من نحن | اتصل بنا | الجمعة 11 يوليو 2025 11:17 مساءً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و 6 دقائق
تعيش محافظة حضرموت لحظة تاريخية فارقة، تتقاطع فيها الإرادات المحلية مع حسابات إقليمية معقدة. فمنذ طرح الشيخ عمرو بن حبريش لمشروع الحكم الذاتي، بدأت التفاعلات الميدانية تكشف حجم التحدي في الانتقال من الشعارات إلى بناء مؤسسي راسخ. ورغم الالتفاف الحضرمي الواسع حول الطرح،
منذ 23 ساعه و 27 دقيقه
أتلفت النيابة الجزائية المتخصصة، في العاصمة المؤقتة عدن، الخميس الـ10 من يوليو، أكثر من نصف طن من المخدرات التي ضُبطت مطلع الأسبوع الفارط، في المياه الإقليمية لليمن، قبالة سواحل العارة بـ 15 ميلاً بحرياً غرب محافظة لحج. وتمت عملية إتلاف وإحراق الكمية المضبوطة في مقر النيابة
منذ يوم و ساعتان و 40 دقيقه
وجّهت نيابة استئناف المنطقة العسكرية الثالثة مذكرة رسمية تطالب فيها وزارة الداخلية بالتحفّظ على وزير الخارجية الأسبق في حكومة الحوثيين، هشام شرف، بتهمة انتحال صفة وزير الخارجية لدى ميليشيات الحوثي، وارتكاب جرائم تمس الأمن القومي والنظام الجمهوري.   وبحسب وثيقة اطّلع
منذ يوم و 3 ساعات و 43 دقيقه
قام وكيل جهاز الأمن السياسي اللواء شعفل حسين علوي اليوم الخميس 10 يوليو 2025م بزيارة تفقدية إلى القنصلية العامة للجمهورية اليمنية بمدينة جدة وكان في استقباله نائب القنصل ومدير الشؤون الإدارية والمالية السفير عبد ناصر مثنى طالب إلى جانب العميد صالح قاسم منصور الجنيدي مندوب
منذ يوم و 6 ساعات و 9 دقائق
حذر وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، من خطورة التصعيد الحوثي في البحر الأحمر، بعد تنفيذ الجماعة هجمات متزامنة على سفينتين تجاريتين، ما أدى إلى غرقهما ومقتل عدد من طواقمهما، معتبرًا أن هذه العمليات تمثل "صدمة استراتيجية" تستهدف تقويض الأمن الإقليمي والعالمي.   وفي
مقالات

الثلاثاء 28 يونيو 2022 06:05 صباحاً

(أطفال الشوارع) ثروة مرتقبة للدولة أم مافيا منتظرة؟

 
 
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة أطفال الشوارع في شوارع عدن بشكل لاحظه سكان المدينة; ولا يخف على أحد من آولئك الأطفال؟ هل هم ضحايا سوء الاوضاع الاقتصادية.. أم نتائج حرب لم تبقي ولم تذر أبقت أرامل غير قادرات على إعالة اطفالهم أو رجال يجرون خلف لقمة عيش لا تسمن ولا تغن من جوع،  ام حصيلة عصابات تلقفهم من كل حدب وصوب بغية التجارة بهم وتربيتهم على مآرب أخرى تعود بالخراب على المدينة.
 
 لا يخف علينا جميعا ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي من منشورات متفرقة بأن هنالك سيارات  (باصات) تقلهم وتأتي بمعية مرشد يتركهم في نقطة معينه ويتوزعون بعدها إما يتأففون الحاجة على أبواب المساجد أو في الطرقات تحت أشعة الشمس أو (ماسحين) لمرايا وزجاج السيارات ويتلقفون مايجدون من اصحابها كان مالا أو تأنيبا ورفضا لفعلهم ثم يتجمعون لنفس النقطة التي اتو منها وشخص يجمع ماجمعو من أموال ويذهبون من حيث أتوا .
 
 هؤلاء الأطفال يحتاجون لوقفة صارمة من الدولة ومتابعة من أين أتوا، إن أطفال الشوارع اليوم بحاجة إلي وقفة شعبية منا  بأن نطالب الدولة بحمايتهم وادخالهم في دار احداث تربيهم وتنشئهم تنشئة صالحة تخرج منهم المهندس والدكتور وأمن للدولة يقومون بها ويرفعون من شأنها لا أن نتركهم في منتصف الطريق وننتظر مستقبلا أرذل مما نحن فيه ننتظر قتلة مأجورين يعيثون في الأرض فسادا شباب يعيشون عالة على غيرهم بانتظار فتات يقتاتون عليه وكل شي مباح أمام تلك الغايه وليست الدولة من لها دور في هذا بل الشعب نفسه.
 
 أن يحن على هؤلاء الأطفال ولو بالكلمة الحسنه ولو بالنصيحة  وان تدخل السرور عليهم لتخفف الحنق الواقع على سكان هذه المدينة المتنعمين وأولادهم ولو بالقليل من الراحه والطمأنينة بل بنظر هؤلاء الأطفال أننا في النعيم والجنه ذاتها بجانب مايعانون فنظرة حانية وبسمة والقليل من المال لن ينقص منا شيء ويغير الكثير بداخلهم ولايغن ذلك عن الحل الجذري المطلوب من الدولة تجاههم .

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها