من نحن | اتصل بنا | الجمعة 26 أبريل 2024 08:30 صباحاً

 

 

 

 

منذ 6 دقائق
لقي أكثر من 22 عنصراً من مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران حتفهم خلال الخمسة الأيام الأخيرة في العاصمة المحتلة صنعاء، في ظروف غامضة وملابسات مجهولة.   ووفقاً لوسائل إعلام تابعة للمليشيا، تم تشييع 19 من القتلى خلال أوقات متفرقة، بينهم 6 عناصر ينتحلون رتبة عميد و 3
منذ 35 دقيقه
كشفت مصادر مطلعة، إن مستشارين من الحرس الثوري الإيراني وكبار القادة العسكريين في جماعة الحوثي التابعة لإيران، اتفقوا، خلال اجتماع سري في صنعاء، على شن هجمات صاروخية على القواعد العسكرية التي تزود القوات الدولية في البحر الأحمر بالدعم اللوجستي. وقالت المصادر بحسب ما نقلت
منذ ساعه و 6 دقائق
حذرت مصادر مطلعة من طبخة أممية تجري وراء الكواليس، بهدف شرعنة الانقلاب الحوثي والاعتراف بالمليشيات كسلطة شرعية في مناطق سيطرتها. المصادر قالت إن الزيارات المكثفة التي أجرها المبعوث الأممي مؤخرا، والضغوط الأممية للذهاب نحو خارطة الطريق، وربط الولايات المتحدة الحل في
منذ ساعه و 35 دقيقه
يتصدر القيادي البارز في جماعة الحوثي وأبن عم زعيم الأخيرة " محمد علي الحوثي " قائمة قيادات الصف الأول في الجماعة الأكثر ثراء وامتلاكا للعقارات والأراضي التي تمكن من الاستحواذ عليها بصفته رئيس ما يسمي باللجان العدلية وهي سلطة مستحدثة ابتكرها الأخير لاحكام سيطرة جماعته على
منذ ساعتان و 6 دقائق
كشفت صحيفة إماراتية عن تطورات خطيرة تتعلق بعروض وحوافز مغرية تقدمت بها الولايات المتحدة لجماعة الحوثي، مقابل وقف الهجمات بالبحر الأحمر. وبحسب صحيفة "ذي ناشيونال" الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، التي نقلت عن "مصادر سياسية يمنية" فإن رسائل من الولايات المتحدة إلى الحوثيين
اخبار تقارير

تحالف الحوثيين وصالح على شفا الإنهيار

وطن نيوز- متابعات: الاثنين 06 فبراير 2017 02:41 مساءً

قالت مصادر مطلعة في حزب المؤتمر الشعبي العام لصحيفة العرب اللندنية إن تحالف الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح وميليشيا "أنصار الله" الحوثيين شارف على نهايته، في وقت يصعد الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب من ضغوطه على إيران، الداعم الرئيس للحوثيين.

ويقف صالح على شفا فك الارتباط بالحوثيين بشكل مفاجئ إذا ما عثر على صفقة مناسبة تضمن الحد الأدنى من المشاركة السياسية له ولحزبه في ما بعد انتهاء الانقلاب.

وفهم صالح رسالة ترامب جيدا. فخطاب الرئيس الأميركي يتخطى حتى أكثر الخطابات تشددا لإدارات أميركية سابقة تجاه نفوذ إيران في المنطقة، ويبدو عازما على وضع حد له.

وكشف علي الشعباني، السكرتير الإعلامي في مكتب صالح، على صفحته في موقع فيسبوك عن دراسة حزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صالح) الانسحاب من "حكومة الإنقاذ" بسبب انقلاب الحوثيين على ما أسماه "اتفاق الشراكة".

وسرد الشعباني، وهو صحافي مقرب من صالح، عددا من "التجاوزات" التي أقدم عليها الحوثيون بحق أعضاء وقيادات حزب المؤتمر، ومن بينها "استهداف الحوثيين لوزير الصحة في حكومة الإنقاذ سالم بن حفيظ ومحاصرته وفرض القرارات عليه واستهداف 12 ناشطا إعلاميا وسياسيا مؤتمريا بالاعتقال والتهديد والقمع والمحاكمة من قبل الحوثيين".

وأضاف "الحوثيون يمنعون عبدالعزيز بن حبتور (رئيس حكومة الإنقاذ في صنعاء) من صرف المرتبات حسب ما وعد في تصريحه الإعلامي السابق من أجل تحميل المؤتمر مسؤولية تجويع الشعب وإذلاله".

واتهم الشعباني الحوثيين بتوقيع اتفاق سري منفرد مع الولايات المتحدة والسعودية يقضي "بتعيين السياسي محمد أبولحوم نائبا لرئيس الجمهورية ونقل صلاحيات عبدربه منصور هادي إليه، ومنح الحوثيين نصف الحكومة المزمع تشكيلها برئاسة (وزير الخارجية السابق) عبدالله الصايدي والاتفاق على التوسع في المحافظات الجنوبية لمحاربة الإرهاب مع الأميركيين".

علي الشعباني: قيادات المؤتمر تدرس الانسحاب من الحكومة لتنكر الحوثيين للشراكة

وبات صالح يشعر بتحركات منفردة للحوثيين بالتنسيق مع إيران، من دون إشراك حزب المؤتمر، وهو ما أثار خلافات عميقة بين الجانبين. ويقول مراقبون إن الخلافات بين "الحليفين" وصلت إلى مستوى غير مسبوق.

وقال الشعباني لـ"العرب" إن "قيادات المؤتمر تتدارس موضوع الانسحاب من الحكومة رسميا على خلفية تجاوزات الحوثيين لاتفاق الشراكة"، معتبرا أن "ما نشره ليس تسريبا كما يعتقد البعض ولكنه يأتي من موقع عمله كسكرتير إعلامي لصالح في حزب المؤتمر".

ويتسابق الحوثيون وصالح على عقد صفقات منفردة على الرغم من التحالف الظاهري بين الجانبين، الذي بلغ ذروته من خلال الإعلان عن المجلس السياسي الأعلى في أغسطس، وتشكيل "حكومة الإنقاذ" في أواخر نوفمبر من العام الماضي.

ومن مسقط وموسكو وبكين إلى مدينة الظهران جنوب السعودية، يجوب الوفد الحوثي بقيادة محمد عبدالسلام البلدان بحثا عن مخرج دبلوماسي للأزمة التي يقول دبلوماسيون غربيون إنها وصلت إلى طريق مسدود.

لكن صالح ظل معزولا دون قنوات تواصل تذكر مع المجتمع الدولي، بعدما اختار التصعيد في خطبه الإعلامية السابقة، وانتهج سياسة استفزازية لدول التحالف العربي، الذي تقوده السعودية منذ مارس 2015 لمواجهة انقلاب الحوثيين وصالح على شرعية هادي.

 

ويقول سام الغباري، المسؤول الإعلامي في حزب المؤتمر (الجناح المؤيد للشرعية) لـ"العرب" إن "إعلان جناح صالح في المؤتمر نيته تدارس الانسحاب من حكومة الانقلاب يعكس طبيعة العلاقة ‘الشاذة' بين المؤتمر والحوثيين، ويؤكد أن صراعات الأجنحة داخل ميليشيا الحوثيين مستعرة ومتناقضة وكلها تسعى إلى النهب والاستحواذ ولا تلتزم بأي اتفاق رسمي داخل الجماعة حتى لو أعلن (زعيم الميليشيا) عبدالملك الحوثي ذلك".

وقبل أيام بعث صالح برسالة مغايرة لدول الخليج لأول مرة منذ انطلاق "عاصفة الحزم"، إذ دعا في كلمة أمام قيادات حزبه دول مجلس التعاون الخليجي إلى "المساهمة في حل الأزمة اليمنية، وإيقاف الحرب".

 

وقال في كلمته، التي وصفت بأنها إعلان استسلام، إنه "على أشقائنا في مجلس التعاون الخليجي أن يساعدونا على الخروج من هذه الأزمة، مثلما ساعدونا في العام 2011. أنا أتودد من أجل السلام".

ورغم المواجهات الحامية في محافظة تعز، باتت قوات التحالف العربي مسيطرة على عدن وشبوة وحضرموت، وتمكنت الشهر الماضي من تحرير ميناء المخا المطل على باب المندب.

ووضعت هذه الانتصارات العسكرية والسياسية الحوثيين وصالح في مأزق، دفع كلا الطرفين إلى إعادة التفكير في مصالحه على حدة.

ويقول نجيب غلاب، رئيس مركز الجزيرة العربية للدراسات، إن "ما يحدث من تدهور في العلاقة بين شركاء الانقلاب هو امتداد للخطأ القاتل الذي ارتكبه التحاق مؤتمر صالح بركب ميليشيا الحوثيين وبناء شراكة معلنة معها عبر المجلس السياسي والحكومة ومن ثم تحمل أعباء الانقلاب وتبييض جرائمه".

وأكد غلاب لـ"العرب" أن "مسألة فك الشراكة مع الحوثيين باتت ضرورة لحزب صالح، لكنه لا يملك الجرأة ولا القوة لتحدي الحوثيين، إذ صارت العلاقة قائمة على أساس الاستتباع القهري والمذل".

 

المزيد في اخبار تقارير
رفع عدد من ضباط القوات المسلحة الحاصلين على الشهادات والدرجات العلمية العليا "الماجستير والدكتوراه" في مختلف التخصصات الموازية للعلوم العسكرية مناشدة عاجلة إلى
المزيد ...
أصدرت محكمة الأموال العامة الابتدائية بالعاصمة المؤقتة عدن، حكماً بإدانة بنك اليمن الدولي بالتهم المنسوبة إليه في القضية رقم (1) للعام 2023 غ.ج وذلك لعدم الالتزام
المزيد ...
أقرّ الإجتماع العام السابع والثلاثون لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا (MENAFATF)، اختيار الجمهورية اليمنية رئيساً للمجموعة خلال العام
المزيد ...
خاطب وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، قادة المحاور والوحدات القتالية بتطهير المناطق من خلايا الإرهاب الحوثية بكل حزم، ونحن والقانون في صفكم، مشدداً بعدم
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها