من نحن | اتصل بنا | الخميس 26 يونيو 2025 11:53 مساءً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و 59 دقيقه
يشهد الشارع اليمني، وتحديداً في المناطق المحررة، تزايداً ملحوظاً في المطالبات الشعبية بضرورة تصدر المقاومة الشعبية للمشهد العام وتمكينها من حقوقها التي تتناسب مع تضحياتها الجسيمة ونضالها المستميت ضد مليشيا الحوثي. هذه المطالبات تعكس شعوراً عميقاً بالإحباط من الأداء
منذ 5 ساعات و 48 دقيقه
عُقدت اليوم الخميس، الموافق 26 يونيو 2025م، في العاصمة عدن، الورشة التشاورية الخاصة بـ"صياغة خطط حماية المرأة"، وذلك ضمن أنشطة مشروع تعزيز الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات، الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ( UNDP ) بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية ( ASF )، وبدعم من الوكالة
منذ 8 ساعات و 7 دقائق
كشفت تقارير محلية من ولاية بونتلاند شمال شرقي الصومال، عن وجود قواعد عسكرية سرية تابعة لجماعة الحوثي في جبال جوليس بمحافظة سناج، في تطور أمني خطير يعكس تعمّق التعاون بين الحوثيين وحركة "الشباب" المرتبطة بتنظيم القاعدة.   ووفقًا للمصادر، فإن الجماعة الحوثية تعمل على تطوير
منذ 17 ساعه و 52 دقيقه
دفعت مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيًا تعزيزات عسكرية إلى محاور قريبة من مدينة مأرب، في خطوة تُنذر بتجدد المواجهات في أحد أبرز المعاقل التابعة للحكومة اليمنية الشرعية، وفقًا لمصادر ميدانية.   وأفادت المصادر بأن المليشيات الحوثية قامت، خلال الأيام الماضية، بنقل أطقم
منذ 18 ساعه و 52 دقيقه
في حظور مضطرب ودفاع هزيل ظهر المدعو عبدالملك الحوثي زعيم مليشيا إيران في اليمن عبر خطاب يوصف دائما من كل متابعيه بانه خطاب سمج ومكرر. لكنه هذه المرة حاول جاهدا الدفاع عن اولياء نعمته واوصياء قراره في طهران.   حيث زعم إن إيران لا تريد إطلاقاً انتاج سلاحاً نووياً ولا أن
مقالات

الثلاثاء 28 يونيو 2022 06:07 صباحاً

التعليم المفتوح

 
منذ الأزل وحتى الآن مازال التعليم الجامعي يواجه في بلدنا الكثير من الصعوبات سياسة واقتصادية أو بسبب العادات والتقاليد بالرغم من حتمية طلب الشهادة الجامعية في وقتنا الحالي أو بسبب صعوبة إيجاد فرص عمل  وبسبب تدهور الحالة الاقتصادية فتجد الطالب في اليمن يعاني من صعوبة الجمع بين الدراسة والعمل في وقت واحد والطالبة (الفتاة) تحديدًا تواجه مجتمعا بأسره يمنع دراستها بحكم الاختلاط أو بُعد الجامعات عن مكان السكن والاوضاع غير الامنة في بلد أرقه الفقر والوجع.
هذا يمنع الكثير من الأسر من إلحاق بناتهن بالجامعات وإلى جانب كل ذلك يأتي صعوبة الوضع الاقتصادي وعدم مقدرتهم على اللحاق (بمصاريف) المواصلات أو مستلزمات دراستهم فيها  إناثا كانوا أو ذكورا. 
 
التعليم المفتوح بارقة امل لكن ثمة من حالت الظروف بينه وبين الدراسة الجامعي، وتحقيق أحلامه وطموحاته بحلم طفولة منتظر أو تحقيق دخل افضل؛ حيث كانت جامعة العلوم والتكنولوجيا سابقةً في اليمن بهذا الشأن والتحق الكثير من الطلاب والطالبات فيها.
 ولكن كحال اي شيء في بلدنا لا يكتمل جميله جاءت قرارات تلزم أن يكتب على شهادات الطلبة بجملة (التعليم المفتوح)؛ هذه الجملة ليست بعارٍ ولكن لي لفخر والاعتزاز باني طالب عانى وقاوم كل الصعوبات ودرس بجده واجتهاده.
 فكم من شاب يعمل ليل نهار ثم يذهب لبيته لا ينام بل يلتهم الكتب و(الملخصات) والمحاضرات الإلكترونية حالما بمستقبل ووظيفة مريحة أكثر وراتب يغنيه سؤال الناس وكم من أم تحاول جهدها الجمع بين اولادها وبيتها وواجباتها كربة منزل وملاحقة دراستها وامتحاناتها والله لو أقيمت مقارنة بين طلاب الانتظام وطلاب التعليم المفتوح لوجدت الفرق بين بعض من يدرس تكلفا وارغاما من أهله أو من تدرس لتخرج من جو المنزل والروتين أو التقاءها بزميلاتها وتجمعات الكافيهات وبين من يدرس ليثبت نفسه ليحقق طموحه لشيء في نفسه عليه إثباته ولكن ذلك لا ينطبق على كل من يدرس الانتظام وانما كمثال عن بعض من يدرس الانتظام ويميز عن طلاب التعليم المفتوح لا لشيء إنما لان الظروف كان في صفة وسمحت له .  
 
 كحلين اثنين لا ثالث لهما إما أن تقوم الدولة بإعادة قرار الشهادة المنتظمة لطلاب التعليم المفتوح أو أن يصدر قرار بأن الشهادتين كبعضهما عند التوظيف في كل المرافق الحكومية أو الخاصة وهذا اقل ما يمكن للدولة أن تصنعه في ظل عدم اهتمامها بهذا الجانب أملين اهتمام وزارة التعليم العالي بهذا الشأن الذي يحكم مسيرة حياة وظيفية لآلاف الطلاب.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها