تلوح في الأفق فرصة لإطلاق عملية برية ضد الحوثيين تنفذها قوات يمنية مناهضة للميليشيا، غير أن أبعاد هذه الخطوة لا تزال مجهولة، سواء اقتصرت على تأمين السواحل الغربية تحت مظلة التصورات الأمريكية والغربية أم امتدت لتشمل صنعاء ثم صعدة وفق تطلعات يمنية داخلية، بحسب ما يرى المحلل
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول الأخرى، بل تم
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء، قبل قليل، سلسلة غارات جوية عنيفة شنتها الطائرات الأمريكية، مستهدفة مواقع تابعة لجماعة الحوثي في مناطق متفرقة، وسط تصاعد وتيرة العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن.
وأفادت مصادر محلية بأن أربع غارات جوية استهدفت معسكرات حوثية في مديرية بني حشيش
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الولايات المتحدة تواصل العمل على تعطيل الشبكات المالية التابعة للحوثيين وحرمانهم من الوصول إلى الخدمات المصرفية، وذلك ضمن استراتيجية حكومية شاملة تهدف إلى القضاء على شبكة التهديدات الإيرانية.وفي بيان نشرته
في بداية الثمانينات كان والدي حفظه الله وزيرا للتربية والتعليم، وروى لي ان الرئيس آنذاك علي عبد الله صالح زار عدن في زيارة رسمية لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، التي كانت حكومتها