من نحن | اتصل بنا | السبت 20 ديسمبر 2025 06:29 مساءً

 

 

 

منذ ساعه و 43 دقيقه
شهدت مدينة زنجبار صباح اليوم السبت تظاهرة إحتجاجية للمطالبة بعودة الخدمات وصرف المرتبات المنقطعة على منتسبي القطاعين المدني والعسكري.وأحتشدت جموع المتظاهرين وسط مدينة زنجبار رغم الانتشار الامني الذي نفذته قوات الحزام الامني التي طوقت مداخل المدينة لمنع المظاهرة، وجابت
منذ 3 ساعات و 3 دقائق
عُقدت اليوم في العاصمة الأردنية عمّان فعالية تمكين المجتمعات المحلية في اليمن – النسخه الثانية، التي تنفذها مؤسسة آفاق شبابية بدعم من ( DRC ) وبتمويل ( DANIDA )، وبمشاركة واسعة من ممثلي الجهات الحكومية، المنظمات الدولية، منظمات المجتمع المدني، والأكاديميين.وهدفت الفعالية إلى
منذ 10 ساعات و 31 دقيقه
  اختُتم المخيم الطبي المجاني للعيون في محافظة أبين – مديرية خنفر – مدينة باتيس بقيادة الدكتور صالح حسن زين، والذي مثّل محطة إنسانية وصحية مهمة أسهمت في التخفيف من معاناة مرضى العيون وتحسين جودة حياتهم.   وكانت أعمال المخيم قد انطلقت يومي الاثنين والثلاثاء من خلال
منذ 21 ساعه و 49 دقيقه
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة السلمية المقررة يوم غدا السبت 20 ديسمبر 2025 في زنجبار عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الخدمات الأساسية والاهتمام
منذ 21 ساعه و 58 دقيقه
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد الطفلة رتيل خالد الضلعي بأن طفلته كانت تعاني من " كتمة " شديدة قبل أشهر لتتم عملية إسعافها إلى مستشفى فلسطين
مقالات

الخميس 10 أبريل 2025 09:45 مساءً

سبت الذعر !!

تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي وتمرير كمية من الزيف وترويجها على أنها حقائق مع خلطة من  "الهلاوس" الأمنية المفترضة والمظنونة ليست وصفة لحماية حضرموت والحفاظ على أمنها وأمانها ، إنما هي وصفة لتفعيل خاصّية التدمير الذاتي "المجربة"..  وإعادة دورة الزمن الى  "أشطل" و"عبدالباري قاسم" جديد  وكالعادة بيد فريق من أبناء المحافظة ممن تحولت خصومتهم الى مستنقع من الخسّة يسيل منه الفُجر والكذب الأسود نظير منصب زائل أو كم ريال ملوثة بالذل أو بندل قات "سابر" !

–وكيف الحل معكم ؟! ألم يخبركم أحد أن السياسة 'بازار " وسوق كبير يعرض فيه كلِِّ بضاعته وبين البائع والشاري يفتح الله ! يعني وقفت على عمرو بن حبريش يسوق بضاعته ومشروعه ... !! وقد أعطي لكم من الوقت وأدوات القوة والنفوذ مايكفي .. لاأنتم أنجزتم شئ يقابل مايدفع لكم وقدمتم نموذجا يجعل الحضارم يأتونكم حبواََ ..؟!  ولاانتم تريدون غيركم يدخل دائرة الفعل والتأثير .. لازلتم تدورون حول نفس دائرة الحماقة وخوض التجارب التي تجلب معها الخلافات البينية والصراعات الداخلية وصولا للاقتتال والانشقاقات والتخوين المتبادل .. لما كل هذا الهلع والذعر الذي يظهر على شكل منشورات عبر نشطاء مدفوعي الأجر المسبق وتتجلى كحالة مرضية تسمم الأجواء في المحافظة الآمنة .


– خذوها من الآخر وخذوا من التاريخ عبرة  .. قد سبقكم البيض والمناضل باقيس والشهيد البطل بن حسينون وبن شملان وبن عبدالعزيز والعكبري رحمه الله والعطاطيس وغيرهم كانوا حضورهم ظاهراََ وأوزانهم ثقيلة بمقياس الفعل في السلطة المدنية والعسكرية في زمنهم بالقياس بشخوصكم وأوزان الريشة التي تُقاسون بها .. خاضوا كالذي تخوضون فيه اليوم وكانت النتيجة ومآلات تجربة البعد الواحد واللون الواحد "وماأريكم إلا ماأرى" مريرة  .. انتجت روحا إقصائية مروعه أتت على الجميع وصراعات مناطقية دورية مزمنة .. كانت خاتمتها إرتماء في أحضان من نرجو له كرامة الدفن ..!

– أما حضوركم اليوم بينهم باهتاََ وفي المراتب الخلفية من نفس الحافلة وخطابكم أشدُّ بؤساََ وخفّة من خطاب "ثورجية" زمان وعلى مستوى سيدي الرئيس و"فوضناك" عبر ركاب الباصات !!

– هلّلّوا بس وإستهدوا بالله لمصلحة من بثّ كل هذا الهلع والذعر  ..الفعالية ستقام في "خبت" وبعيد عن المكلا وتكرار الحديث عن الأمن والإختلالات الأمنية وتضخيم الأمر بالتزامن مع لقاء السبت وكأن من سيذهب الى الهضبة أقل حرصاََ على حضرموت وأمنها نوع من التضليل السياسي الرخيص !!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها