منذ 54 دقيقه
هاجمت مليشيا الحوثي المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ، بسبب ما ورد في إحاطته أمام مجلس الأمن، التي قدمها يوم الإثنين الماضي.
وقالت وزارة الخارجية في حكومة الحوثيين (التي لا يعترف بها أحد) أن الإحاطة تجاهلت "الأسباب الجذرية" للأزمة الإنسانية في البلاد،
منذ ساعه و 54 دقيقه
كشف الصحفي بسيم جناني عن ما وصفه بـ"صفقة مشبوهة" بمليارات الريالات، تم نهبها من صندوق دعم كهرباء الحديدة، الخاضع للمليشيات الحوثية، وذهبت لقطاع خاص وسماسرة تابعين لمؤسسة الكهرباء في صنعاء والحديدة.
وأشار جناني إلى أن المهمة أوكلت مؤخرًا لأحد المستثمرين يُدعى "الراعبي"،
منذ ساعتان و 54 دقيقه
بعد نحو شهر من التفاؤل الذي ساد القطاع المصرفي والمالي، عادت غيوم الغموض وسحب الشائعات لتطل برأسها على هذا القطاع الحيوي من جديد.
وفيما تمكن البنك وبدعم إقليمي ودولي أن يكون صوته الأعلى خلال الشهر الماضي بدأت لوبيات المضاربة بالعملة والتي تضررت من القرارات المتتابعة
منذ 3 ساعات و 54 دقيقه
دشنت الفرقة الثانية من قوات "درع الوطن"، المدعومة من السعودية، أمس الثلاثاء، انتشارها على خط الوديعة – العبر في صحراء حضرموت، في خطوة قيل إنها تهدف إلى "تعزيز الأمن وحماية الطرق الدولية".
وجاءت الخطوة عقب أيام من زيارة رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز
منذ 4 ساعات و 54 دقيقه
وجّه البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن شركات ومنشآت الصرافة بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني، ومنع فتح أي حسابات جديدة لها، استناداً إلى القوانين النافذة ومذكرة وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.
وأكد التعميم، على ضرورة التزام شركات ومنشآت الصرافة بتجميد
الثلاثاء 20 فبراير 2024 08:45 مساءً
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
لم يستطع القائد اللواء الركن فرج البحسني،نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن يحبس دموعه أويقاوم لوعة أشواقه وجمر حنينه وهو يقف اليوم في عدن على اطلال ذكرياته وأروع سنين حياته في معهد الثلاثيا والكلية الحربية
حيث بدا من الاول مشوار حياته كأستاذ مشهود له الكفاءة والاقتدار ومعلم استثنائي يدين له الكثير من القادة والمسؤولين اليوم ومنهم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري الذي كان رفيق زيارته تلك ومستضيفه في تلك الزيارة التاريخية له بعد أكثر من ثلاثين عاما على مغادرته لتلك المواقع والميادين العسكرية والمقررات الكلية والأكاديمية.
شخصيا وصلتني إلى حيث انا صدق مشاعر الدموع التي ذرفها الغالي علينا جميعا ابو سالمين وتمنيت لو كنت مرافقا له في تلك الزيارة لاتمكن من سؤاله كم سؤال وأولها ماذا تذكر بالضبط.. ولماذا عجز عن مقاومة دموعه وهو يتأمل مواطن ذكرياته الأولى بالبريقة وصلاح الدين بعدن ويحضى بكل تقدير واحترام من قبل وزير الدفاع الذي حرص على ان يكون أمامه ذلك التلميذ النبيل المجتهد كما عرفه اول مرة هناك قبل أكثر من أربعة عقود من الزمن تقريبا.
دمتما ذخرا أيها الطالب والمعلم معا وانار الله بكما عتمة دروب الوطن المنكوب بأنانية من سبق ومن لحق إلى حكمه.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها