منذ 12 ساعه و 16 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و 3 ساعات و 32 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 7 ساعات و 19 دقيقه
سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .
واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يومان و 33 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 6 ساعات و دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه
الثلاثاء 20 فبراير 2024 08:45 مساءً
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
لم يستطع القائد اللواء الركن فرج البحسني،نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن يحبس دموعه أويقاوم لوعة أشواقه وجمر حنينه وهو يقف اليوم في عدن على اطلال ذكرياته وأروع سنين حياته في معهد الثلاثيا والكلية الحربية
حيث بدا من الاول مشوار حياته كأستاذ مشهود له الكفاءة والاقتدار ومعلم استثنائي يدين له الكثير من القادة والمسؤولين اليوم ومنهم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري الذي كان رفيق زيارته تلك ومستضيفه في تلك الزيارة التاريخية له بعد أكثر من ثلاثين عاما على مغادرته لتلك المواقع والميادين العسكرية والمقررات الكلية والأكاديمية.
شخصيا وصلتني إلى حيث انا صدق مشاعر الدموع التي ذرفها الغالي علينا جميعا ابو سالمين وتمنيت لو كنت مرافقا له في تلك الزيارة لاتمكن من سؤاله كم سؤال وأولها ماذا تذكر بالضبط.. ولماذا عجز عن مقاومة دموعه وهو يتأمل مواطن ذكرياته الأولى بالبريقة وصلاح الدين بعدن ويحضى بكل تقدير واحترام من قبل وزير الدفاع الذي حرص على ان يكون أمامه ذلك التلميذ النبيل المجتهد كما عرفه اول مرة هناك قبل أكثر من أربعة عقود من الزمن تقريبا.
دمتما ذخرا أيها الطالب والمعلم معا وانار الله بكما عتمة دروب الوطن المنكوب بأنانية من سبق ومن لحق إلى حكمه.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها