ..وأكدو إن العمل الطبي و التخطيطي لأينعكس فقط على البيئة الداخلية للمستشفي بل يمتدد الي المريضى أنفسهم من خلال إحترام آراءهم وتلبية حاجاتهم ورغباتهم ع آكل وجه وهو ما افتقده المرضي في المستشفي بعد أن تنامت ظاهرة التسويف الاجباري بشكل فضيع ومؤسف ..
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها