من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 24 ديسمبر 2025 12:52 صباحاً

 

 

 

منذ 12 ساعه و 55 دقيقه
  في بادرة تعكس روح المسؤولية المجتمعية والشراكة الفاعلة بين القطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية، قدّمت مجموعة شركات أحمد عبد الله الشيباني، ممثلة برئيس مجلس الإدارة - الرئيس التنفيذي للمجموعة، الأستاذ أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني، دعما نوعيا لجامعة تعز تمثّل في إهداء
منذ 13 ساعه و 34 دقيقه
  شهدت سماء محافظة المهرة، اليوم، تحليق طيران حربي أقدم على إلقاء قنابل دخانية في عدد من المناطق، في مشهد أثار حالة من القلق في أوساط المواطنين، دون تسجيل أي أضرار بشرية أو مادية.   ويأتي هذا التطور بالتزامن مع مباحثات أُجريت مؤخرًا بين قائد سلاح الجو السعودي ونظيره
منذ 13 ساعه و 34 دقيقه
  احتشدت قبائل محافظة المهرة، اليوم، في المخيم القبلي الذي عُقد بمدينة الغيضة، عاصمة المحافظة، في موقف قبلي جامع عبّر عن الرفض القاطع لجرّ المهرة إلى دائرة الصراع، والتأكيد على الحفاظ على أمنها واستقرارها ووحدتها الاجتماعية.   وخلال المخيم، شددت القبائل على أهمية
منذ 14 ساعه و 11 دقيقه
  نفت قبيلة قمصيت بمحافظة المهرة صحة ما ورد على لسان عضو المجلس الانتقالي راجح باكريت بشأن انضمام القبيلة لما وصفه بـ"الاعتصام المطالب بإعلان دولة الجنوب العربي".   وأكد مشايخ وأعيان القبيلة أن تلك التصريحات لا تمثلهم ولا تعبر عن موقفهم، محذرين من الزج باسم القبيلة في
منذ يوم و 10 ساعات و 52 دقيقه
لاشك أن مغامرة الأنتقالي بأجتياح حضرموت كان ورأها قرار سياسي اتخذ كرد فعل متسرع لاعلاقة له بالقضية الجنوبية ولا يتوافق مع ادبياتها المعلنة وشعارات ووعود من يدعي تمثيلها التي يغازل بها الحضارم ، وأقدمت قياداته على مغامرة لم يحسبوا عواقبها ، والأسوء ان تلك القيادات ماهي
مقالات

الأربعاء 16 فبراير 2022 10:03 مساءً

حزب المجلس الانتقالي

(طردنا الإصلاح ورجَعنا المؤتمر) أحد اعلاميي الانتقالي معلقا على خيبة امل جمهور حزب الانتقالي في شبوه من عدم تبني قيادة المحافظة الجديدة لمشروع الانفصال وتكريسها لمظاهر الوحدة مع الشمال.

هذا التعليق يعود بالمراقبين الى مرحلة تشكل المجلس الانتقالي عام 2017م،عندما ظهر  كتحالف لحزبي الإصلاح والمؤتمر لإجهاض حركة الشارع الجنوبي من خلال رفع السقف السياسي ونزق الخطاب الإعلامي وتذكية الخلافات الجنوبية الجنوبية مستثمرةَ في تركة الصراع الجنوبي وعلى وجه التحديد التذكير بصراع الزمرة والطغمة.

ومارافق تلك المرحلة من تصفيات واقتتال اهلي.

وهذا ما يفسر ارتفاع الحساسية العالية لدى المجلس الانتقالي من مخالفيه الجنوبيين مقابل التسامح بل والمحاباة واحتضان بعض القوى الشمالية في جنوب (الانتقالي)الذي لم يستطع استيعاب التعايش مع ابن ابين على سبيل المثال.

ان ارهاصات تشكل حزب المجلس الانتقالي الجنوبي مثلت نقطة الالتقاء بين الحزبين الكبيرين -المؤتمر والإصلاح - في الجنوب بعد ان كان الحزبين يدعمان ويحتويان ويرعيان كيانات مستقلة عن بعضها.

فكانت تشكيلة رئاسة المجلس تمثل مناصفة بين الحزبين مع هامش ضئيل تم من خلاله استيعاب قوى جنوبية كانت على الهامش من زخم الحراك السلمي الجنوبي وقيادته التاريخية.

ومقولة استبدال الإصلاح بالمؤتمر في شبوه سبقتها عملية طويلة من محاولات المؤتمر لأقصاء حليف حرب 1994م من المشهد الجنوبي، فقبل طرد بن عديو من شبوه اختفى دور القيادات الإصلاحية في قيادة الانتقالي أمثال العطاس وبامعلم وغيرهم.

كما همش دور القيادي السلفي الشيخ هانئ بن بريك وتراجع خطوات للوراء لحساب طغيان صقور المؤتمر بن بريك ولملس والسقطري وكان استقبال رجال طارق صالح في ديوان محافظ عدن وزيارة قيادة الانتقالي مؤخرا للعميد احمد علي عبدالله صالح في ابوظبي مؤشرا على هذا التحول الكبير في توجه حزب الانتقالي الجنوبي، ولم يكن الظهور الإعلامي لجناح الحزب الاشتراكي اليمني في المجلس -الزبيدي والخبجي- على قنوات أبو ظبي الا لذر الرماد في العيون وصرف الأنظار عن التغييرات العميقة التي يتبناها حكام أبوظبي في سياق التزامهم بعودة اسرة صالح لليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها