من نحن | اتصل بنا | السبت 22 نوفمبر 2025 08:30 مساءً

 

 

 

 

منذ يومان و 11 ساعه و 23 دقيقه
    حضر القادة وتوافدت الجموع واجتمعت كل المحافظات الجنوبية والشمالية في مشهد قلّ أن يتكرر عزاء مهيب للفريق الركن علي قائد صالح مشرح القائد الذي استطاع أن يحجز لنفسه مكانة خاصة في قلوب الجميع دون استثناء.     في العزاء الذي اقيم في محافظه الضالع وفي قاعة عدن مول كان
منذ يومان و 22 ساعه و 53 دقيقه
أحبطت كتيبة حماية وأمن منفذ الوديعة محاولة تهريب كمية من الحبوب المخدّرة كانت مخبأة داخل باص نقل جماعي، بعد أن اشتبه أفراد نقطة السلاح في المركبة أثناء التفتيش الروتيني.    وأوضح العقيد الركن أسامة الأسد، قائد الكتيبة، في تصريح صحفي أن عملية التفتيش الدقيقة كشفت عن
منذ يومان و 23 ساعه و 53 دقيقه
أكدت الحكومة اليمنية أن مليشيا الحوثي الإرهابية تمرّ بواحدة من أضعف مراحلها منذ انقلابها على الدولة، نتيجة الضربات العسكرية التي تكبدتها خلال العامين الماضيين والخسائر الكبيرة في صفوف قياداتها، إضافة إلى الجهود المحلية والدولية المستمرة لتجفيف مصادر تمويلها وتسليحها،
منذ 3 ايام و 53 دقيقه
في تصعيد غير مسبوق يكشف عن انقسامات داخلية، أثارت قرارات سلطات الحوثي في العاصمة صنعاء القاضية برفع الإيرادات الجمركية على قطاع الملابس والأقمشة والأحذية موجة عارمة من الغضب والاستنكار، محدثة شرخاً ظاهراً داخل صفوف الجماعة نفسها.   جاء ذلك فيما أعلن التجار إضراباً
منذ 3 ايام و ساعه و 24 دقيقه
توقّع مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، اليوم الجمعة، أن يكون الطقس في المناطق الساحلية والقريبة منها، صحو إلى غائم جزئياً، ورطب وحار نهاراً - يعتدل ليلاً، مع احتمال هطول أمطار متفرقة على أرخبيل سقطرى وأجزاء من السواحل الشرقية
مقالات

الثلاثاء 28 يونيو 2022 06:05 صباحاً

(أطفال الشوارع) ثروة مرتقبة للدولة أم مافيا منتظرة؟

 
 
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة أطفال الشوارع في شوارع عدن بشكل لاحظه سكان المدينة; ولا يخف على أحد من آولئك الأطفال؟ هل هم ضحايا سوء الاوضاع الاقتصادية.. أم نتائج حرب لم تبقي ولم تذر أبقت أرامل غير قادرات على إعالة اطفالهم أو رجال يجرون خلف لقمة عيش لا تسمن ولا تغن من جوع،  ام حصيلة عصابات تلقفهم من كل حدب وصوب بغية التجارة بهم وتربيتهم على مآرب أخرى تعود بالخراب على المدينة.
 
 لا يخف علينا جميعا ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي من منشورات متفرقة بأن هنالك سيارات  (باصات) تقلهم وتأتي بمعية مرشد يتركهم في نقطة معينه ويتوزعون بعدها إما يتأففون الحاجة على أبواب المساجد أو في الطرقات تحت أشعة الشمس أو (ماسحين) لمرايا وزجاج السيارات ويتلقفون مايجدون من اصحابها كان مالا أو تأنيبا ورفضا لفعلهم ثم يتجمعون لنفس النقطة التي اتو منها وشخص يجمع ماجمعو من أموال ويذهبون من حيث أتوا .
 
 هؤلاء الأطفال يحتاجون لوقفة صارمة من الدولة ومتابعة من أين أتوا، إن أطفال الشوارع اليوم بحاجة إلي وقفة شعبية منا  بأن نطالب الدولة بحمايتهم وادخالهم في دار احداث تربيهم وتنشئهم تنشئة صالحة تخرج منهم المهندس والدكتور وأمن للدولة يقومون بها ويرفعون من شأنها لا أن نتركهم في منتصف الطريق وننتظر مستقبلا أرذل مما نحن فيه ننتظر قتلة مأجورين يعيثون في الأرض فسادا شباب يعيشون عالة على غيرهم بانتظار فتات يقتاتون عليه وكل شي مباح أمام تلك الغايه وليست الدولة من لها دور في هذا بل الشعب نفسه.
 
 أن يحن على هؤلاء الأطفال ولو بالكلمة الحسنه ولو بالنصيحة  وان تدخل السرور عليهم لتخفف الحنق الواقع على سكان هذه المدينة المتنعمين وأولادهم ولو بالقليل من الراحه والطمأنينة بل بنظر هؤلاء الأطفال أننا في النعيم والجنه ذاتها بجانب مايعانون فنظرة حانية وبسمة والقليل من المال لن ينقص منا شيء ويغير الكثير بداخلهم ولايغن ذلك عن الحل الجذري المطلوب من الدولة تجاههم .

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها