منذ 20 ساعه و 41 دقيقه
ألقت الأجهزة الأمنية، مؤخرًا، القبض على القيادي الحوثي محمد أحمد علي الزايدي، في منفذ صرفيت بمحافظة المهرة، أثناء محاولته التسلل إلى سلطنة عمان، في ظروف لم تُكشف تفاصيلها بعد.
وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ " وطن نيوز "، فإن الزايدي ينتمي إلى أسرة معروفة بعلاقتها القديمة مع
منذ 21 ساعه و 22 دقيقه
علقت مليشيا الحوثي على عملية القبض على القيادي محمد الزايدي من قبل القوات الأمنية في منفذ صرفيت في محافظة المهرة.ودانت مليشيا الحوثي اعتقال القيادي في الجماعة محمد الزايدي في المهرة ,قائلة أن القيادي وعضو مايسمى المجلس السياسي لا صلة له بالسياسة.يذكر ان القيادي محمد
منذ 21 ساعه و 49 دقيقه
كشفت مصادر محلية في محافظة المهرة عن تحركات قبلية وضغوط غير رسمية تُمارس على السلطات الأمنية والعسكرية للإفراج عن الشيخ القبلي الموالي للحوثيين محمد أحمد علي الزايدي، المحتجز منذ فجر الثلاثاء، في منفذ صرفيت الحدودي أثناء محاولته مغادرة البلاد بجواز دبلوماسي صادر عن سلطات
منذ 22 ساعه و 6 دقائق
أعلنت اللجنة الأمنية العليا في محافظة المهرة، مساء الثلاثاء، عن تفاصيل عملية أمنية حساسة شهدها منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان، وأسفرت عن استشهاد ضابط أمني رفيع، واحتجاز قيادي حوثي يحمل جوازًا دبلوماسيًا.وأوضح البيان أن الأجهزة الأمنية المختصة في المنفذ أوقفت المواطن
منذ 22 ساعه و 33 دقيقه
كشفت تقارير أمنية خطيرة عن ضبط مصنع سري لإنتاج حبوب الكبتاجون في محافظة المحويت، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، في تطور يؤكد توسع الميليشيا في تبني نموذج حزب الله في تحويل المخدرات إلى وسيلة لتمويل الحروب وتفكيك المجتمعات.وبحسب مصادر أمنية في عدن، فإن المصنع الذي تم رصده
السبت 24 مايو 2025 02:08 صباحاً
الوحدة والاتحاد
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من ادوات اطراف معينة داخل المجتمع لفرض هيمنته على بقية اليمنيين والجهات ، ولذا لطالما اقترن توحيد الارض بتشرذم الناس .
قدمت اجيال من اليمنيين اغلى التضحيات من اجل الوحدة ولا شك انهم لم يكونوا يتوقعون ان يكون هذا حالها ، وهذا مسؤوالية السياسيين الذين تصدوا لها ولإدارتها.
لعل العطب الدائم في فكرة الوحدة انها كانت تنطلق دائما من فكرة استعادة وحدة تحققت تاريخيا في الماضي لا أنشأ وابداع وحدة تنتمي الى المستقبل والى مصالح الناس وتطلعاتهم .
ومهما كانت طبيعة الصعوبات والازمات الناشئة عن وحدة 22مايو تسعين وعن حرب 94م وحتى حرب الحوثيين وصالح على الجنوب بعد الانقضاض على صنعاء والشمال ، فأنه لا بد من الاعتراف انه بدونها لا يمكن توفر شروط بناء دولة له شروط النمو والاستمرار ، بل ان ذلك غير ممكن من دون الافق العربي والذي بدونه ستعود الانتماءات العشائرية والطائفية .
الامر المهم في اي وحدة اضافة الى ادراك الحقائق التاريخية والاجتماعية وما ترتب على التاريخ المستقل من حقائق وتمييزات ، الاقرار بانه لا وجود لوحدة من دون رضاء الناس ومن دون اطار سياسي يجعلون مالكين لمصيرهم ومستقبلهم ، وبالتالي فكل وحدة حقيقية هي مشروع لإدارة الاختلاف والتنوع وتمكين الجميع من تحقيق مصالحهم .
لا شك اليوم ان المشروع الوحيد الذي لا يعتبر قفزة في الظلام والذي يملك ممكنات ومقومات النجاح هو مشروع اليمن الاتحادي في دولة فيدرالية تؤمن الحقوق وتحترم المصالح والتنوع والاختلاف وتنفتح على العمق العربي في الجزيرة والخليج
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها