منذ 16 ساعه و 34 دقيقه
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها القضائية والتنفيذية، طالبن فيها بإنصافهن ووضع حد لما وصفنه بـ«الظلم الجسيم» الذي تعرضن له على يد شقيقهن
منذ 19 ساعه و دقيقه
سليم المعمري- تصوير أيمن فؤاد:في إنجاز هندسي نوعي يعكس مستوى الإبداع والكفاءة لدى الكوادر الشابة، نجح خريجو قسمي الميكاترونكس والهندسة الصناعية بكلية الهندسة – جامعة عدن في تحويل سيارة تقليدية تعمل بالبنزين إلى سيارة كهربائية صديقة للبيئة بنسبة 100%، مزودة بنظام شحن
منذ 19 ساعه و 51 دقيقه
وجّه الشيخ والشخصية القبلية والاجتماعية البارزة علي عواس الجعدني دعوة مفتوحة إلى كافة أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة الحقوقية السلمية المقرر تنظيمها صباح السبت في مدينة زنجبار، عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الخدمات
منذ 23 ساعه و 58 دقيقه
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن ما يصل إلى 20 ألف جندي مدعومين من المملكة العربية السعودية بدأوا بالتجمع على الحدود اليمنية، في وقت يتعرض فيه المجلس الانتقالي الجنوبي لضغوط متزايدة للانسحاب من المكاسب الميدانية الواسعة التي حققها خلال الشهر الماضي في محافظة حضرموت
منذ يوم و ساعه و 27 دقيقه
تابعتُ لقاء أبو علي الحضرمي بشخصيات واعيان الوادي ، وقد أسعدني صراحةً اعتزازه الواضح بحضرموت وهويتها، فهذا أمر يُحسب له. لكن في المقابل، آذاني كثيرًا سيلُ المغالطات والطروحات التي وردت في حديثه، والتي لا تليق برأيي بشخص في مقامه ولا بحساسية القضية التي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 08:45 مساءً
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
لم يستطع القائد اللواء الركن فرج البحسني،نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن يحبس دموعه أويقاوم لوعة أشواقه وجمر حنينه وهو يقف اليوم في عدن على اطلال ذكرياته وأروع سنين حياته في معهد الثلاثيا والكلية الحربية
حيث بدا من الاول مشوار حياته كأستاذ مشهود له الكفاءة والاقتدار ومعلم استثنائي يدين له الكثير من القادة والمسؤولين اليوم ومنهم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري الذي كان رفيق زيارته تلك ومستضيفه في تلك الزيارة التاريخية له بعد أكثر من ثلاثين عاما على مغادرته لتلك المواقع والميادين العسكرية والمقررات الكلية والأكاديمية.
شخصيا وصلتني إلى حيث انا صدق مشاعر الدموع التي ذرفها الغالي علينا جميعا ابو سالمين وتمنيت لو كنت مرافقا له في تلك الزيارة لاتمكن من سؤاله كم سؤال وأولها ماذا تذكر بالضبط.. ولماذا عجز عن مقاومة دموعه وهو يتأمل مواطن ذكرياته الأولى بالبريقة وصلاح الدين بعدن ويحضى بكل تقدير واحترام من قبل وزير الدفاع الذي حرص على ان يكون أمامه ذلك التلميذ النبيل المجتهد كما عرفه اول مرة هناك قبل أكثر من أربعة عقود من الزمن تقريبا.
دمتما ذخرا أيها الطالب والمعلم معا وانار الله بكما عتمة دروب الوطن المنكوب بأنانية من سبق ومن لحق إلى حكمه.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها