لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .
واجريت العمليات في مستوصف د صالح
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه
شهدت مدينة المخا بمحافظة تعز، اليوم، حدثا طبيا بارزا مع تدشين وافتتاح مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل، بحضور كل من معالي وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، و محافظ تعز الأستاذ نبيل شمسان، و محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، و الدكتور طارق العزاني مدير
المدح صفه متعارف عليه منذ القدم وهي الإشاده بإنجازات الشخص الممدوح من قول وعمل ولا يختلف عليها إثنان أنها من الصفات الحميده والتي ترغبها النفس البشريه وتتوق إليها وعادةً يكون المدح في غياب