من نحن | اتصل بنا | الجمعة 19 ديسمبر 2025 02:54 صباحاً

 

 

 

منذ 10 دقائق
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها القضائية والتنفيذية، طالبن فيها بإنصافهن ووضع حد لما وصفنه بـ«الظلم الجسيم» الذي تعرضن له على يد شقيقهن
منذ ساعتان و 37 دقيقه
  سليم المعمري- تصوير أيمن فؤاد:في إنجاز هندسي نوعي يعكس مستوى الإبداع والكفاءة لدى الكوادر الشابة، نجح خريجو قسمي الميكاترونكس والهندسة الصناعية بكلية الهندسة – جامعة عدن في تحويل سيارة تقليدية تعمل بالبنزين إلى سيارة كهربائية صديقة للبيئة بنسبة 100%، مزودة بنظام شحن
منذ 3 ساعات و 27 دقيقه
وجّه الشيخ والشخصية القبلية والاجتماعية البارزة علي عواس الجعدني دعوة مفتوحة إلى كافة أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة الحقوقية السلمية المقرر تنظيمها صباح السبت في مدينة زنجبار، عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الخدمات
منذ 7 ساعات و 34 دقيقه
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن ما يصل إلى 20 ألف جندي مدعومين من المملكة العربية السعودية بدأوا بالتجمع على الحدود اليمنية، في وقت يتعرض فيه المجلس الانتقالي الجنوبي لضغوط متزايدة للانسحاب من المكاسب الميدانية الواسعة التي حققها خلال الشهر الماضي في محافظة حضرموت
منذ 9 ساعات و 3 دقائق
تابعتُ لقاء  أبو علي الحضرمي بشخصيات واعيان الوادي ، وقد أسعدني صراحةً اعتزازه الواضح بحضرموت وهويتها، فهذا أمر يُحسب له. لكن في المقابل، آذاني كثيرًا سيلُ المغالطات والطروحات التي وردت في حديثه، والتي لا تليق  برأيي  بشخص في مقامه ولا بحساسية القضية التي
مقالات

الأربعاء 16 فبراير 2022 10:03 مساءً

حزب المجلس الانتقالي

(طردنا الإصلاح ورجَعنا المؤتمر) أحد اعلاميي الانتقالي معلقا على خيبة امل جمهور حزب الانتقالي في شبوه من عدم تبني قيادة المحافظة الجديدة لمشروع الانفصال وتكريسها لمظاهر الوحدة مع الشمال.

هذا التعليق يعود بالمراقبين الى مرحلة تشكل المجلس الانتقالي عام 2017م،عندما ظهر  كتحالف لحزبي الإصلاح والمؤتمر لإجهاض حركة الشارع الجنوبي من خلال رفع السقف السياسي ونزق الخطاب الإعلامي وتذكية الخلافات الجنوبية الجنوبية مستثمرةَ في تركة الصراع الجنوبي وعلى وجه التحديد التذكير بصراع الزمرة والطغمة.

ومارافق تلك المرحلة من تصفيات واقتتال اهلي.

وهذا ما يفسر ارتفاع الحساسية العالية لدى المجلس الانتقالي من مخالفيه الجنوبيين مقابل التسامح بل والمحاباة واحتضان بعض القوى الشمالية في جنوب (الانتقالي)الذي لم يستطع استيعاب التعايش مع ابن ابين على سبيل المثال.

ان ارهاصات تشكل حزب المجلس الانتقالي الجنوبي مثلت نقطة الالتقاء بين الحزبين الكبيرين -المؤتمر والإصلاح - في الجنوب بعد ان كان الحزبين يدعمان ويحتويان ويرعيان كيانات مستقلة عن بعضها.

فكانت تشكيلة رئاسة المجلس تمثل مناصفة بين الحزبين مع هامش ضئيل تم من خلاله استيعاب قوى جنوبية كانت على الهامش من زخم الحراك السلمي الجنوبي وقيادته التاريخية.

ومقولة استبدال الإصلاح بالمؤتمر في شبوه سبقتها عملية طويلة من محاولات المؤتمر لأقصاء حليف حرب 1994م من المشهد الجنوبي، فقبل طرد بن عديو من شبوه اختفى دور القيادات الإصلاحية في قيادة الانتقالي أمثال العطاس وبامعلم وغيرهم.

كما همش دور القيادي السلفي الشيخ هانئ بن بريك وتراجع خطوات للوراء لحساب طغيان صقور المؤتمر بن بريك ولملس والسقطري وكان استقبال رجال طارق صالح في ديوان محافظ عدن وزيارة قيادة الانتقالي مؤخرا للعميد احمد علي عبدالله صالح في ابوظبي مؤشرا على هذا التحول الكبير في توجه حزب الانتقالي الجنوبي، ولم يكن الظهور الإعلامي لجناح الحزب الاشتراكي اليمني في المجلس -الزبيدي والخبجي- على قنوات أبو ظبي الا لذر الرماد في العيون وصرف الأنظار عن التغييرات العميقة التي يتبناها حكام أبوظبي في سياق التزامهم بعودة اسرة صالح لليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها