منذ 17 ساعه و 11 دقيقه
فجّر الصحفي والمحلل الاقتصادي ماجد الداعري مفاجأة من العيار الثقيل بكشفه كواليس الخلافات المستعصية بين محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي ورئيس الحكومة، والتي تسببت في تعطيل صرف مرتبات الجيش وعدد من الجهات الحكومية، ووضعت ملايين المواطنين في مواجهة مباشرة مع
منذ 18 ساعه و 22 دقيقه
نعى ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن، اليوم السبت، الشيخ والمرجع القبلي الكبير النقيب عبده حبيش، الذي رحل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الاجتماعي والوطني.ووصف الملتقى في بيان النعي الفقيد بأنه أحد أعلام اليمن، وركيزة من ركائز العمل الاجتماعي والقبلي، عُرف بحكمته وحنكته في إصلاح
منذ 18 ساعه و 37 دقيقه
نعى تكتل قبائل بكيل، اليوم السبت، الشيخ والمرجع القبلي الكبير النقيب عبده حبيش، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد عمر طويل قضاه في خدمة القبيلة والوطن.وأكد التكتل في بيان النعي أن الفقيد كان مثالاً للحكمة والشجاعة والإصلاح بين الناس، ومدافعًا عن قيم وأعراف القبائل النبيلة،
منذ يوم و 48 دقيقه
في مشهد يبعث على الأمل، تتواصل بوتيرة عالية أعمال إنجاز مشروع مستشفى زايد في حي العريش بمديرية خورمكسر بالعاصمة المؤقتة عدن بتمويل سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وإشراف مباشر من الجهات المختصة.
وخلال أربعة أشهر فقط من انطلاق المشروع، حققت
منذ يوم و 13 ساعه و 16 دقيقه
قال تقرير دولي إن الإجراءات التي نفذها البنك المركزي في عدن عززت قيمة الريال اليمني وخفضت أسعار السلع الغذائية والوقود في أغسطس، لكن أكثر من نصف السكان سيواصلون مواجهة فجوات في استهلاك الغذاء حتى نهاية العام.وأفاد التقرير الصادر عن شبكة إنذار المجاعة المبكر (FEWS NET) أن
الثلاثاء 28 يونيو 2022 06:07 صباحاً
التعليم المفتوح
منذ الأزل وحتى الآن مازال التعليم الجامعي يواجه في بلدنا الكثير من الصعوبات سياسة واقتصادية أو بسبب العادات والتقاليد بالرغم من حتمية طلب الشهادة الجامعية في وقتنا الحالي أو بسبب صعوبة إيجاد فرص عمل وبسبب تدهور الحالة الاقتصادية فتجد الطالب في اليمن يعاني من صعوبة الجمع بين الدراسة والعمل في وقت واحد والطالبة (الفتاة) تحديدًا تواجه مجتمعا بأسره يمنع دراستها بحكم الاختلاط أو بُعد الجامعات عن مكان السكن والاوضاع غير الامنة في بلد أرقه الفقر والوجع.
هذا يمنع الكثير من الأسر من إلحاق بناتهن بالجامعات وإلى جانب كل ذلك يأتي صعوبة الوضع الاقتصادي وعدم مقدرتهم على اللحاق (بمصاريف) المواصلات أو مستلزمات دراستهم فيها إناثا كانوا أو ذكورا.
التعليم المفتوح بارقة امل لكن ثمة من حالت الظروف بينه وبين الدراسة الجامعي، وتحقيق أحلامه وطموحاته بحلم طفولة منتظر أو تحقيق دخل افضل؛ حيث كانت جامعة العلوم والتكنولوجيا سابقةً في اليمن بهذا الشأن والتحق الكثير من الطلاب والطالبات فيها.
ولكن كحال اي شيء في بلدنا لا يكتمل جميله جاءت قرارات تلزم أن يكتب على شهادات الطلبة بجملة (التعليم المفتوح)؛ هذه الجملة ليست بعارٍ ولكن لي لفخر والاعتزاز باني طالب عانى وقاوم كل الصعوبات ودرس بجده واجتهاده.
فكم من شاب يعمل ليل نهار ثم يذهب لبيته لا ينام بل يلتهم الكتب و(الملخصات) والمحاضرات الإلكترونية حالما بمستقبل ووظيفة مريحة أكثر وراتب يغنيه سؤال الناس وكم من أم تحاول جهدها الجمع بين اولادها وبيتها وواجباتها كربة منزل وملاحقة دراستها وامتحاناتها والله لو أقيمت مقارنة بين طلاب الانتظام وطلاب التعليم المفتوح لوجدت الفرق بين بعض من يدرس تكلفا وارغاما من أهله أو من تدرس لتخرج من جو المنزل والروتين أو التقاءها بزميلاتها وتجمعات الكافيهات وبين من يدرس ليثبت نفسه ليحقق طموحه لشيء في نفسه عليه إثباته ولكن ذلك لا ينطبق على كل من يدرس الانتظام وانما كمثال عن بعض من يدرس الانتظام ويميز عن طلاب التعليم المفتوح لا لشيء إنما لان الظروف كان في صفة وسمحت له .
كحلين اثنين لا ثالث لهما إما أن تقوم الدولة بإعادة قرار الشهادة المنتظمة لطلاب التعليم المفتوح أو أن يصدر قرار بأن الشهادتين كبعضهما عند التوظيف في كل المرافق الحكومية أو الخاصة وهذا اقل ما يمكن للدولة أن تصنعه في ظل عدم اهتمامها بهذا الجانب أملين اهتمام وزارة التعليم العالي بهذا الشأن الذي يحكم مسيرة حياة وظيفية لآلاف الطلاب.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها