من نحن | اتصل بنا | الجمعة 19 ديسمبر 2025 10:23 مساءً

 

 

 

منذ 5 ساعات و 4 دقائق
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة السلمية المقررة يوم غدا السبت 20 ديسمبر 2025 في زنجبار عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الخدمات الأساسية والاهتمام
منذ 5 ساعات و 14 دقيقه
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد الطفلة رتيل خالد الضلعي بأن طفلته كانت تعاني من " كتمة " شديدة قبل أشهر لتتم عملية إسعافها إلى مستشفى فلسطين
منذ يوم و 33 دقيقه
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها القضائية والتنفيذية، طالبن فيها بإنصافهن ووضع حد لما وصفنه بـ«الظلم الجسيم» الذي تعرضن له على يد شقيقهن
منذ يوم و 3 ساعات
  سليم المعمري- تصوير أيمن فؤاد:في إنجاز هندسي نوعي يعكس مستوى الإبداع والكفاءة لدى الكوادر الشابة، نجح خريجو قسمي الميكاترونكس والهندسة الصناعية بكلية الهندسة – جامعة عدن في تحويل سيارة تقليدية تعمل بالبنزين إلى سيارة كهربائية صديقة للبيئة بنسبة 100%، مزودة بنظام شحن
منذ يوم و 3 ساعات و 50 دقيقه
وجّه الشيخ والشخصية القبلية والاجتماعية البارزة علي عواس الجعدني دعوة مفتوحة إلى كافة أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة الحقوقية السلمية المقرر تنظيمها صباح السبت في مدينة زنجبار، عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الخدمات
مقالات

السبت 03 ديسمبر 2022 12:20 صباحاً

الدكتور عبدالله العليمي ينتصر على الأحقاد السلالية والمناطقية

يظهر الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في صدارة المشهد السياسي اليمني أكثر ثقة واعتدادا ومصداقية وكفاءة، بشكل يثير انتباه الرأي العام بما فيه المؤيدين له أو الناقمين عليه.

الشاب العليمي باوزير ابن عدن ذو الجذور الشبوانية هو الطالب الأبرز في كلية الطب بجامعة عدن والقيادي المحنك في اتحاد طلاب اليمن قبل نحو عشرين سنة،  لم يصل إلى أعلى سلطة في البلد، وهي مجلس القيادة الرئاسي بإنزال مظلي أو بضربة حظ، فهو الذي أثبت أنه الرجل المناسب في المكان المناسب، وقد عمل في مكتب رئاسة الجمهورية منذ نحو عشرة أعوام، أمضى أكثر من نصف الفترة مديرا لمكتب رئيس الجمهورية، وهو ما أضاف له خبرات عديدة وتجارب جديدة في إدارة الدولة وخدمة الوطن والشعب ربما لم تتوفر لغيره. ممن دفعتهم الظروف والمناكفات إلى الواجهة دون أن تتوفر لهم خبرات أو مؤهلات.

ومع كل ما يظهره الدكتور عبدالله العليمي من كفاءة واقتدار في موقعه تنتعش أحقاد خصومه سواء منهم المرتبطين بجماعة الحوثي أو الذين يرون أن العليمي يهدد مشاريع أسيادهم وداعميهم من وراء الحدود.

وكلما بدا الشاب العليمي أكثر ارتباطا بالمستقبل أثار حوله ضغائن المصابين بأحقاد الماضي وصراعاته.  وحين يعبر الدكتور العليمي عن المشروع الوطني الجامع لامال اليمنيين وأحلامهم تنتفض النزعات السلالية والمناطقية والطائفية والقروية لتعبر عن أمراضها المزمنة تجاه شخص لا ذنب له إلا كونه غير مصاب بالأمراض التي تنهشهم والأحقاد التي تنعشهم فيظهرون أمام العليمي أقزاما كالعادة وصغارا كما هو حجمهم دائما.

يلتقي على مهاجمة العليمي الحوثي المتخلف في أقصى كهوف العنصرية مع الموتور المناطقي والانعزالي المتطرف في أقصى خنادق التعصب والعنصرية، ومن هذا الكوكتيل العجيب الغريب تتشكل حملة النيل من الدكتور العليمي حاملة كل أحقادها ومحملة بكل شوائب الصراع المناطقي والعنصري الذي يجهز على حامليه ورافعي رايته قبل غيرهم وفي التاريخ آلاف الأدلة والبراهين على ذلك.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها