منذ 6 ساعات و 37 دقيقه
تنفي الشركة الوطنية للإسمنت نفيا قاطعا ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي من أخبار مغلوطة بشأن رفع سعر كيس الإسمنت المنتج من قبل الشركة. وتؤكد أنه لا توجد أي زيادات في أسعار منتجاتها، وأن الأسعار ما تزال ثابتة على ما هي عليه منذ ما قبل الأحداث الأخيرة التي
منذ 7 ساعات و 42 دقيقه
نظمت نساء عدن الماجدات الحرائر وقفة احتجاجية ضد المعاناة التي شلت حياتهن اليومية. وكان شعار الوقفة واضحًا وهو المطالبة بإعادة الحياة لعدن من خلال إنهاء الظلم والإقصاء والتهميش والموت البطيء.
كانت المطالب مشروعة وحقوقًا واجبة، وليس هبة أو فضل من أحد، بل حق مشروع لاستمرار
منذ 7 ساعات و 49 دقيقه
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون، مثل "نهج البلاغة" و"ألفية ابن مالك"، قبل أن ينتقل ضمن أول بعثة طلابية حضرمية إلى دمشق، ليبدأ هناك تحوله الفكري والسياسي والقيادي.في دمشق، تعرّف على الأفكار القومية
منذ يوم و 7 ساعات و 7 دقائق
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
منذ يوم و 7 ساعات و 8 دقائق
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام.
وجاء في مضمون رسالته:
أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
الاثنين 12 مايو 2025 07:08 مساءً
ماذا بعد ؟
نظمت نساء عدن الماجدات الحرائر وقفة احتجاجية ضد المعاناة التي شلت حياتهن اليومية. وكان شعار الوقفة واضحًا وهو المطالبة بإعادة الحياة لعدن من خلال إنهاء الظلم والإقصاء والتهميش والموت البطيء.
كانت المطالب مشروعة وحقوقًا واجبة، وليس هبة أو فضل من أحد، بل حق مشروع لاستمرار الحياة، بما في ذلك الكهرباء والماء والتعليم والصحة والرواتب، أي حياة كريمة.
كانت الوقفة عبارة عن صرخة ألم أطلقتها نساء عدن ونداء لكل نساء العالم الأحرار. وقد شهدت عدن تجمعًا لم يشهد له مثيل، بمشاركة أعداد هائلة من النساء اللاتي لا يحملن السلاح ولا أي وسيلة من وسائل العنف، بل خرجن حاملات أمل تصحيح وضع حياتهن.
بالأمس، نطق رئيس الوزراء بتصحيح الوضع، بينما أشاد الوزراء إلى بالوقفة وكأنهم ليسوا أساس المشكلة. هذا الرد يستحق الدراسة، ووضع مؤلم، ونتيجة غير متوقعة من وزراء ومسؤولين هم السبب في وصول النساء خروجهن إلى الشارع للمطالبة بحقوقهن.
ماذا بعد؟
هل من مستجيب لنداء أمهاتكن وأخواتكن وبناتكن، وشركاء حياتكم؟ المرأة عصب الحياة، وعندما تتألم، يتألم الجسد كاملًا. هل نجد استجابة وحلولًا للمطالب الشرعية؟ أم نعتبرها نزوة عابرة من نساء عدن
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها