من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 07:35 مساءً

 

 

 

 

منذ 10 ساعات و 32 دقيقه
  تتواصل في ساحة عدن مول، اليوم، أعمال التحضير المكثف لاستكمال تجهيز أجنحة المعرض المصاحب للمؤتمر الوطني الأول للطاقة، ضمن الاستعدادات الجارية لانطلاق المؤتمر صباح غداً الأربعاء تحت شعار "نحو وطنٍ متعافٍ بطاقة مستدامة".   وذكرت اللجنة التحضيرية، أن الساحة تشهد حركة
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 36 دقيقه
    حضر القادة وتوافدت الجموع واجتمعت كل المحافظات الجنوبية والشمالية في مشهد قلّ أن يتكرر عزاء مهيب للفريق الركن علي قائد صالح مشرح القائد الذي استطاع أن يحجز لنفسه مكانة خاصة في قلوب الجميع دون استثناء.     في العزاء الذي اقيم في محافظه الضالع وفي قاعة عدن مول كان
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 6 دقائق
أحبطت كتيبة حماية وأمن منفذ الوديعة محاولة تهريب كمية من الحبوب المخدّرة كانت مخبأة داخل باص نقل جماعي، بعد أن اشتبه أفراد نقطة السلاح في المركبة أثناء التفتيش الروتيني.    وأوضح العقيد الركن أسامة الأسد، قائد الكتيبة، في تصريح صحفي أن عملية التفتيش الدقيقة كشفت عن
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 6 دقائق
أكدت الحكومة اليمنية أن مليشيا الحوثي الإرهابية تمرّ بواحدة من أضعف مراحلها منذ انقلابها على الدولة، نتيجة الضربات العسكرية التي تكبدتها خلال العامين الماضيين والخسائر الكبيرة في صفوف قياداتها، إضافة إلى الجهود المحلية والدولية المستمرة لتجفيف مصادر تمويلها وتسليحها،
منذ 3 ايام و 23 ساعه و 6 دقائق
في تصعيد غير مسبوق يكشف عن انقسامات داخلية، أثارت قرارات سلطات الحوثي في العاصمة صنعاء القاضية برفع الإيرادات الجمركية على قطاع الملابس والأقمشة والأحذية موجة عارمة من الغضب والاستنكار، محدثة شرخاً ظاهراً داخل صفوف الجماعة نفسها.   جاء ذلك فيما أعلن التجار إضراباً
مقالات

الأربعاء 16 فبراير 2022 10:03 مساءً

حزب المجلس الانتقالي

(طردنا الإصلاح ورجَعنا المؤتمر) أحد اعلاميي الانتقالي معلقا على خيبة امل جمهور حزب الانتقالي في شبوه من عدم تبني قيادة المحافظة الجديدة لمشروع الانفصال وتكريسها لمظاهر الوحدة مع الشمال.

هذا التعليق يعود بالمراقبين الى مرحلة تشكل المجلس الانتقالي عام 2017م،عندما ظهر  كتحالف لحزبي الإصلاح والمؤتمر لإجهاض حركة الشارع الجنوبي من خلال رفع السقف السياسي ونزق الخطاب الإعلامي وتذكية الخلافات الجنوبية الجنوبية مستثمرةَ في تركة الصراع الجنوبي وعلى وجه التحديد التذكير بصراع الزمرة والطغمة.

ومارافق تلك المرحلة من تصفيات واقتتال اهلي.

وهذا ما يفسر ارتفاع الحساسية العالية لدى المجلس الانتقالي من مخالفيه الجنوبيين مقابل التسامح بل والمحاباة واحتضان بعض القوى الشمالية في جنوب (الانتقالي)الذي لم يستطع استيعاب التعايش مع ابن ابين على سبيل المثال.

ان ارهاصات تشكل حزب المجلس الانتقالي الجنوبي مثلت نقطة الالتقاء بين الحزبين الكبيرين -المؤتمر والإصلاح - في الجنوب بعد ان كان الحزبين يدعمان ويحتويان ويرعيان كيانات مستقلة عن بعضها.

فكانت تشكيلة رئاسة المجلس تمثل مناصفة بين الحزبين مع هامش ضئيل تم من خلاله استيعاب قوى جنوبية كانت على الهامش من زخم الحراك السلمي الجنوبي وقيادته التاريخية.

ومقولة استبدال الإصلاح بالمؤتمر في شبوه سبقتها عملية طويلة من محاولات المؤتمر لأقصاء حليف حرب 1994م من المشهد الجنوبي، فقبل طرد بن عديو من شبوه اختفى دور القيادات الإصلاحية في قيادة الانتقالي أمثال العطاس وبامعلم وغيرهم.

كما همش دور القيادي السلفي الشيخ هانئ بن بريك وتراجع خطوات للوراء لحساب طغيان صقور المؤتمر بن بريك ولملس والسقطري وكان استقبال رجال طارق صالح في ديوان محافظ عدن وزيارة قيادة الانتقالي مؤخرا للعميد احمد علي عبدالله صالح في ابوظبي مؤشرا على هذا التحول الكبير في توجه حزب الانتقالي الجنوبي، ولم يكن الظهور الإعلامي لجناح الحزب الاشتراكي اليمني في المجلس -الزبيدي والخبجي- على قنوات أبو ظبي الا لذر الرماد في العيون وصرف الأنظار عن التغييرات العميقة التي يتبناها حكام أبوظبي في سياق التزامهم بعودة اسرة صالح لليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها