من نحن | اتصل بنا | الجمعة 10 أكتوبر 2025 01:11 صباحاً

 

 

 

 

منذ 5 ساعات و 59 دقيقه
كشف الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري، عن بدء التحضيرات الجادة لصرف مرتبات موظفي الدولة خلال الأيام المقبلة، في خطوة وُصفت بأنها قد تخفف من حدة الأزمة المعيشية الخانقة التي يعيشها المواطنون منذ أشهر.وأوضح الداعري، في تصريح خاص، أن مصادره الموثوقة أكدت بدء جمع
منذ 6 ساعات و 9 دقائق
أعلن مصدر حكومي مسؤول، اليوم الخميس، عن بدء صرف المرتبات المتأخرة لموظفي الدولة في القطاعين المدني والعسكري.وأوضح المصدر الحكومي، في بيان نشرته وكالة سبأ الرسمية، أن عملية صرف التعزيزات المالية للمرتبات لموظفي القطاع المدني والمؤسستين العسكرية والأمنية ستبدأ ابتداءً من
منذ 9 ساعات و 57 دقيقه
    في إطار برنامج تعزيز القدرات المؤسسية للقطاع العام من خلال دعم البنية التحتية وتطوير الكفاءات المؤسسية، دشّنت مؤسسة أولاد الصغير التنموية (ZASDF) اليوم الخميس، مشروع “دعم البنية التحتية لإدارة البحث الجنائي بالطاقة المتجددة – عدن”، والذي يهدف إلى تمكين إدارة
منذ أسبوع و يومان و 8 ساعات و 4 دقائق
اتهمت لجنة الرقابة والتفتيش في ما يسمى الاتحاد السياحي اليمني للمحافظات الجنوبية، قيادة الاتحاد بممارسة التضليل والتزوير منذ تأسيسه عام 2017، مؤكدة أن الكيان "فقد شرعيته منذ اللحظة الأولى"، بعد مخالفات قانونية في إجراءات الترخيص وتلاعب بالمسميات وتوظيف ملف الحج لخدمة مصالح
منذ أسبوع و يومان و 9 ساعات و 4 دقائق
في جريمة تقشعر لها الأبدان، هزّت محافظة ريمة الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي، أقدم القيادي الحوثي عبده إبراهيم جريد، المنتحل صفة نائب مدير القيادة والسيطرة، على قتل زوجته حسناء محمد علي صغير الشامي، البالغة من العمر 17 عامًا، بعد أسابيع فقط من زفافها.   وبحسب مصادر محلية
مقالات

السبت 24 مايو 2025 02:08 صباحاً

الوحدة والاتحاد

كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من ادوات اطراف معينة داخل المجتمع لفرض هيمنته على بقية اليمنيين والجهات ، ولذا لطالما اقترن توحيد الارض بتشرذم الناس .

قدمت اجيال من اليمنيين اغلى التضحيات من اجل الوحدة ولا شك انهم لم يكونوا يتوقعون ان يكون هذا حالها ، وهذا مسؤوالية السياسيين الذين تصدوا لها ولإدارتها.

لعل العطب الدائم في فكرة الوحدة انها كانت تنطلق دائما من فكرة استعادة وحدة تحققت تاريخيا  في الماضي لا أنشأ وابداع وحدة تنتمي الى المستقبل والى مصالح الناس وتطلعاتهم .

ومهما كانت طبيعة الصعوبات والازمات الناشئة عن وحدة 22مايو تسعين وعن حرب 94م وحتى حرب الحوثيين وصالح على الجنوب بعد الانقضاض على صنعاء والشمال ، فأنه لا بد من الاعتراف انه بدونها لا يمكن توفر شروط بناء دولة له شروط النمو والاستمرار ، بل ان ذلك غير ممكن من دون الافق العربي والذي بدونه ستعود الانتماءات العشائرية والطائفية .

الامر المهم في اي وحدة اضافة الى ادراك الحقائق التاريخية والاجتماعية وما ترتب على التاريخ المستقل من حقائق وتمييزات  ، الاقرار بانه لا وجود لوحدة من دون رضاء الناس ومن دون اطار سياسي يجعلون مالكين لمصيرهم ومستقبلهم ، وبالتالي فكل وحدة حقيقية هي مشروع لإدارة الاختلاف والتنوع وتمكين الجميع من تحقيق مصالحهم .

لا شك اليوم ان المشروع الوحيد الذي لا يعتبر قفزة في الظلام والذي يملك ممكنات ومقومات النجاح هو مشروع اليمن الاتحادي في دولة فيدرالية تؤمن الحقوق وتحترم المصالح والتنوع والاختلاف وتنفتح على العمق العربي في الجزيرة والخليج


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها