من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:46 مساءً

 

 

 

 

منذ 12 ساعه و 11 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و 6 ساعات و 22 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 6 ساعات و 44 دقيقه
لم تعد ويلات الحرب على اليمن والصراع البيني البيني وآثارهما في المدن فقط كما اعتدنا عليها لتسع سنوات، بل امتدت واتسعت وشملت جغرافية البلد الديموغرافية كاملة، هناك عشرات الآلاف ممن حملتهم رياح الحرب إلى مرافئ اللجوء في الإغتراب باتوا كمن يتحايل على المأساة بنشوة البحث عن
منذ يومان و 5 ساعات و 19 دقيقه
وثق مقطع فيديو متداول، ردة فعل قوية لشيخ يمني، في مناطق سيطرة الحوثيين، بعدما طلب منه الحوثيون، تأدية شعار الصرخة الخمينية، في أحد مراكز الشرطة. وظهر في الفيديو، الشيخ أمين حسن راجح عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام، يتحدث بعد خروج أحد الشباب من سجون المليشيات
منذ يومان و 5 ساعات و 47 دقيقه
استقبل عصر يومنا هذا الثلاثاء مدير فرع كبار العملاء ببنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الاستاذ عماد عبدالقادر الشبري المعزين في وفاة والده الفقيد عبدالقادر عيسى الشبري الذي وافته المنية يوم أمس الإثنين إثر مرض عضال الم به، بعد حياة زاخرة بالعطاء المهني والإنساني على
محلي

دعوة خليجية جديدة لأمريكا بتقسيم اليمن وتضع ثلاثة سيناريوهات

وطن نيوز - متابعات : الأحد 07 أغسطس 2022 06:30 صباحاً

احتفلت مواقع ووسائل اعلام تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال بتحليل "مدفوع" صادر عن معهد دول الخليج العربي بواشنطن يرى كاتبه ان اليمن دولة منهارة ولا يمكن إعادة توحيدها.


وقال المعهد في تحليل للكاتب جريجوري دي جونسن عضو سابق في فريق لجنة خبراء الأمم المتحدة بشأن اليمن، إن الأمم المتحدة وأمريكا والجماعات المسلحة في الداخل غير قادرة على توحيد اليمن، مشيرا إلى أن "خبراء الدولة والمسؤولين الإداريين يقبلون هذا الطرح إلى حد كبير، لكن السياسة الأمريكية لا تقبله".


وقال المعهد إن "الولايات المتحدة إذا ما رغبت في تفادي حدوث سيناريو الكارثة في اليمن، أن تحوّل بؤرة تركيزها بعيدا عن المحاولة الفاشلة لإحياء الدولة اليمنية الموحدة وتتجه عوضا عن ذلك إلى وضع الأساس لتقسيم اليمن"، لتجنب سيناريو "الكارثة" يقسّم اليمن إلى دويلات عديدة.


ويرى جريجوري إنّ "الدولة اليمنية تبدو ممزقة ولا يمكن إصلاحها وتعاني من كسر لا رجعة فيه على نحو يشبه شخصية (همبتي دمبتي) الخيالية بعد سقوطها الكبير."


ووفقا للتحليل الذي نشر الاثنين، : فـ"لا يمكن إعادة تجميع اليمن مجددا لا من خلال الأمم المتحدة أو الولايات المتحدة الأمريكية أو أي من الجماعات المتنوعة والمسلحة في هذا البلد."


ويعتقد جونسون أنّ خبراء الشأن اليمني ومسؤولي الإدارة الأمريكية يسلّمون بذلك إلى حد كبير لكن السياسة الأمريكية ليست كذلك.


يرى جونسون أنّ الولايات المتحدة تستخدم مواردها الدبلوماسية المحدودة لمتابعة هدف غير واقعي بإعادة توحيد البلد على حساب ما هو ممكن حقًا في اليمن. وقال جونسون أنّ هذا "يندرج تحت بند الحماقة لأن الفشل هو المصير الحتمي لهكذا نهج سياسي مما يمثل خطورة لأنّ ما هو متاح الآن قد لا يكون ذلك في غضون عامين أو ثلاثة أعوام."


الخبير الغربي وضع ثلاثة سيناريوهات ستحدث مستقبلا: السيناريو الحلم، وسيناريو التقسيم، وسيناريو الكارثة.

سيناريو الحلم


وفقا لجونسون، يتضمن السيناريو الحلم نهاية للحرب ثم يتم إعادة تشكيل اليمن كدولة واحدة، الحوثيون، الذين يسيطرون في الوقت الحالي على الكثير من المرتفعات اليمنية الشمالية، سوف يكونون طرفا سياسيا في الدولة المعاد تشكيلها، ولكنهم لن يكونوا الطرف السياسي الوحيد.


واستدل جونسون على ضوء هذا السيناريو بحديث المبعوث الأمريكي الخاص أمام الجونغرس عندما أعلن بأنّ "هناك قبول بإمكانية تقلد الحوثيين دورا هاما في حكومة ما بعد الصراع إذا شاركوا بشكل مقنع في عملية سياسية سلمية".


لكن هذا السيناريو يصطدم بمشكلة أنّ "الحوثيين لا يريدون أن يكون لهم دور مهم لكنهم يرغبون أن يكونوا أنفسهم حكومة ما بعد الصراع في الشمال إن لم يكن سائر اليمن." وفقا للتحليل.

سيناريو التقسيم


يرى جونسون أنّ الانقسام الحالي بين المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وتلك التي لا تخضع لسيطرتهم يتخذ شكلا "يفصل شمال اليمن عن جنوبها."


ويضيف "إن سنوات سيطرة الأمر الواقع التي يفرضها الحوثيون في صنعاء سمحت لهم بإعادة تشكيل وإعادة تنظيم الوزارات والوكالات الحكومية لتضحى تحت سيطرتهم. إن محو هذه التغييرات سوف يكون مستحيلا في حالات كثيرة على الأقل على المدى القصير."


ورغم أن سيناريو تقسيم اليمن يعتبر مقيتا بالنسبة للكثيرين، خصوصا لاولئك الذين لا يريدون أن يرون الحوثيين قد نالوا مكافأة عدوانهم، "إلا أن ّهذا السيناريو هو الأقل سوءا من بين كافة الخيارات."

سيناريو الكارثة


أما الأسوأ بالنسبة لليمن والولايات المتحدة والعالم بأسره فهو سيناريو الكارثة. كما يقول جونسون، إذ "يتضمن هذا المستقبل الممكن تشرذم اليمن إلى دويلات عنيفة تخضع لسيطرة أقوى أمراء الحرب في أي لحظة معينة. وفي هكذا عالم، تتصارع الجماعات المسلحة المتنوعة في اليمن بشكل مستمر من أجل الاستيلاء وفرض السيطرة على أكبر مساحة أرض ممكنة. ويمنح ذلك المجال لعودة تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وإشعال شرارة تحركات هائلة بين النازحين داخليا واللاجئين، وتعريض ممرات الملاحة الدولة عبر البحر الأحمر إلى الخطر. ينبغي تفادي حدوث مثل هذا المستقبل بأي تكلفة."


يعتقد جونسون أنّ تمديد الهدنة التي [انتهت] في 2 أغسطس، ليس من المرجح أن يتحول إلى سلام كامل. إذ أنّ "الحوثيين لن يتفاوضوا حول خروجهم من السلطة في صنعاء."


وعلاوة على ذلك، يرى عضو لجنة الخبراء السابق بشأنّ اليمن أنّ المملكة السعودية وحلفاءها المحليين ليسوا قادرين على هزيمة الحوثيين عسكريا. كما أنّ الولايات المتحدة لن تتدخل على الأرض لقلب الموازين. "ويعني ذلك أن المرجح هو استمرار الحرب في حصد المزيد من الأرواح وخلق وضع إنساني أكثر سوءا."


في الوقت الحالي، فإن معظم الجماعات المتنوعة المناهضة للحوثيين متحدة مؤقتا كجزء من مجلس القيادة الرئاسي. بيد أن هذه الوحدة، كما يصفها جونسون "ليس من المرجح استمرارها إلى ما لا نهاية"، نتيجة الأهداف المتعارضة لهذه الجماعات.

مخاوف


لذلك رأى جونسون أنّ على الولايات المتحدة تجنب السيناريو الأخير ودعم سيناريو التقسيم الذي اعتبره "قابل للتحقيق بعكس سيناريو الحلم." ورغم ذلك لا يخلو هذا النهج من مخاطر. كما يضيف جونسون. إذ أنّ "تقسيم اليمن ربما يؤدي إلى تسريع وتيرة انهيار مجلس القيادة الرئاسي،.. كما أنّ من شأنّ هذا الانهيار أن يمنح الفرصة للحوثيين لانتزاع مأرب بشكل كامل".


ويزعم جونسون أنّ دعم واشنطن لسيناريو التقسيم "ربما يغضب أعدادا كبيرة من اليمنيين، بينهم هؤلاء الذين يقطنون في شمال اليمن حيث يخشون حكما حوثيا بلا رادع. ورغم ذلك، من الممكن أيضا أن يكون حكم الحوثيين الآن أقوى مما سيكون عليه في أي سيناريو بعد الحرب."


لكن الخبير بالشأن اليمني يخشى أن تضحى الفجوة بين الواقع على الأرض والسياسة الأمريكية [كما هي حاليا] كبيرة جدا لدرجة تجعل واشنطن مضطرة إلى التخلي عن السيناريو "الحلم" بشأن دولة يمنية معاد توحيدها.


"إذا طال انتظار الولايات المتحدة أكثر من اللازم، لن يكون متاحا أمامها حتى خيار تقسيم اليمن لكنها بدلا من ذلك سوف تجد نفسها عالقة في سيناريو الكارثة."


- للإطلاع على كامل التحليل الأصلي بالإنجليزية (من هنا)

 

المزيد في محلي
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس
المزيد ...
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور
المزيد ...
وثق مقطع فيديو متداول، ردة فعل قوية لشيخ يمني، في مناطق سيطرة الحوثيين، بعدما طلب منه الحوثيون، تأدية شعار الصرخة الخمينية، في أحد مراكز الشرطة. وظهر في الفيديو،
المزيد ...
استقبل عصر يومنا هذا الثلاثاء مدير فرع كبار العملاء ببنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الاستاذ عماد عبدالقادر الشبري المعزين في وفاة والده الفقيد عبدالقادر
المزيد ...